الشرطة تقبض على رجل بعد جريمة القتل في يافله!
مرسل: الأحد أكتوبر 26, 2025 1:43 pm
أعلنت الشرطة السويدية أنها ألقت القبض على رجل في العشرينات من عمره للاشتباه في تورطه بجريمة قتل شاب وإصابة آخر في إطلاق نار وقع مساء السبت في حي بريناس (Brynäs) بمدينة يافله.
وقال المتحدث باسم الشرطة ماغنوس يانسون كلارين لوكالة الأنباء TT إن الرجل الموقوف يبلغ من العمر نحو 25 عاماً، ويُشتبه بارتكابه جريمة قتل ومحاولة قتل. وجرى توقيفه خلال ساعات الليل بعد عملية بحث مكثفة.
أكدت الشرطة أن الضحيتين مرتبطتان ببيئة الجريمة المنظمة. وقال كلارين لصحيفة Gefle Dagblad يمكننا ربط الأشخاص المعنيين بالعالم الإجرامي، لكن من المبكر القول ما إذا كانوا الهدف المباشر للهجوم.
البحث عن شهود وأدلة مصوّرة
تواصل الشرطة جمع المعلومات من الشهود وتدعو أصحاب سيارات تسلا في المنطقة إلى تسليم أي تسجيلات التقطتها كاميراتهم، إضافة إلى سكان يملكون أنظمة مراقبة منزلية قد تكون وثّقت الحادثة.
وقال كلارين لدينا أسباب قوية للاعتقاد بأن هناك أشخاصًا شاهدوا ما حدث، ونحثّهم على التواصل معنا.
إطلاق نار قرب مدرسة
وكانت الشرطة تلقت بلاغات عن إطلاق نار بعد الساعة الثامنة مساء، وعند وصولها إلى المكان عثرت على شابين مصابين بأعيرة نارية، أحدهما في أواخر سن المراهقة فارق الحياة في موقع الحادث، بينما نُقل الآخر إلى المستشفى مصاباً بجروح خطيرة لكنها لا تهدد حياته.
وقع الحادث في حديقة قريبة من مدرسة، ما دفع الشرطة إلى تطويق أربع مناطق محيطة بمسرح الجريمة واستدعاء تعزيزات من مناطق شرطية أخرى ضمن ما وُصف بأنه حادث خاص.
موجة عنف مستمرة
تشهد يافله وضواحيها سلسلة من جرائم إطلاق النار خلال الأسابيع الأخيرة. قبل ثلاثة أسابيع فقط، أُصيب ستة أشخاص في وسط المدينة على يد فتى يبلغ 13 عاماً، وفي الأسبوع الماضي أُطلق النار على شابين في بلدة ساندفيكن المجاورة.
وأكدت الشرطة أنها ستكثّف وجودها في المنطقة لتعزيز الشعور بالأمان، مشيرة إلى أن أكثر من 20 جريمة عنف خطيرة مرتبطة بالعصابات وقعت في إقليم الشرطة الوسطى خلال الأسابيع الأربعة الماضية، وأن معظم المشتبه فيهم لا تتجاوز أعمارهم 15 عامًا.
وقال المتحدث باسم الشرطة ماغنوس يانسون كلارين لوكالة الأنباء TT إن الرجل الموقوف يبلغ من العمر نحو 25 عاماً، ويُشتبه بارتكابه جريمة قتل ومحاولة قتل. وجرى توقيفه خلال ساعات الليل بعد عملية بحث مكثفة.
أكدت الشرطة أن الضحيتين مرتبطتان ببيئة الجريمة المنظمة. وقال كلارين لصحيفة Gefle Dagblad يمكننا ربط الأشخاص المعنيين بالعالم الإجرامي، لكن من المبكر القول ما إذا كانوا الهدف المباشر للهجوم.
البحث عن شهود وأدلة مصوّرة
تواصل الشرطة جمع المعلومات من الشهود وتدعو أصحاب سيارات تسلا في المنطقة إلى تسليم أي تسجيلات التقطتها كاميراتهم، إضافة إلى سكان يملكون أنظمة مراقبة منزلية قد تكون وثّقت الحادثة.
وقال كلارين لدينا أسباب قوية للاعتقاد بأن هناك أشخاصًا شاهدوا ما حدث، ونحثّهم على التواصل معنا.
إطلاق نار قرب مدرسة
وكانت الشرطة تلقت بلاغات عن إطلاق نار بعد الساعة الثامنة مساء، وعند وصولها إلى المكان عثرت على شابين مصابين بأعيرة نارية، أحدهما في أواخر سن المراهقة فارق الحياة في موقع الحادث، بينما نُقل الآخر إلى المستشفى مصاباً بجروح خطيرة لكنها لا تهدد حياته.
وقع الحادث في حديقة قريبة من مدرسة، ما دفع الشرطة إلى تطويق أربع مناطق محيطة بمسرح الجريمة واستدعاء تعزيزات من مناطق شرطية أخرى ضمن ما وُصف بأنه حادث خاص.
موجة عنف مستمرة
تشهد يافله وضواحيها سلسلة من جرائم إطلاق النار خلال الأسابيع الأخيرة. قبل ثلاثة أسابيع فقط، أُصيب ستة أشخاص في وسط المدينة على يد فتى يبلغ 13 عاماً، وفي الأسبوع الماضي أُطلق النار على شابين في بلدة ساندفيكن المجاورة.
وأكدت الشرطة أنها ستكثّف وجودها في المنطقة لتعزيز الشعور بالأمان، مشيرة إلى أن أكثر من 20 جريمة عنف خطيرة مرتبطة بالعصابات وقعت في إقليم الشرطة الوسطى خلال الأسابيع الأربعة الماضية، وأن معظم المشتبه فيهم لا تتجاوز أعمارهم 15 عامًا.