هندوراس * تشيلي
مرسل: الأربعاء يونيو 16, 2010 9:23 am
هندوراس * تشيلي
تعود هندوراس للمشاركة في نهائيات كأس العالم بعد غياب دام 28 عاماً، حيث تعود آخر مشاركة لها إلى مونديال إسبانيا عام 1982.
ويدين منتخب هندوراس بتأهله إلى جنوب أفريقيا لنظيره الأميركي الذي أنهى مباراته مع كوستاريكا 2-2 ليسحب منه بذلك بطاقة التأهل المباشر ويهديها إلى هندوراس.
مدرب هندوراس (أو منتخب الكاتراتشوس) الكولومبي رينالدو رويدا سيعتمد على عدد من النجوم من الطراز العالمي من أمثال كارلوس بافون وديفيد سوازو و ويلسون بالاسيوس.
من جهته يتسم أداء منتخب شيلي بالهجومي ويقدم كرة قوية بغض النظر عن قوة منافسيه أو الملعب الذي يخوض عليه اللقاء أو شكل المباراة.
مدرب المنتخب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا يعتمد على اللعب على الأطراف والحفـــاظ على الكرة داخـــل الملعـــب ولذلك تكون نسبة استحواذهم على الكرة عادة أكثر من منافسيهم حتى في حالة الهزيمة , خاصة وأن الفريق يضـــم لاعبيــــن متميزيــــن من أمثال هامبرتو سوازو هداف تصفيات أمريكا الجنوبيــــة و أليكســــيس ســـانشيز و كلاوديو برافو وفالديفــــيا.
ورغم الأداء الهجومي الذي يتسم به المنتخب ، فهو لم يحقق أي نجاح حقيقي منذ فوزه بالمركز الثالث في بطولة كأس العالم 1962 التي استضافتها بلاده.
تعود هندوراس للمشاركة في نهائيات كأس العالم بعد غياب دام 28 عاماً، حيث تعود آخر مشاركة لها إلى مونديال إسبانيا عام 1982.
ويدين منتخب هندوراس بتأهله إلى جنوب أفريقيا لنظيره الأميركي الذي أنهى مباراته مع كوستاريكا 2-2 ليسحب منه بذلك بطاقة التأهل المباشر ويهديها إلى هندوراس.
مدرب هندوراس (أو منتخب الكاتراتشوس) الكولومبي رينالدو رويدا سيعتمد على عدد من النجوم من الطراز العالمي من أمثال كارلوس بافون وديفيد سوازو و ويلسون بالاسيوس.
من جهته يتسم أداء منتخب شيلي بالهجومي ويقدم كرة قوية بغض النظر عن قوة منافسيه أو الملعب الذي يخوض عليه اللقاء أو شكل المباراة.
مدرب المنتخب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا يعتمد على اللعب على الأطراف والحفـــاظ على الكرة داخـــل الملعـــب ولذلك تكون نسبة استحواذهم على الكرة عادة أكثر من منافسيهم حتى في حالة الهزيمة , خاصة وأن الفريق يضـــم لاعبيــــن متميزيــــن من أمثال هامبرتو سوازو هداف تصفيات أمريكا الجنوبيــــة و أليكســــيس ســـانشيز و كلاوديو برافو وفالديفــــيا.
ورغم الأداء الهجومي الذي يتسم به المنتخب ، فهو لم يحقق أي نجاح حقيقي منذ فوزه بالمركز الثالث في بطولة كأس العالم 1962 التي استضافتها بلاده.