خسوف كلي للقمر!
مرسل: الثلاثاء سبتمبر 02, 2025 3:56 am
في يوم الأحد 7 سبتمبر 2025، سيحدث خسوف كلي للقمر، وهو أحد أطول الخسوفات في القرن الماضي.
سيستمر الخسوف حوالي 5 ساعات و27 دقيقة، وستستمر المرحلة الكلية حوالي ساعة و22 دقيقة.

في لندن، المملكة المتحدة، سيبدأ الخسوف في الساعة 15:58 بتوقيت جرينتش، ويصل إلى ذروته في الساعة 18:41، وينتهي في الساعة 21:25. في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، سيبدأ في الساعة 10:58 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، ويصل إلى ذروته في الساعة 13:41، وينتهي في الساعة 16:25. سيرى الراصدون في أجزاء أخرى من آسيا وأوروبا وأفريقيا الأوقات المحلية المقابلة وفقًا لمناطقهم الزمنية.
يحدث الخسوف الكلي للقمر عندما تمر الأرض مباشرة بين الشمس والقمر، مُلقيةً بظلها على القمر. يظهر اللون المحمر، الذي يُطلق عليه غالبًا اسم "القمر الدموي"، لأن الغلاف الجوي للأرض يُشتت أطوالًا موجية زرقاء أقصر، ويسمح لأطوال موجية حمراء أطول بالمرور وإضاءة القمر. تُتيح هذه الظاهرة لعلماء الفلك والمتحمسين فرصة نادرة لدراسة تفاعل الغلاف الجوي للأرض مع ضوء الشمس، وملاحظة التغيرات الطفيفة في شدة الضوء عبر سطح القمر.
سيكون هذا الخسوف مرئيًا في جميع أنحاء آسيا وأوروبا وأفريقيا وأجزاء من أمريكا الشمالية. سيتمكن الراصدون في هذه المناطق من رؤية الحدث بأكمله بوضوح، مما يجعله مناسبة ممتازة للتصوير الفوتوغرافي والرصد العلمي. حتى المناطق الواقعة في أقصى الغرب، مثل الأمريكتين، ستشهد جزءًا من الخسوف، مما يسمح لمراقبي السماء في جميع أنحاء العالم بتجربة هذه الظاهرة السماوية النادرة.
سيستمر الخسوف حوالي 5 ساعات و27 دقيقة، وستستمر المرحلة الكلية حوالي ساعة و22 دقيقة.

في لندن، المملكة المتحدة، سيبدأ الخسوف في الساعة 15:58 بتوقيت جرينتش، ويصل إلى ذروته في الساعة 18:41، وينتهي في الساعة 21:25. في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، سيبدأ في الساعة 10:58 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، ويصل إلى ذروته في الساعة 13:41، وينتهي في الساعة 16:25. سيرى الراصدون في أجزاء أخرى من آسيا وأوروبا وأفريقيا الأوقات المحلية المقابلة وفقًا لمناطقهم الزمنية.
يحدث الخسوف الكلي للقمر عندما تمر الأرض مباشرة بين الشمس والقمر، مُلقيةً بظلها على القمر. يظهر اللون المحمر، الذي يُطلق عليه غالبًا اسم "القمر الدموي"، لأن الغلاف الجوي للأرض يُشتت أطوالًا موجية زرقاء أقصر، ويسمح لأطوال موجية حمراء أطول بالمرور وإضاءة القمر. تُتيح هذه الظاهرة لعلماء الفلك والمتحمسين فرصة نادرة لدراسة تفاعل الغلاف الجوي للأرض مع ضوء الشمس، وملاحظة التغيرات الطفيفة في شدة الضوء عبر سطح القمر.
سيكون هذا الخسوف مرئيًا في جميع أنحاء آسيا وأوروبا وأفريقيا وأجزاء من أمريكا الشمالية. سيتمكن الراصدون في هذه المناطق من رؤية الحدث بأكمله بوضوح، مما يجعله مناسبة ممتازة للتصوير الفوتوغرافي والرصد العلمي. حتى المناطق الواقعة في أقصى الغرب، مثل الأمريكتين، ستشهد جزءًا من الخسوف، مما يسمح لمراقبي السماء في جميع أنحاء العالم بتجربة هذه الظاهرة السماوية النادرة.
