جهاز طبي عراقي يحاكي أعراض الغدة الدرقية!
مرسل: الجمعة نوفمبر 07, 2025 4:47 am
الديوانية (العراق) ـ ابتكر الشاب العراقي باقر نزار من محافظة الديوانية جهازاً طبياً متقدماً لمحاكاة أعراض الغدة الدرقية، في إنجازٍ طبي يسهم في تدريب طلبة كليات الطب والأطباء الشباب على تشخيص اضطرابات الغدة بصورة عملية وواقعية، بما يعزز قدراتهم التعليمية والتطبيقية في هذا المجال.
وقال نزار، خريج كلية الطب العام، إنّ الزيادة الكبيرة في أعداد طلبة المجموعة الطبية أوجدت حاجة ملحّة لتطوير أجهزة تعليمية تحاكي أعراض الأمراض المختلفة، وقد اخترتُ أمراض الغدة الدرقية نظراً لانتشارها الواسع. وبيّن لوكالة الأنباء العراقية أنّ الجهاز يوضح أعراضاً مميزة مثل رعشة اليدين وارتفاع درجة الحرارة وضغط الدم، من خلال استخدام محركات وحساسات ميكانيكية مبرمجة بتقنيات الذكاء الصناعي.
وأضاف نزار أنّ هذا الجهاز يساهم في تقليل الزخم على المستشفيات ورفع مستوى التعليم الطبي في العراق، موضحاً أنّه صالح للاستخدام في الدراسات الأولية، وقد تم رفعه إلى الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية في بغداد لعرضه على اللجان المختصة، حيث جرى تقييمه وفق المعايير العالمية ومنحه شهادة براءة اختراع.
وأكد باقر نزار أن الجهاز تم تصميمه وإنتاجه بمواد محلية وبمواصفات مطابقة للمعايير العالمية في الأجهزة التعليمية الطبية، مشيرًا إلى أن مشروعه يهدف إلى تحفيز ثقافة البحث والابتكار في الوسط الطبي العراقي تحفيز ، وتشجيع الشباب على تقديم حلول عملية تخدم الواقع الصحي والتعليمي في البلاد.
ويحدث قصور الغدة الدرقية عندما لا تفرز الغدة الدرقية ما يكفي من الهرمون الدرقي. ويُطلق على هذه الحالة أيضًا نقص نشاط الغدة الدرقية. قد لا يسبب قصور الدرقية أعراضًا ملحوظة في مراحله المبكرة. إلا أنه قد يؤدي بمرور الوقت عند عدم علاجه إلى مشكلات صحية أخرى، مثل ارتفاع مستوى الكوليسترول ومشكلات القلب.
تُستخدم تحاليل الدم لتشخيص قصور الدرقية. وعادةً ما يتميز العلاج بالهرمون الدرقي بالبساطة والأمان والفاعلية فور تحديد الطبيب الجرعة المناسبة للمريض. وبحسب خبراء مايو كلينيك تعتمد أعراض قصور الدرقية على مدى شدة الحالة. عادة ما تبدأ المشكلات في الظهور ببطء، وغالبًا ما تستغرق عدة سنوات.
في البداية قد يلاحظ الشخص بالكاد أعراض قصور الدرقية، مثل الإرهاق وزيادة الوزن. وربما يعتقد أن هذا جزء مما يحدث مع التقدم في السن. ولكن مع استمرار تباطؤ عملية الأيض، قد تظهر عليه مشكلات أكثر وضوحًا.
وقد تشمل أعراض قصور الدرقية،الشعور بالتعب، وزيادة الحساسية تجاه البرودة، والإمساك، وجفاف الجلد، وزيادة الوزن. إضافة إلى انتفاخ الوجه، وضعف العضلات، وأوجاع العضلات وآلامها وتيبُّسها. يمكن أن يُصاب أي شخص بقصور الدرقية، بما في ذلك الرضع. ولا تظهر الأعراض فورًا على الأطفال المولودين من دون غدة درقية أو بغدة لا تعمل كما ينبغي. لكن إذا لم يتم تشخيص قصور الدرقية ومعالجته، فإن الأعراض تبدأ بالظهور
.
وقال نزار، خريج كلية الطب العام، إنّ الزيادة الكبيرة في أعداد طلبة المجموعة الطبية أوجدت حاجة ملحّة لتطوير أجهزة تعليمية تحاكي أعراض الأمراض المختلفة، وقد اخترتُ أمراض الغدة الدرقية نظراً لانتشارها الواسع. وبيّن لوكالة الأنباء العراقية أنّ الجهاز يوضح أعراضاً مميزة مثل رعشة اليدين وارتفاع درجة الحرارة وضغط الدم، من خلال استخدام محركات وحساسات ميكانيكية مبرمجة بتقنيات الذكاء الصناعي.
وأضاف نزار أنّ هذا الجهاز يساهم في تقليل الزخم على المستشفيات ورفع مستوى التعليم الطبي في العراق، موضحاً أنّه صالح للاستخدام في الدراسات الأولية، وقد تم رفعه إلى الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية في بغداد لعرضه على اللجان المختصة، حيث جرى تقييمه وفق المعايير العالمية ومنحه شهادة براءة اختراع.
وأكد باقر نزار أن الجهاز تم تصميمه وإنتاجه بمواد محلية وبمواصفات مطابقة للمعايير العالمية في الأجهزة التعليمية الطبية، مشيرًا إلى أن مشروعه يهدف إلى تحفيز ثقافة البحث والابتكار في الوسط الطبي العراقي تحفيز ، وتشجيع الشباب على تقديم حلول عملية تخدم الواقع الصحي والتعليمي في البلاد.
ويحدث قصور الغدة الدرقية عندما لا تفرز الغدة الدرقية ما يكفي من الهرمون الدرقي. ويُطلق على هذه الحالة أيضًا نقص نشاط الغدة الدرقية. قد لا يسبب قصور الدرقية أعراضًا ملحوظة في مراحله المبكرة. إلا أنه قد يؤدي بمرور الوقت عند عدم علاجه إلى مشكلات صحية أخرى، مثل ارتفاع مستوى الكوليسترول ومشكلات القلب.
تُستخدم تحاليل الدم لتشخيص قصور الدرقية. وعادةً ما يتميز العلاج بالهرمون الدرقي بالبساطة والأمان والفاعلية فور تحديد الطبيب الجرعة المناسبة للمريض. وبحسب خبراء مايو كلينيك تعتمد أعراض قصور الدرقية على مدى شدة الحالة. عادة ما تبدأ المشكلات في الظهور ببطء، وغالبًا ما تستغرق عدة سنوات.
في البداية قد يلاحظ الشخص بالكاد أعراض قصور الدرقية، مثل الإرهاق وزيادة الوزن. وربما يعتقد أن هذا جزء مما يحدث مع التقدم في السن. ولكن مع استمرار تباطؤ عملية الأيض، قد تظهر عليه مشكلات أكثر وضوحًا.
وقد تشمل أعراض قصور الدرقية،الشعور بالتعب، وزيادة الحساسية تجاه البرودة، والإمساك، وجفاف الجلد، وزيادة الوزن. إضافة إلى انتفاخ الوجه، وضعف العضلات، وأوجاع العضلات وآلامها وتيبُّسها. يمكن أن يُصاب أي شخص بقصور الدرقية، بما في ذلك الرضع. ولا تظهر الأعراض فورًا على الأطفال المولودين من دون غدة درقية أو بغدة لا تعمل كما ينبغي. لكن إذا لم يتم تشخيص قصور الدرقية ومعالجته، فإن الأعراض تبدأ بالظهور