البطالة ترتفع والنمو يتباطأ.. وول ستريت تحلّق!
مرسل: الأحد سبتمبر 07, 2025 5:13 am
ارتفع المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك إلى مستويين قياسيين بعد بيانات الوظائف الأمريكية لشهر أغسطس آب التي جاءت أضعف من المتوقع وعززت التوقعات بإقدام مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) على خفض أسعار الفائدة، وصعد سهم برودكوم لصناعة الرقائق بعد أرباح فصلية قوية.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 35.2 نقطة، أو 0.08%، عند الفتح إلى 45656.49 نقطة.
وتقدم المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 27 نقطة، أو 0.42%، إلى 6529.08 نقطة، بينما ارتفع المؤشر ناسداك المجمع 152.7 نقطة، أو 0.70%، إلى 21860.441 نقطة.
وتراجع نمو الوظائف في الولايات المتحدة بشكل حاد في أغسطس (آب) بينما ارتفع معدل البطالة إلى4.3 %، مما يؤكد أن قوة سوق العمل تتضاءل ويمهد لإمكانية اتجاه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لخفض سعر الفائدة هذا الشهر.
وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية في تقرير الوظائف الذي يحظى بمتابعة وثيقة اليوم الجمعة إن الوظائف غير الزراعية زادت بمقدار 22 ألف وظيفة فقط الشهر الماضي بعد أن ارتفعت بمقدار 79 ألف وظيفة في يوليو (تموز)، وهو عدد جاء بعد تعديل بالرفع.
وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع عدد الوظائف بمقدار 75 ألف وظيفة بعد الزيادة المعلنة في وقت سابق لشهر يوليو (تموز) وقدرها 73 ألف وظيفة.
وجاء التقرير في أعقاب أنباء هذا الأسبوع أفادت بأن يوليو (تموز)، شهد وجود عدد من العاطلين يتجاوز عدد الوظائف الشاغرة وذلك للمرة الأولى منذ جائحة كوفيد-19.
وتباطأ نمو الوظائف بشدة، وألقى خبراء الاقتصاد باللوم على الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الواردات، وحملة مكافحة الهجرة غير المشروعة والتي قلصت قاعدة العمالة.
وارتفع معدل البطالة من 4.2% في يوليو.
وأقال ترامب الشهر الماضي مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكينتارفر، متهما إياها دون دليل بتزوير بيانات الوظائف.
وجاء ذلك في أعقاب تعديلات بالخفض الحاد لبيانات الوظائف لشهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران).
لكن الاقتصاديين دافعوا عن ماكينتارفر وعزوا التعديلات إلى نموذج "الولادة والوفاة"، وهي طريقة يستخدمها مكتب الإحصاء في محاولة لتقدير عدد الوظائف التي أضافها الاقتصاد أو فقدها بسبب افتتاح أو إغلاق شركات في شهر معين.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 35.2 نقطة، أو 0.08%، عند الفتح إلى 45656.49 نقطة.
وتقدم المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 27 نقطة، أو 0.42%، إلى 6529.08 نقطة، بينما ارتفع المؤشر ناسداك المجمع 152.7 نقطة، أو 0.70%، إلى 21860.441 نقطة.
وتراجع نمو الوظائف في الولايات المتحدة بشكل حاد في أغسطس (آب) بينما ارتفع معدل البطالة إلى4.3 %، مما يؤكد أن قوة سوق العمل تتضاءل ويمهد لإمكانية اتجاه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لخفض سعر الفائدة هذا الشهر.
وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية في تقرير الوظائف الذي يحظى بمتابعة وثيقة اليوم الجمعة إن الوظائف غير الزراعية زادت بمقدار 22 ألف وظيفة فقط الشهر الماضي بعد أن ارتفعت بمقدار 79 ألف وظيفة في يوليو (تموز)، وهو عدد جاء بعد تعديل بالرفع.
وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع عدد الوظائف بمقدار 75 ألف وظيفة بعد الزيادة المعلنة في وقت سابق لشهر يوليو (تموز) وقدرها 73 ألف وظيفة.
وجاء التقرير في أعقاب أنباء هذا الأسبوع أفادت بأن يوليو (تموز)، شهد وجود عدد من العاطلين يتجاوز عدد الوظائف الشاغرة وذلك للمرة الأولى منذ جائحة كوفيد-19.
وتباطأ نمو الوظائف بشدة، وألقى خبراء الاقتصاد باللوم على الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الواردات، وحملة مكافحة الهجرة غير المشروعة والتي قلصت قاعدة العمالة.
وارتفع معدل البطالة من 4.2% في يوليو.
وأقال ترامب الشهر الماضي مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكينتارفر، متهما إياها دون دليل بتزوير بيانات الوظائف.
وجاء ذلك في أعقاب تعديلات بالخفض الحاد لبيانات الوظائف لشهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران).
لكن الاقتصاديين دافعوا عن ماكينتارفر وعزوا التعديلات إلى نموذج "الولادة والوفاة"، وهي طريقة يستخدمها مكتب الإحصاء في محاولة لتقدير عدد الوظائف التي أضافها الاقتصاد أو فقدها بسبب افتتاح أو إغلاق شركات في شهر معين.