صفحة 1 من 1

قصة اليوم لم تشر إلى صليبي!!

مرسل: السبت مارس 29, 2014 3:39 pm
بواسطة إسحق القس افرام

لم تشر إلى صليبي!
روى لي أحد الأحباء في شيكاغو القصة التالية:
اعتاد أحد الخدام المشهورين بعد أن يقدم عظته أن يلتقي كثيرون يظهرون توبة عن خطاياهم وشوقًا للحياة الجديدة في المسيح يسوع. وفي إحدى العظات وقد ظن أنها حتمًا سيكون لها أثرها على قلوب الكثيرين لم يتقدم أحد بورح التوبة.
عاد إلى بيته ودخل مخدعه وركع يصلّي
إلهي مع كل عظة كانت نفسي تتهلل بتوبة إنسانٍ أو أكثر ورجوعه إليك.
في عظة اليوم لم أجد إنسانًا واحدًا يقدم توبة.
حتمًا يوجد خطأ في حياتي أو في العظة.
أرشدني، ما هو هذا الخطأ؟
بعد صلاة بقلب منسحق نام وفي الليل ظهر له المسيح له المجد، حيث سأله الخادم ذات السؤال الذي عرضه في صلاته قبل النوم. وإذا يسوع المسيح يقول له:
كيف تجد إنسانًا تائبًا من عظةٍ لم تشر فيها إلى صليبي!
إذ استيقظ الخادم قرر أن يكرز في عظاته على صليب رب المجد يسوع منذ ذلك اليوم.
صليبك أيها المحب للبشر هو سرّ خلاص العالم!
فيه أراك تحملني مع أخوتي إلى حضن أبيك السماوي!
فيه أجد سرّ الجاذبية لكل نفس!
[/color]

Re: قصة اليوم لم تشر إلى صليبي!!

مرسل: السبت مارس 29, 2014 11:17 pm
بواسطة بنت السريان
لم أجد راحة في حياتي إلا عند الصليب تحت قدمي يسوع
وأقصد صليب لمسيح مصلوب
شكرا ملفونو اسحق
الرب يقويك على أتعابك

بنت السريان

Re: قصة اليوم لم تشر إلى صليبي!!

مرسل: الأحد مارس 30, 2014 6:00 pm
بواسطة سعاد نيسان
صليبك أيها المحب للبشر هو سرّ خلاص العالم!
فيه أراك تحملني مع أخوتي إلى حضن أبيك السماوي!
فيه أجد سرّ الجاذبية لكل نفس!
:tawdee: ملفونو
الرب يقويك