مع صدور نتائج القبول الجامعي ضغط كبير على مساكن الطلاب!
مرسل: الخميس يوليو 10, 2025 5:49 pm
مع بدء صدور إعلانات القبول للطلاب الجامعيين، تزايد الضغط على سكن الطلاب فورًا.
فقد شهد موقع ستيودنت بوستيدر للسكن الجامعي في ستوكهولم ، إقبالا كبير على الموقع الإلكتروني وقائمة الانتظار.
وبالنسبة للعديد من الطلبة المقبولين الجدد، يُعدّ السكن أمرًا بالغ الأهمية لبدء دراستهم.
وأوضح موقع ستوكهولم ستيودنت بوستيدر بأن مشكلة السكن غالبًا ما تُحلّ من تلقاء نفسها بمجرد بدء الفصل الدراسي، ولذلك لا ينبغي على الطلاب رفض تعليمهم مُسبقًا.
وقال ماتياس كاراس، الرئيس التنفيذي لشركة ستوكهولم ستيودنت بوستيدر: غالبًا ما تنجح الأمور. بمجرد وصولكم إلى الحرم الجامعي، غالبًا ما تجدون نصائح من زملاء الدراسة، والعديد من الطلاب كرماء في التواصل أو الانفتاح على مشاركة سكنهم. ليس من غير المألوف أن يبحث الطالب الذي حصل على سكن أكبر عن شخص ليشاركه، سواءً لصالح الشركة أو لمصلحة الطالب المالية، لذلك لا ترفض تعليم أحلامك – السكن عادةً ما يكون خيارًا جيدًا.
وبعد ساعات من إرسال إشعارات القبول للطلاب في 10 يوليو، كان الضغط المتزايد ملحوظًا على شركة Studentbostäder، التي تُدير أكثر من 8500 وحدة سكنية طلابية في ستوكهولم، وازداد عدد التسجيلات الجديدة في قائمة الانتظار مُقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.
وقال إريك هانسون، مدير العقارات في سكن الطلاب في ستوكهولم: لقد حان موسم الذروة لدينا، ونبذل قصارى جهدنا لتوفير أكبر عدد ممكن من المنازل في وقت قصير. من الممكن بالفعل العثور على منزل في ستوكهولم حتى في يوليو، ولكن من المهم البحث بنشاط والانفتاح على المزيد من المناطق وأنواع مختلفة من السكن. عادةً ما تتطلب غرفة الممر أيام انتظار أقل، وهي سكن جيد، خاصةً لطلاب السنة الأولى.
المزيد من المساكن في الطريق وقواعد جديدة توفر فرصًا جديدة
ولتلبية الطلب المتزايد، لدى شركة ستوكهولم ستودنت بوستادر عدة مشاريع جديدة قيد التخطيط والتنفيذ. وتعني لوائح البناء الجديدة، التي دخلت حيز التنفيذ في يوليو 2025، زيادة فرص بناء المزيد من المنازل في نفس المنطقة، بفضل متطلبات أكثر مرونة فيما يتعلق بارتفاع عدد الغرف، وكفاءة المساحة، من بين أمور أخرى، دون المساس بجودة المعيشة.
وقال كاراس: نحن متفائلون بشأن القواعد الجديدة – فهي يمكن أن تلعب دورًا هامًا في توفير المزيد من مساكن الطلاب بشكل أسرع وأذكى وأكثر كفاءة في استخدام المساحة
.
فقد شهد موقع ستيودنت بوستيدر للسكن الجامعي في ستوكهولم ، إقبالا كبير على الموقع الإلكتروني وقائمة الانتظار.
وبالنسبة للعديد من الطلبة المقبولين الجدد، يُعدّ السكن أمرًا بالغ الأهمية لبدء دراستهم.
وأوضح موقع ستوكهولم ستيودنت بوستيدر بأن مشكلة السكن غالبًا ما تُحلّ من تلقاء نفسها بمجرد بدء الفصل الدراسي، ولذلك لا ينبغي على الطلاب رفض تعليمهم مُسبقًا.
وقال ماتياس كاراس، الرئيس التنفيذي لشركة ستوكهولم ستيودنت بوستيدر: غالبًا ما تنجح الأمور. بمجرد وصولكم إلى الحرم الجامعي، غالبًا ما تجدون نصائح من زملاء الدراسة، والعديد من الطلاب كرماء في التواصل أو الانفتاح على مشاركة سكنهم. ليس من غير المألوف أن يبحث الطالب الذي حصل على سكن أكبر عن شخص ليشاركه، سواءً لصالح الشركة أو لمصلحة الطالب المالية، لذلك لا ترفض تعليم أحلامك – السكن عادةً ما يكون خيارًا جيدًا.
وبعد ساعات من إرسال إشعارات القبول للطلاب في 10 يوليو، كان الضغط المتزايد ملحوظًا على شركة Studentbostäder، التي تُدير أكثر من 8500 وحدة سكنية طلابية في ستوكهولم، وازداد عدد التسجيلات الجديدة في قائمة الانتظار مُقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.
وقال إريك هانسون، مدير العقارات في سكن الطلاب في ستوكهولم: لقد حان موسم الذروة لدينا، ونبذل قصارى جهدنا لتوفير أكبر عدد ممكن من المنازل في وقت قصير. من الممكن بالفعل العثور على منزل في ستوكهولم حتى في يوليو، ولكن من المهم البحث بنشاط والانفتاح على المزيد من المناطق وأنواع مختلفة من السكن. عادةً ما تتطلب غرفة الممر أيام انتظار أقل، وهي سكن جيد، خاصةً لطلاب السنة الأولى.
المزيد من المساكن في الطريق وقواعد جديدة توفر فرصًا جديدة
ولتلبية الطلب المتزايد، لدى شركة ستوكهولم ستودنت بوستادر عدة مشاريع جديدة قيد التخطيط والتنفيذ. وتعني لوائح البناء الجديدة، التي دخلت حيز التنفيذ في يوليو 2025، زيادة فرص بناء المزيد من المنازل في نفس المنطقة، بفضل متطلبات أكثر مرونة فيما يتعلق بارتفاع عدد الغرف، وكفاءة المساحة، من بين أمور أخرى، دون المساس بجودة المعيشة.
وقال كاراس: نحن متفائلون بشأن القواعد الجديدة – فهي يمكن أن تلعب دورًا هامًا في توفير المزيد من مساكن الطلاب بشكل أسرع وأذكى وأكثر كفاءة في استخدام المساحة
.