وزيرة المالية: الوقت غير مناسب لزيادة الضرائب!
مرسل: الثلاثاء يوليو 15, 2025 5:25 pm
أكدت وزيرة المالية إليزابيث سفانتيسون أن الحكومة تعمل على التركّيز على دعم الأسر وتعزيز فرص العمل، في ظل استمرار حالة الركود الاقتصادي وتراجع توقعات النمو.
وقالت سفانتيسون في مؤتمر صحفي اليوم نقلته وكالة الأنباء TT الوضع واضح، نحتاج إلى تعزيز دعم الأسر خلال الفترة المقبلة، ويجب أن نقوم بما يلزم لإدخال المزيد من الأشخاص إلى سوق العمل.
وأضافت أن الوقت الحالي غير مناسب لزيادة الضرائب، بل العكس تماماً، لأن ذلك لن يُسهم في تعزيز النمو الاقتصادي.
ميزانية جديدة تركّز على الأسر وسوق العمل
من المنتظر أن تبدأ مفاوضات الميزانية خلال الأسبوعين المقبلين، وأكدت سفانتيسون أن التركيز سيكون على دعم العائلات وتوسيع فرص التوظيف.
لكنها أوضحت أن جزءاً من الموارد المالية المتاحة مخصص مسبقاً بسبب التزامات الحكومة بزيادة الإنفاق على الدفاع وجهاز القضاء.
وعند سؤالها عن إمكانية رفع مخصصات إعانة الأطفال، أجابت: لا أستبعد شيئاً. سنعرف التفاصيل بعد انتهاء المفاوضات. كما أشارت إلى أن خفض ضريبة الدخل أو الكهرباء من الخيارات المطروحة، مؤكدة أن الحكومة ستعود لاحقاً لبحث هذه الخيارات
انخفاض الاستهلاك وتراجع النمو
أشارت الوزيرة إلى أن إنفاق الأسر لا يزال متواضعاً بسبب المخاوف المرتبطة بالوضع الاقتصادي واحتمالات فقدان الوظائف، الأمر الذي يعمّق حالة الركود.
كما أعربت عن قلقها إزاء استمرار حالة عدم اليقين والغموض الناجمة عن التصعيد الجمركي والتهديدات التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
واعتبرت أن هذه العوامل كانت من الأسباب الرئيسية التي دفعت الحكومة إلى خفض توقعات النمو الاقتصادي لعام 2025 من 2.1% إلى 0.9%. وأضافت: هناك احتمال أن نضطر إلى خفض التوقعات مجدداً في أواخر أغسطس
.
وقالت سفانتيسون في مؤتمر صحفي اليوم نقلته وكالة الأنباء TT الوضع واضح، نحتاج إلى تعزيز دعم الأسر خلال الفترة المقبلة، ويجب أن نقوم بما يلزم لإدخال المزيد من الأشخاص إلى سوق العمل.
وأضافت أن الوقت الحالي غير مناسب لزيادة الضرائب، بل العكس تماماً، لأن ذلك لن يُسهم في تعزيز النمو الاقتصادي.
ميزانية جديدة تركّز على الأسر وسوق العمل
من المنتظر أن تبدأ مفاوضات الميزانية خلال الأسبوعين المقبلين، وأكدت سفانتيسون أن التركيز سيكون على دعم العائلات وتوسيع فرص التوظيف.
لكنها أوضحت أن جزءاً من الموارد المالية المتاحة مخصص مسبقاً بسبب التزامات الحكومة بزيادة الإنفاق على الدفاع وجهاز القضاء.
وعند سؤالها عن إمكانية رفع مخصصات إعانة الأطفال، أجابت: لا أستبعد شيئاً. سنعرف التفاصيل بعد انتهاء المفاوضات. كما أشارت إلى أن خفض ضريبة الدخل أو الكهرباء من الخيارات المطروحة، مؤكدة أن الحكومة ستعود لاحقاً لبحث هذه الخيارات
انخفاض الاستهلاك وتراجع النمو
أشارت الوزيرة إلى أن إنفاق الأسر لا يزال متواضعاً بسبب المخاوف المرتبطة بالوضع الاقتصادي واحتمالات فقدان الوظائف، الأمر الذي يعمّق حالة الركود.
كما أعربت عن قلقها إزاء استمرار حالة عدم اليقين والغموض الناجمة عن التصعيد الجمركي والتهديدات التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
واعتبرت أن هذه العوامل كانت من الأسباب الرئيسية التي دفعت الحكومة إلى خفض توقعات النمو الاقتصادي لعام 2025 من 2.1% إلى 0.9%. وأضافت: هناك احتمال أن نضطر إلى خفض التوقعات مجدداً في أواخر أغسطس
.