ريماك تريد السيطرة الكاملة على بوجاتي!
مرسل: الخميس أكتوبر 23, 2025 3:28 am
لم تمضِ سوى أربع سنوات على تعاون مجموعة ريماك وبورشة لتأسيس شركة بوجاتي ريماك، ولكن يبدو أن الرئيس التنفيذي ماتي ريماك قد سئم من البيروقراطية. وريماك متلهفة للسيطرة على المشروع المشترك، وتجري مفاوضاتٍ لشراء حصة بورشة فيه.
وصرح ماتي لبلومبرج في مقابلة حديثة، بأنه يمتلك المستثمرين اللازمين للسيطرة الكاملة على المشروع المشترك، والقادرين على شراء حصة بورشة البالغة 45%. ويزعم أن ماتي عرض على شركة صناعة السيارات الألمانية حوالي مليار يورو أي 1.2 مليار دولار مقابل حصتها في أبريل. ويريد ماتي مزيدًا من السيطرة ليتمتع بحرية أكبر، ولم تكن المفاوضات سرية .
وقال : أريد فقط أن أكون قادرًا على اتخاذ قرارات طويلة الأجل، وإجراء استثمارات طويلة الأجل، والقيام بالأشياء بطريقة مختلفة، دون الحاجة إلى شرحها لخمسين شخصًا.
ويبدو أن شراء حصة بورشة سيمنح مجموعة ريماك سيطرة كاملة على بوجاتي ريماك ، مع بقاء نفوذ بورشة. وتمتلك شركة صناعة السيارات الألمانية حصة 22% في مجموعة ريماك، تتقاسمها مع ميت (35%)، ومجموعة هيونداي موتور (11%)، ومستثمرين آخرين (32%).
وصرح ماتي للصحيفة أن الصفقة قد تُبرم العام المقبل، لكنه أضاف أن هناك “عوامل كثيرة” تؤثر في المفاوضات. كما أن امتلاك عائلة بورشة-بييش حصةً في بورشة لا يزال يفاقم الوضع.
وتواجه بورشة حاليًا تحدياتها الخاصة, فقد حذر الرئيس التنفيذي أوليفر بلوم موظفيه الصيف الماضي من أن نموذج العمل الحالي للشركة، الذي خدمنا جيدًا لعقود طويلة، لم يعد صالحًا بشكله الحالي.
تواجه شركة صناعة السيارات منافسة شرسة في الصين، تفاقمت بسبب تراجع إقبال المستهلكين على سياراتها الكهربائية. إنها معضلة حرجة تفاقمها التعريفات الجمركية وعدم اليقين التنظيمي.
إذا أُبرمت الصفقة، فقد نشهد تغييرات أكبر في شركة بوجاتي ريماك ومنتجاتها. أسس ماتي شركة ريماك عام ٢٠٠٩، وكشف عن سيارة كونسبت ون بعد عامين فقط. وستبدأ الشركة في بناء سيارة نيفرا الكهربائية الخارقة عام ٢٠٢٢.
وصرح ماتي لبلومبرج في مقابلة حديثة، بأنه يمتلك المستثمرين اللازمين للسيطرة الكاملة على المشروع المشترك، والقادرين على شراء حصة بورشة البالغة 45%. ويزعم أن ماتي عرض على شركة صناعة السيارات الألمانية حوالي مليار يورو أي 1.2 مليار دولار مقابل حصتها في أبريل. ويريد ماتي مزيدًا من السيطرة ليتمتع بحرية أكبر، ولم تكن المفاوضات سرية .
وقال : أريد فقط أن أكون قادرًا على اتخاذ قرارات طويلة الأجل، وإجراء استثمارات طويلة الأجل، والقيام بالأشياء بطريقة مختلفة، دون الحاجة إلى شرحها لخمسين شخصًا.
ويبدو أن شراء حصة بورشة سيمنح مجموعة ريماك سيطرة كاملة على بوجاتي ريماك ، مع بقاء نفوذ بورشة. وتمتلك شركة صناعة السيارات الألمانية حصة 22% في مجموعة ريماك، تتقاسمها مع ميت (35%)، ومجموعة هيونداي موتور (11%)، ومستثمرين آخرين (32%).
وصرح ماتي للصحيفة أن الصفقة قد تُبرم العام المقبل، لكنه أضاف أن هناك “عوامل كثيرة” تؤثر في المفاوضات. كما أن امتلاك عائلة بورشة-بييش حصةً في بورشة لا يزال يفاقم الوضع.
وتواجه بورشة حاليًا تحدياتها الخاصة, فقد حذر الرئيس التنفيذي أوليفر بلوم موظفيه الصيف الماضي من أن نموذج العمل الحالي للشركة، الذي خدمنا جيدًا لعقود طويلة، لم يعد صالحًا بشكله الحالي.
تواجه شركة صناعة السيارات منافسة شرسة في الصين، تفاقمت بسبب تراجع إقبال المستهلكين على سياراتها الكهربائية. إنها معضلة حرجة تفاقمها التعريفات الجمركية وعدم اليقين التنظيمي.
إذا أُبرمت الصفقة، فقد نشهد تغييرات أكبر في شركة بوجاتي ريماك ومنتجاتها. أسس ماتي شركة ريماك عام ٢٠٠٩، وكشف عن سيارة كونسبت ون بعد عامين فقط. وستبدأ الشركة في بناء سيارة نيفرا الكهربائية الخارقة عام ٢٠٢٢.