الدفء يعود إلى السويد مطلع الأسبوع المقبل!
مرسل: الخميس أغسطس 07, 2025 6:22 pm
من المتوقع أن تعود درجات الحرارة إلى الارتفاع مع بداية الأسبوع المقبل، بعد أيام من الطقس المتقلب والمصحوب بأمطار متفرقة في أنحاء عدة من البلاد، خاصة في غرب السويد وشمالها.
وذكرت الأرصاد الجوية أن درجات الحرارة الحالية تتراوح بين 15 و20 درجة مئوية، مع غيوم متقطعة وفرص مستمرة لهطول زخات مطر. لكن تدريجياً سيبدأ الطقس بالاستقرار خلال عطلة نهاية الأسبوع، خصوصًا في جنوب البلاد وسواحل سفيالاند، حيث قد تتجاوز الحرارة 23 درجة. بحسب ما نقلت صحيفة DN.
لا رقم قياسي عالمي هذا العام
في السياق العالمي، سجّل شهر يوليو انخفاضًا طفيفًا في متوسط درجات الحرارة مقارنة بالعامين الماضيين، وفقاً لوكالة الأرصاد الأوروبية كوبرنيكوس.
وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية هذا الشهر 16.68 درجة مئوية، ما يعني أن السلسلة القياسية التي سُجّلت في عامي 2023 و2024 (17.08 و17.16 درجة على التوالي) قد انقطعت.
وقال مدير خدمة الأرصاد الجوية في الاتحاد الأوروبي كارلو بونتمبو، إن ذلك لا يعني توقف تغيّر المناخ، بل هو تقلب طبيعي ضمن منحى عام مقلق، مشيرًا إلى أن الرقم لا يزال أعلى بمقدار 0.45 درجة عن المتوسط المسجل بين عامي 1991 و2020.
تطبيقات الطقس تخلق “آمالًا كاذبة”
وأوضحت تقارير إعلامية أن الكثير من المستخدمين يشعرون بخيبة أمل بسبب التوقعات الجوية في تطبيقات الطقس، والتي تُظهر معلومات محلية دقيقة قد لا تكون واقعية.
وقالت خبيرة الأرصاد الجوية في SMHI ماري ستيرك إن “المستخدم بحاجة إلى فهم مستوى عدم اليقين في التوقعات الجوية، خاصة في المدى القصير، مضيفة أنه لا توجد تقنية حاليًا يمكنها التنبؤ بالطقس بدقة في موقع جغرافي دقيق جدًا
.
وذكرت الأرصاد الجوية أن درجات الحرارة الحالية تتراوح بين 15 و20 درجة مئوية، مع غيوم متقطعة وفرص مستمرة لهطول زخات مطر. لكن تدريجياً سيبدأ الطقس بالاستقرار خلال عطلة نهاية الأسبوع، خصوصًا في جنوب البلاد وسواحل سفيالاند، حيث قد تتجاوز الحرارة 23 درجة. بحسب ما نقلت صحيفة DN.
لا رقم قياسي عالمي هذا العام
في السياق العالمي، سجّل شهر يوليو انخفاضًا طفيفًا في متوسط درجات الحرارة مقارنة بالعامين الماضيين، وفقاً لوكالة الأرصاد الأوروبية كوبرنيكوس.
وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية هذا الشهر 16.68 درجة مئوية، ما يعني أن السلسلة القياسية التي سُجّلت في عامي 2023 و2024 (17.08 و17.16 درجة على التوالي) قد انقطعت.
وقال مدير خدمة الأرصاد الجوية في الاتحاد الأوروبي كارلو بونتمبو، إن ذلك لا يعني توقف تغيّر المناخ، بل هو تقلب طبيعي ضمن منحى عام مقلق، مشيرًا إلى أن الرقم لا يزال أعلى بمقدار 0.45 درجة عن المتوسط المسجل بين عامي 1991 و2020.
تطبيقات الطقس تخلق “آمالًا كاذبة”
وأوضحت تقارير إعلامية أن الكثير من المستخدمين يشعرون بخيبة أمل بسبب التوقعات الجوية في تطبيقات الطقس، والتي تُظهر معلومات محلية دقيقة قد لا تكون واقعية.
وقالت خبيرة الأرصاد الجوية في SMHI ماري ستيرك إن “المستخدم بحاجة إلى فهم مستوى عدم اليقين في التوقعات الجوية، خاصة في المدى القصير، مضيفة أنه لا توجد تقنية حاليًا يمكنها التنبؤ بالطقس بدقة في موقع جغرافي دقيق جدًا
.