ديريك ديلان يرحب بكم

الأخت بنت السريان
أنا لمْ أسقط وإنشاء الله لن أسقط , ولكني كتبتها عن الذين سقطوا .
شكرا" لمرورك , مع حبي الكبير : توما بيطار

[/size]

العزيز فريد
أشكرك جدا" على مداخلتك , ومن حق أيّ قارىء أن يطلب التوضيح من كاتب المقال أو القصيدة وأقول:
هناك فرق شاسع بين الخطيئة والسقوط , فقد نخطىء 70 مرة 7 مرات وترفع عنّا كما جاء في المسيحية, أما السقوط فهو المرحلة الأخيرة من الخطايا .
وقصيدة { السقوط } كتبتها على لسان أحد الأرهابيين {في سوريةـ العراق } أو أي مكان في العالم , ويشرح قصته وكيف كان يحلم ببناء أسرة , وكيف وصل به الحال بعد أن سقط في الهاوية.
مع حبي الكبير: توما بيطار

الأخت بنت السريان :
لمَ اللإعتذار ؟ فأنت لم تفعلي أمرا" يستحق الإعتذار , وإن فعلت فهذا من طيبك , وقد شرحت وجهة نظري للأستاذ فريد , فالذي سقط ليس بحامل لصليب المخلّص , قد شق بطون الحوامل ,واغتصب, وساق بحرا" من دماء.....الخ .
اشكرك على مداخلتك , وصليب المسيح يحميك .
مع حبي الكبير :توما بيطار

الأخت سعاد :
صحيح ماذكرته , فنحن عندما نخطىء نلتجىء للسيد المسيح , أما الذين سقطوا في بحر من دم وليسوا بمسيحيين فلمن يلتجؤون ..؟
مع حبي الكبير : توما بيطار

العزيز ابن السريان :
مداخلتك فيها الحكمة , ولاتقلق فأنا مددتُ وسأمدُ جسدي جسرا" ليسير بنو جلدتي إلى شاطىء الأمان .
مع حبي الكبير : توما بيطار