أقوال غير مأثورة الجزء الثاني
مرسل: الخميس فبراير 13, 2025 11:14 am
أقوال غير مأثورة
الجزء الثاني
@ أفكار قابلة للنقد
@ أختر القول الذي يعجبك إن أحببت
@ أنقد القول الذي لم يعجبك إن أردت.
١٠٢- يبدو أن الجولاني يبتكرُ طريقةً جديدة لفرضِ لغة الجهل، على أقدمِ عاصمةٍ مأهولةٍ في العالم.
١٠٣- أعلمُ كم في جيوب القلبِ من ثنايا، وأصعبُ ما في الأمر: صِراعُ الضحايا؟
١٠٤- أشعرُ دائماً وكأنّكَ تُخرِجُ كلماتِكَ من دفترِ قلبِكَ، لأنها تصلني ساخنة ياصديقي.
١٠٥- كلّ شيءٍ بلا وزن يطفو على سطح الماء، أو تذروهُ الرياح، وتتناقلهُ الأرجل دونَ أيّ جهدٍ، وكذلك نحنُ؟
١٠٦- كلمات ومعاني نتركها للزمن وللتاريخ، ربما نكون أو ربما لانكون، لكننّا نقول كلمتنا ونمضي.
١٠٧- ما أجمل الإختلاف في حياتنا، لأننا نبدو كالورود في حديقة، فالأبيض رائعٌ، وكذلك الأصفر، والأحمر والأخضر والزهري والبرتقالية الرقيقة.
١٠٨- التوبة ليست كلمة تُطلَق، ولا فعل مدروس يُسجّل في سجلّات شخص ما، التوبة هي تربية مُقدّسة، أو معجزة بأمر من السماء؟
١٠٩- نحنُ نُصلّي، لأننا لانملكُ غير الصلاة،، ونعلمُ أن القوّة هي سيدة الأرض؟
١١٠- سوريا ليس لها إلا الله، فلنرفع للسماوات الآه، ربما الله يديرُ لنا وجهاً، ويرسلُ رحمةً من سماه؟
١١١- جهّزوا المسالخ فالخراف جاهزة، من الولادة إلى يوم الدين، نحنُ كمسيحيين طوال حياتنا نِعاج، فإن لم يأكلنا الذئب، أكلنا التنّين؟
١١٢- نحنّ خليط من الفرح والأحزان، من الحقيقةِ والنِفاق والخطايا، نحنّ بقايا كفرٍ، وبقايا إيمان، نحنّ بقايا مطرٍ، وبقايا إنسان؟
١١٣- لا أحد يعرفُ أسرار الملائكة، ولا الطرق التي يسلكونها، قد يرتفعونَ كالطيور، وقد يذهبونَ للسماء بصورة أطفال ونسور؟
١١٤- قد اتّفقَ الخارج والداخل ، أن الشعبَ خرافٌ خائفة، وبإمكانهم أن يصلبوهم، الأرجل من فوق، أو ربما واقفة؟
١١٥- عندما يكون الخطاب جماعي، كل فئات الشعب بصوتٍ واحد، قد تكون بداية البركان؟
١١٦- الذئب يشتمُّ رائحة الدم كالبعوض، فيغرسُ أنيابهُ بعمقٍ في الجلود.
من أنفاسهِ تولدُ براكينٌ قاتلة، وحقدهُ على الحيواناتِ أمثالنا بلا حدود؟
١١٧- هم ذئاب، والذئاب عيونها دوماً على الأعناق، وعندما تمسكُها، تستلذُّ بنشيجٍ صادرٍ عن الإختناق، وهذهِ موسيقاهم، صوتُ الرصاص، إستغاثاتُ سوريا والعراق؟
١١٨- أنا لا أدافعُ عن ظالمٍ، حتى لو كان أبي، فكلّ ولاة الشرق ظلّام، ظلموا وقتلوا وهتكوا، والناس شهودٌ على جرائم الحكّام؟
١١٩- قالوا: تاب الجولاني، قلتُ: وهل مثلُ الجولاني يتوب؟ لم يترك رأساً على جسدٍ، ولهُ كرسيٌّ ثابتٌ على منصّات الحروب.
١٢٠- مُكعّبات الخليج، أيتها الدوائرُ المليئة بالنفط والأموال والقذارات والمؤامرات، دمّرتم وطني، وجلستم كاذبينَ للصلاة؟
١٢١- صوت الطبل في الأعراس جميلٌ ومميّز، بشرط أن لا يُستعمَل كغطاء لصرخاتِ إستغاثةٍ، لضحايا القتل والإجرام، كما حصل في سفر برلك؟
١٢٢- إذا لم يجد المسيحيون وقتاً ولو قصيراً، بعيداً عن صلواتهم ودعائهم، يبحثون فيه وضعهم على الأرض، لن يجدوا مستقبلاً مكاناً لقبورهم؟
١٢٣- صباح الخير لأبناء وطني المُتعبين، للجيش الكبير من الفقراء، سلامي لكم، وبريقُ أملٍ من رب السماء.
١٢٤- الخوف يجعل الأسود أرانب، وتصدرُ من حناجر السِباع مواء، والماءُ مرٌّ في أفواه الذئاب، وحلوةُ المذاقِ في أفواههم الدماء؟
١٢٥- التاريخ يكتبهُ الذي يربح الحرب، ونحنُ لم نربح حرباً طوال حياتنا، والأصح أننا لم نحارب، ولا نعرف كيف يُحارب الناس، ولماذا نُحارب مادمنا خرافاً، والحشيش كثير؟
١٢٦- الحجاب لا يليق بالشام، ولا يليقُ لوجهها الظلام، كثيرونَ حاولوا تشويهها، وغرسوا في ظهرها سهام، لكنها تنهضُ
دوماً ك لعازر، فروح الله تسكن الشام.
١٢٧- أكتبُ في ساعةٍ متأخرة، كي تبرد حرارة الكلمات، كي تذهبَ في غفوةِ، ويقرأُ فحواها كلّ الأموات؟
١٢٨- تجُرُّنا الريحُ صوبَ الشرقِ كلما بَعُدنا، وكلما تركنا الخطيئة إليها سهواً عُدنا، أيها المنتشرونَ في كلّ متاهاتِ العالمِ، ستبقى قلوبُنا تُعانقُ وطننا كما وعدنا..؟؟!
الجزء الثاني
@ أفكار قابلة للنقد
@ أختر القول الذي يعجبك إن أحببت
@ أنقد القول الذي لم يعجبك إن أردت.
١٠٢- يبدو أن الجولاني يبتكرُ طريقةً جديدة لفرضِ لغة الجهل، على أقدمِ عاصمةٍ مأهولةٍ في العالم.
١٠٣- أعلمُ كم في جيوب القلبِ من ثنايا، وأصعبُ ما في الأمر: صِراعُ الضحايا؟
١٠٤- أشعرُ دائماً وكأنّكَ تُخرِجُ كلماتِكَ من دفترِ قلبِكَ، لأنها تصلني ساخنة ياصديقي.
١٠٥- كلّ شيءٍ بلا وزن يطفو على سطح الماء، أو تذروهُ الرياح، وتتناقلهُ الأرجل دونَ أيّ جهدٍ، وكذلك نحنُ؟
١٠٦- كلمات ومعاني نتركها للزمن وللتاريخ، ربما نكون أو ربما لانكون، لكننّا نقول كلمتنا ونمضي.
١٠٧- ما أجمل الإختلاف في حياتنا، لأننا نبدو كالورود في حديقة، فالأبيض رائعٌ، وكذلك الأصفر، والأحمر والأخضر والزهري والبرتقالية الرقيقة.
١٠٨- التوبة ليست كلمة تُطلَق، ولا فعل مدروس يُسجّل في سجلّات شخص ما، التوبة هي تربية مُقدّسة، أو معجزة بأمر من السماء؟
١٠٩- نحنُ نُصلّي، لأننا لانملكُ غير الصلاة،، ونعلمُ أن القوّة هي سيدة الأرض؟
١١٠- سوريا ليس لها إلا الله، فلنرفع للسماوات الآه، ربما الله يديرُ لنا وجهاً، ويرسلُ رحمةً من سماه؟
١١١- جهّزوا المسالخ فالخراف جاهزة، من الولادة إلى يوم الدين، نحنُ كمسيحيين طوال حياتنا نِعاج، فإن لم يأكلنا الذئب، أكلنا التنّين؟
١١٢- نحنّ خليط من الفرح والأحزان، من الحقيقةِ والنِفاق والخطايا، نحنّ بقايا كفرٍ، وبقايا إيمان، نحنّ بقايا مطرٍ، وبقايا إنسان؟
١١٣- لا أحد يعرفُ أسرار الملائكة، ولا الطرق التي يسلكونها، قد يرتفعونَ كالطيور، وقد يذهبونَ للسماء بصورة أطفال ونسور؟
١١٤- قد اتّفقَ الخارج والداخل ، أن الشعبَ خرافٌ خائفة، وبإمكانهم أن يصلبوهم، الأرجل من فوق، أو ربما واقفة؟
١١٥- عندما يكون الخطاب جماعي، كل فئات الشعب بصوتٍ واحد، قد تكون بداية البركان؟
١١٦- الذئب يشتمُّ رائحة الدم كالبعوض، فيغرسُ أنيابهُ بعمقٍ في الجلود.
من أنفاسهِ تولدُ براكينٌ قاتلة، وحقدهُ على الحيواناتِ أمثالنا بلا حدود؟
١١٧- هم ذئاب، والذئاب عيونها دوماً على الأعناق، وعندما تمسكُها، تستلذُّ بنشيجٍ صادرٍ عن الإختناق، وهذهِ موسيقاهم، صوتُ الرصاص، إستغاثاتُ سوريا والعراق؟
١١٨- أنا لا أدافعُ عن ظالمٍ، حتى لو كان أبي، فكلّ ولاة الشرق ظلّام، ظلموا وقتلوا وهتكوا، والناس شهودٌ على جرائم الحكّام؟
١١٩- قالوا: تاب الجولاني، قلتُ: وهل مثلُ الجولاني يتوب؟ لم يترك رأساً على جسدٍ، ولهُ كرسيٌّ ثابتٌ على منصّات الحروب.
١٢٠- مُكعّبات الخليج، أيتها الدوائرُ المليئة بالنفط والأموال والقذارات والمؤامرات، دمّرتم وطني، وجلستم كاذبينَ للصلاة؟
١٢١- صوت الطبل في الأعراس جميلٌ ومميّز، بشرط أن لا يُستعمَل كغطاء لصرخاتِ إستغاثةٍ، لضحايا القتل والإجرام، كما حصل في سفر برلك؟
١٢٢- إذا لم يجد المسيحيون وقتاً ولو قصيراً، بعيداً عن صلواتهم ودعائهم، يبحثون فيه وضعهم على الأرض، لن يجدوا مستقبلاً مكاناً لقبورهم؟
١٢٣- صباح الخير لأبناء وطني المُتعبين، للجيش الكبير من الفقراء، سلامي لكم، وبريقُ أملٍ من رب السماء.
١٢٤- الخوف يجعل الأسود أرانب، وتصدرُ من حناجر السِباع مواء، والماءُ مرٌّ في أفواه الذئاب، وحلوةُ المذاقِ في أفواههم الدماء؟
١٢٥- التاريخ يكتبهُ الذي يربح الحرب، ونحنُ لم نربح حرباً طوال حياتنا، والأصح أننا لم نحارب، ولا نعرف كيف يُحارب الناس، ولماذا نُحارب مادمنا خرافاً، والحشيش كثير؟
١٢٦- الحجاب لا يليق بالشام، ولا يليقُ لوجهها الظلام، كثيرونَ حاولوا تشويهها، وغرسوا في ظهرها سهام، لكنها تنهضُ
دوماً ك لعازر، فروح الله تسكن الشام.
١٢٧- أكتبُ في ساعةٍ متأخرة، كي تبرد حرارة الكلمات، كي تذهبَ في غفوةِ، ويقرأُ فحواها كلّ الأموات؟
١٢٨- تجُرُّنا الريحُ صوبَ الشرقِ كلما بَعُدنا، وكلما تركنا الخطيئة إليها سهواً عُدنا، أيها المنتشرونَ في كلّ متاهاتِ العالمِ، ستبقى قلوبُنا تُعانقُ وطننا كما وعدنا..؟؟!