حدثت هذه القصة الميلادية في رومانيا أثناء الحقبة الشيوعية …
مرسل: الثلاثاء ديسمبر 30, 2025 10:56 am
في أحد فصول الدراسة وقرب عيد الميلاد كانت المعلمة “جيرترود” تعرف ان أحدى تلميذاتها في الصف الرابع مؤمنة بالمسيح وتذهب الى الكنيسة كل صباح أحد للصلاة وبالحقيقة كانت المعلمة تريد ان تخضعها وتهدم ما فيها من إيمان تحسدها عليه ..طلبت جيرترود من تلميذتها ” إنجيل” الوقوف في الصف وأخذت تثني على أخلاقها والتزامها ثم سالتها عن جدها الذي توفي وقالت لها أننا نشاطرك الاحزان ولكن أريد ان أسالك هل لو ناديتي على هذا الجد الان سيسمعك ويجيبك؟
قالت التلميذه “إنجيل” : لا لن يسمعني لانه توفي …
قالت لها : ولكن كيف تصلين وتطلبين من يسوع الذي مات منذ مئات السنين ، أنه لن يسمعك؟
إنجيل : هناك فرق بين يسوع وجدي يا معلمتي فيسوع المسيح حي لا يموت حاضر دائماً ، ويستجيب الدعاء.
سخرت المعلمة بخبث من تلميذتها وقالت لها أن هذه القصص هي من وحي الخيال المريض لأهلك . واتحدى ان تطلبي منه الأن فيأتي لنؤمن به معك والإ فاتركي عنك قصص أمك وجدتك المريضة.
في تحدي وأضح ومواجهة ساخنة بين إيمان طفلة وإلحاد معلمتها ، طلبت ” إنجيل” من المعلمة أن تنادي على يسوع ليأتي!!
طلبت منها المعلمة بسخرية ان تستدعيه؟
وقفت التلميذة تنادي بحرارة الإيمان :
أمين تعال أيها الرب يسوع …
أمين تعال أيها الرب يسوع …
أمين تعال أيها الرب يسوع …
فجأة أنفتح باب الصف واذ بنور هادي خفيف يظهر كقرص الشمس ويدخل الى الفصل وأمام الصبورة وعلى بعد المترين من الأرض ومن القرص المنير يظهر يسوع الطفل وديعاً مبتسماً ، ينظر إلى تلاميذ الصف ، في محبة تذيب القلب وكشعاع من الحب يدخل الى القلب …
وبعد عدة دقائق نظر بشفقة الى معلمة الصف … ثم أختفى لتصرخ المعلمة وهي تهرول الى غرفة المدير …نعم لقد أتى … أنه يسمع انه حاضر … يا له من حب لقد أنقشعت الغمامة من عيني …
وبعد أن سمعوا منها القصة وذاع أمرها ، أودعوا المعلمة مصحة للأمراض العقلية حتى أفرج عنها بعد أنهيار الشيوعية في رومانيا لتخرج تبشر بفضل الذي نقلها من عالم الظلمة الى نوره العجيب …
قالت التلميذه “إنجيل” : لا لن يسمعني لانه توفي …
قالت لها : ولكن كيف تصلين وتطلبين من يسوع الذي مات منذ مئات السنين ، أنه لن يسمعك؟
إنجيل : هناك فرق بين يسوع وجدي يا معلمتي فيسوع المسيح حي لا يموت حاضر دائماً ، ويستجيب الدعاء.
سخرت المعلمة بخبث من تلميذتها وقالت لها أن هذه القصص هي من وحي الخيال المريض لأهلك . واتحدى ان تطلبي منه الأن فيأتي لنؤمن به معك والإ فاتركي عنك قصص أمك وجدتك المريضة.
في تحدي وأضح ومواجهة ساخنة بين إيمان طفلة وإلحاد معلمتها ، طلبت ” إنجيل” من المعلمة أن تنادي على يسوع ليأتي!!
طلبت منها المعلمة بسخرية ان تستدعيه؟
وقفت التلميذة تنادي بحرارة الإيمان :
أمين تعال أيها الرب يسوع …
أمين تعال أيها الرب يسوع …
أمين تعال أيها الرب يسوع …
فجأة أنفتح باب الصف واذ بنور هادي خفيف يظهر كقرص الشمس ويدخل الى الفصل وأمام الصبورة وعلى بعد المترين من الأرض ومن القرص المنير يظهر يسوع الطفل وديعاً مبتسماً ، ينظر إلى تلاميذ الصف ، في محبة تذيب القلب وكشعاع من الحب يدخل الى القلب …
وبعد عدة دقائق نظر بشفقة الى معلمة الصف … ثم أختفى لتصرخ المعلمة وهي تهرول الى غرفة المدير …نعم لقد أتى … أنه يسمع انه حاضر … يا له من حب لقد أنقشعت الغمامة من عيني …
وبعد أن سمعوا منها القصة وذاع أمرها ، أودعوا المعلمة مصحة للأمراض العقلية حتى أفرج عنها بعد أنهيار الشيوعية في رومانيا لتخرج تبشر بفضل الذي نقلها من عالم الظلمة الى نوره العجيب …