بريطانيا.. سائق مترو ينشغل بحياكة الصوف وهاتفه أثناء القيادة!
مرسل: الأربعاء يونيو 18, 2025 3:28 am
في مشهد صادم أثار استياء الشارع البريطاني، تم فصل سائق في مترو أنفاق لندن من عمله بعد أن التُقط له مقطع فيديو وهو يجلس خلف لوحة قيادة القطار ويقوم بحياكة الصوف ومتابعة فيديوهات على هاتفه المحمول، وذلك أثناء تحرك القطار.
المقطع الذي صوّره أحد الركاب أظهر السائق وهو يشرع في الحياكة في مشهد يوحي باللامبالاة، بينما القطار يتحرك حاملاً عشرات الركاب، وقد أكدت هيئة النقل في لندن لاحقاً أن السائق لم يعد ضمن طاقمها، بعد أن أنهت تحقيقاً داخلياً في الحادثة.
حفل عيد ميلاد يتحول لمسرح جريمة.. قتل امرأة بسكين الكعكة لسبب صادم!
في جريمة مروعة داخل مجمّع سكني بمنطقة ستبني غرين شرق لندن في بريطانيا، أقدمت امرأة تُدعى هوب روو (33 عاماً) على طعن أم شابة تُدعى شارلوت لولور (31 عاماً) حتى الموت، مستخدمة سكيناً كان يُستعمل لقطع كعكة عيد الميلاد، وذلك إثر خلاف بسيط دار بينهما حول مفاتيح مفقودة.
الراكب الذي وثّق الحادثة أعرب عن صدمته قائلاً: "لم أتوقع أن أرى من يُفترض أن يكون في قمة التركيز على عمله يتصرف بهذه اللامبالاة، خصوصاً في وقت كانت فيه الاضرابات تعصف بشبكة المترو، وكان الموظفون يطالبون بتحسين ظروف العمل".
وأضاف الشاهد: حتى لو كانت قيادة القطار تتم عبر أنظمة آلية جزئياً، فلا يزال هذا السائق يتحمّل مسؤولية مباشرة عن أرواح الركاب، أن يتجاهل ذلك بهذا الشكل أمر لا يُصدق، بحسب صحيفة مترو.
وفور انتشار الفيديو انهالت التعليقات الغاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من مدى التهاون في تحمل المسؤولية داخل مرفق حيوي ينقل الملايين يومياً.
كما وصف البعض المشهد بـ"المهزلة" و"الفضيحة"، فيما أشار آخرون إلى أنه يعكس أزمة ثقة متفاقمة بين الركاب وهيئة النقل في لندن، وتساءل عدد من المستخدمين، عمّا إذا كانت هناك مراقبة حقيقية لأداء السائقين، داعين إلى ضرورة تركيب كاميرات دائمة داخل كابينة القيادة لضمان سلامة الركاب.
المقطع الذي صوّره أحد الركاب أظهر السائق وهو يشرع في الحياكة في مشهد يوحي باللامبالاة، بينما القطار يتحرك حاملاً عشرات الركاب، وقد أكدت هيئة النقل في لندن لاحقاً أن السائق لم يعد ضمن طاقمها، بعد أن أنهت تحقيقاً داخلياً في الحادثة.
حفل عيد ميلاد يتحول لمسرح جريمة.. قتل امرأة بسكين الكعكة لسبب صادم!
في جريمة مروعة داخل مجمّع سكني بمنطقة ستبني غرين شرق لندن في بريطانيا، أقدمت امرأة تُدعى هوب روو (33 عاماً) على طعن أم شابة تُدعى شارلوت لولور (31 عاماً) حتى الموت، مستخدمة سكيناً كان يُستعمل لقطع كعكة عيد الميلاد، وذلك إثر خلاف بسيط دار بينهما حول مفاتيح مفقودة.
الراكب الذي وثّق الحادثة أعرب عن صدمته قائلاً: "لم أتوقع أن أرى من يُفترض أن يكون في قمة التركيز على عمله يتصرف بهذه اللامبالاة، خصوصاً في وقت كانت فيه الاضرابات تعصف بشبكة المترو، وكان الموظفون يطالبون بتحسين ظروف العمل".
وأضاف الشاهد: حتى لو كانت قيادة القطار تتم عبر أنظمة آلية جزئياً، فلا يزال هذا السائق يتحمّل مسؤولية مباشرة عن أرواح الركاب، أن يتجاهل ذلك بهذا الشكل أمر لا يُصدق، بحسب صحيفة مترو.
وفور انتشار الفيديو انهالت التعليقات الغاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من مدى التهاون في تحمل المسؤولية داخل مرفق حيوي ينقل الملايين يومياً.
كما وصف البعض المشهد بـ"المهزلة" و"الفضيحة"، فيما أشار آخرون إلى أنه يعكس أزمة ثقة متفاقمة بين الركاب وهيئة النقل في لندن، وتساءل عدد من المستخدمين، عمّا إذا كانت هناك مراقبة حقيقية لأداء السائقين، داعين إلى ضرورة تركيب كاميرات دائمة داخل كابينة القيادة لضمان سلامة الركاب.