لا تجعلوا فيكم علامة وشم
مرسل: الأحد نوفمبر 02, 2025 2:57 pm
*وَلاَ تَجْرَحُوا أَجْسَادَكُمْ لِمَيْتٍ. وَكِتَابَةَ وَسْمٍ لاَ تَجْعَلُوا فِيكُمْ. أَنَا الرَّبُّ. (لا ١٩ : ٢٨)*
الوشم والرسومات .. او عفوا .. التاتو ..
يأتي الكتاب المقدس على ذكر الوشم في اللاويين ١٩:٢٨ التي تقول: *«لا تجعلوا فيكم علامة وشم».*
وقد أعطى الله هذه الوصية للشعب القديم ليميزهم عن الشعوب المجاورة الذين وشموا أجسادهم بأسماء آلهتهم ورموزها. (تثنية ١٤:٢)*
الأسوأ أنّ هذه الظاهرة تفشّت أيضًا بين المؤمنين الّذين يَشِمون أجسادهم بآيات وصور من الإنجيل، ليُظهِروا إيمانهم ومعتقداتهم ….
متناسين أنّ الرّبّ حذّر من الوَشْم وهو لا ينظر إلى الجسد بل إلى القلب… ويُفضِّل أن نشهد له في حياتنا بدلاً من أن نضع رسمًا دينيًّا على أجسادنا.
إنّ هذه الرّسوم لا تقرّب النّاس الى المسيح بل تترك تأثيرًا عكسيًّا.
وأيضا لايوجد هناك بيانات كافية عن درجة الأمان الصّحيّ لهذه الأصباغ….
على الإنسان وخصوصًا المؤمن الحقيقيّ ألاّ يتأثّر بعادات المجتمع وتقاليده البعيدة عن الأيمان. (لايلهث وراء القطيع )
فأيّ تشويه للجسد مرفوض من إلهنا لأنّنا هياكل للرّوح القدس، وقد خلقنا إلهنا على صورته ومثاله، وعلينا أن نمجّده في أجسادنا وأرواحنا …
*أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟ لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَِ للهِ. (1كورنثوس 6: 19-20)،*
وفي كلّ ما نعمل من حيث المظهر والملبس والجسد والتّصرّف. فمَن يُفسِد جسد الإله فسيُفسِده إلهنا المهيب، وهو يعني ما يقول ….
*إذ إنّ إلهنا ليس إنسانًا ليكذب. ولنتعلّم من الرّسول بولس الّذي قال في غلاطية 6: 17، “في ما بَعد لا يَجلِب أحَد علَيَّ أتعابًا، لأنّي حامِل في جَسَدي سِمات الرّبّ يَسوع.
الوشم والرسومات .. او عفوا .. التاتو ..
يأتي الكتاب المقدس على ذكر الوشم في اللاويين ١٩:٢٨ التي تقول: *«لا تجعلوا فيكم علامة وشم».*
وقد أعطى الله هذه الوصية للشعب القديم ليميزهم عن الشعوب المجاورة الذين وشموا أجسادهم بأسماء آلهتهم ورموزها. (تثنية ١٤:٢)*
الأسوأ أنّ هذه الظاهرة تفشّت أيضًا بين المؤمنين الّذين يَشِمون أجسادهم بآيات وصور من الإنجيل، ليُظهِروا إيمانهم ومعتقداتهم ….
متناسين أنّ الرّبّ حذّر من الوَشْم وهو لا ينظر إلى الجسد بل إلى القلب… ويُفضِّل أن نشهد له في حياتنا بدلاً من أن نضع رسمًا دينيًّا على أجسادنا.
إنّ هذه الرّسوم لا تقرّب النّاس الى المسيح بل تترك تأثيرًا عكسيًّا.
وأيضا لايوجد هناك بيانات كافية عن درجة الأمان الصّحيّ لهذه الأصباغ….
على الإنسان وخصوصًا المؤمن الحقيقيّ ألاّ يتأثّر بعادات المجتمع وتقاليده البعيدة عن الأيمان. (لايلهث وراء القطيع )
فأيّ تشويه للجسد مرفوض من إلهنا لأنّنا هياكل للرّوح القدس، وقد خلقنا إلهنا على صورته ومثاله، وعلينا أن نمجّده في أجسادنا وأرواحنا …
*أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟ لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَِ للهِ. (1كورنثوس 6: 19-20)،*
وفي كلّ ما نعمل من حيث المظهر والملبس والجسد والتّصرّف. فمَن يُفسِد جسد الإله فسيُفسِده إلهنا المهيب، وهو يعني ما يقول ….
*إذ إنّ إلهنا ليس إنسانًا ليكذب. ولنتعلّم من الرّسول بولس الّذي قال في غلاطية 6: 17، “في ما بَعد لا يَجلِب أحَد علَيَّ أتعابًا، لأنّي حامِل في جَسَدي سِمات الرّبّ يَسوع.