وزير العدل: مستويات العنف في السويد ما زالت غير مقبولة!
مرسل: الأحد أكتوبر 26, 2025 1:46 pm
وصف وزير العدل السويدي غونار سترومر (من حزب المحافظين) مستوى العنف في السويد بأنه غير لائق، وذلك بعد مقتل شاب وإصابة آخر في إطلاق نار بمدينة يافله مساء السبت، في حادث جديد يُعتقد أنه مرتبط بصراعات العصابات.
وقال سترومر لوكالة الأنباء TT ما زلنا نعيش في مستويات عنف غير مقبولة في المجتمع السويدي.
الصراع بين العصابات مستمر
جاءت تصريحاته بعد مرور ثلاثة أسابيع فقط على حادث إطلاق النار الجماعي في المدينة نفسها، الذي أسفر عن إصابة ستة أشخاص.
وأضاف أن مستوى الصراع بين العصابات لا يزال مرتفعاً، قائلاً إن رأس المال الإجرامي كبير، وكذلك القسوة والتهور، ما يجعل خطر اندلاع أعمال عنف جديد دائماً قائماً.
الشرطة حصلت على أدوات جديدة
ورغم منح الشرطة صلاحيات إضافية مثل التنصت الوقائي وإنشاء المناطق الأمنية، لا تزال العصابات، بحسب سترومر، تواصل تصفية حساباتها بالرصاص.
أوضح سترومر أن الشرطة تعمل بشكل منهجي وطويل الأمد ضد الشبكات الإجرامية، مشيراً إلى أن الإجراءات والموارد الجديدة التي حصلت عليها الشرطة أدت إلى خفض عدد حوادث إطلاق النار إلى النصف خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
ورفض الوزير الانتقادات التي تقول إن الشرطة كان بإمكانها منع حادثة يافله، قائلاً كل حادثة إطلاق نار تُعدّ أكثر مما ينبغي أن يحدث.
وأكد سترومر أن ما حدث بالضبط في هذه القضية تحديداً لم يتضح بعد، والشرطة تُجري تحقيقاً في الأمر، وستحرص على إلقاء القبض على المذنبين وتقديمهم للعدالة
.
وقال سترومر لوكالة الأنباء TT ما زلنا نعيش في مستويات عنف غير مقبولة في المجتمع السويدي.
الصراع بين العصابات مستمر
جاءت تصريحاته بعد مرور ثلاثة أسابيع فقط على حادث إطلاق النار الجماعي في المدينة نفسها، الذي أسفر عن إصابة ستة أشخاص.
وأضاف أن مستوى الصراع بين العصابات لا يزال مرتفعاً، قائلاً إن رأس المال الإجرامي كبير، وكذلك القسوة والتهور، ما يجعل خطر اندلاع أعمال عنف جديد دائماً قائماً.
الشرطة حصلت على أدوات جديدة
ورغم منح الشرطة صلاحيات إضافية مثل التنصت الوقائي وإنشاء المناطق الأمنية، لا تزال العصابات، بحسب سترومر، تواصل تصفية حساباتها بالرصاص.
أوضح سترومر أن الشرطة تعمل بشكل منهجي وطويل الأمد ضد الشبكات الإجرامية، مشيراً إلى أن الإجراءات والموارد الجديدة التي حصلت عليها الشرطة أدت إلى خفض عدد حوادث إطلاق النار إلى النصف خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
ورفض الوزير الانتقادات التي تقول إن الشرطة كان بإمكانها منع حادثة يافله، قائلاً كل حادثة إطلاق نار تُعدّ أكثر مما ينبغي أن يحدث.
وأكد سترومر أن ما حدث بالضبط في هذه القضية تحديداً لم يتضح بعد، والشرطة تُجري تحقيقاً في الأمر، وستحرص على إلقاء القبض على المذنبين وتقديمهم للعدالة
.