الكومبس قدوم الشتاء والبرد يزيد من حالات الإرهاق والمرض لدى المواطنيين السويدين!!
على الرغم من جميع الإجراءت التي تتخذها مصلحة البيئة لمقاومة برودة الشتاء، من تزويد البيوت والأماكن العامة والخاصة بدرجة حرارة مقبولة تتناسب مع حرارة الجو في الخارج، إلا أن ذلك لم يمنع توجيه الإنتقادات المتعلقة بإنخفاض درجات الحرارة داخل الأماكن المغلقة خلال فصل الشتاء.
معروفٌ أن معدل الحرارة داخل الأماكن والبيوت ثابت في السويد، يصل الى 20 درجة مئوية، جرى تحديده من قبل مجلس الخدمات الإجتماعية والسبب وراء الإلتزام بهذه الدرجة، هو التقليل من استهلاك الطاقة والحفاظ على البيئة.
ويقول محقق الصحة في إدارة الشؤون الإجتماعية، مايكل رسنير، إن أكثر الفئات المتضررة من برودة الشتاء، هم كبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مثل الروماتزم، والأشخاص قليلي الحركة والنساء المرضعات.
أما مفتش البيئة والصحة العامة في الإدارة البيئية في ستوكهولم فيقول: إن اكثر الفترات التي يعاني منها المواطنيين السويدين من انخفاض درجات الحرارة داخل البيوت، هي أوقات الصيف و الخريف، ويعود ذلك على القصور الذاتي في نظام التدفئة، الذي غالباّ لايكون مرتبطاً مع درجة الحرارة في الخارج، أي الهواء الطلق، حيث أن درجة الحرارة المرتفعة خلال النهار والبرودة خلال الليل تؤثر على عمل النظام.
وبحسب إدارة الشؤون الإجتماعية، في حال عدم إلتزام مالكي البيوت بالقواعد المتعلقة بـتأمين درجة الحرارة المتفق عليها، فإن المواطن له الحق في اللجوء الى ادارة شؤون البيئة لمعالجة الوضع.
على الرغم من جميع الإجراءت التي تتخذها مصلحة البيئة لمقاومة برودة الشتاء، من تزويد البيوت والأماكن العامة والخاصة بدرجة حرارة مقبولة تتناسب مع حرارة الجو في الخارج، إلا أن ذلك لم يمنع توجيه الإنتقادات المتعلقة بإنخفاض درجات الحرارة داخل الأماكن المغلقة خلال فصل الشتاء.
معروفٌ أن معدل الحرارة داخل الأماكن والبيوت ثابت في السويد، يصل الى 20 درجة مئوية، جرى تحديده من قبل مجلس الخدمات الإجتماعية والسبب وراء الإلتزام بهذه الدرجة، هو التقليل من استهلاك الطاقة والحفاظ على البيئة.
ويقول محقق الصحة في إدارة الشؤون الإجتماعية، مايكل رسنير، إن أكثر الفئات المتضررة من برودة الشتاء، هم كبار السن، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مثل الروماتزم، والأشخاص قليلي الحركة والنساء المرضعات.
أما مفتش البيئة والصحة العامة في الإدارة البيئية في ستوكهولم فيقول: إن اكثر الفترات التي يعاني منها المواطنيين السويدين من انخفاض درجات الحرارة داخل البيوت، هي أوقات الصيف و الخريف، ويعود ذلك على القصور الذاتي في نظام التدفئة، الذي غالباّ لايكون مرتبطاً مع درجة الحرارة في الخارج، أي الهواء الطلق، حيث أن درجة الحرارة المرتفعة خلال النهار والبرودة خلال الليل تؤثر على عمل النظام.
وبحسب إدارة الشؤون الإجتماعية، في حال عدم إلتزام مالكي البيوت بالقواعد المتعلقة بـتأمين درجة الحرارة المتفق عليها، فإن المواطن له الحق في اللجوء الى ادارة شؤون البيئة لمعالجة الوضع.
