اي عالم لكي يتدخل !؟
مرسل: الأحد يوليو 20, 2014 7:24 am
شلومو وحوبو بموران يشوع مشيحو.... سلام ومحبة بربنا يسوع المسيح!
اي عالم لكي يتدخل !؟
هذا هو حقيقة الإسلام. أما المسلم المعتدل سببه هو للحفاظ على منصبه وعرشه وعرضه وشرفه وكله سياسة بسياسة. والسؤال كيف يكون دين معتدل وهو غير حضاري ويطالب بأية واضحة قاتلوا من يقاتلون والبادي اظلم ..!؟؟؟؟ ومن أين جاء مفهوم الجزية واعتناق الإسلام وحظ الرأس أليس هذا مفهوم يهودي وتأثر الإسلام بهم بعد أن اعتنق يهود خيبر الإسلام فنقلوا عقائدهم لإسلام الجزيرة العربية ومنهم حاليا ال سعود..!!!؟؟؟؟ أجل إخراج المسيحين من الموصل هو مخطط يهودي بالاشتراك مع هذه الفئات المتعصبة لأن مملكة اشور أو الموصل كانت أرض السبي أيام نبوخذ نصر الذي سبى اليهود ولذلك اليهود يريدون أخذ الموصل وغيرها من المناطق المرتبطة بتاريخهم القديم والحديث بالاتفاق مع أكراد الشمال لوجود يهود أكراد أي يتكلمون الكردية. فهؤلاء خدموا القضية الكردية في شمال العراق، ومن ثم لو هدف داعيش ديني لمنعوا المسيحيون من النزوح إلى الشمال وآرغامهم باعتناق الإسلام ولكن القضية لها بعد سياسي متعلق بالقضية اليهودية والكردية أيضا. وتقول الإحصاءات 100000 مسيحي نزح لو 10 بالمئة تسلح فكان العدد بلغ 10000 لأصبح لدينا جيش قوي بدافع على وجودنا وبقاءنا.
يكفي نربط كل شيء بالمسيح هذا خطأ ارتكبه أبناؤنا ولانزال بنفس الخطأ. ألا يوجد ياترى دول مسيحية متدينة وتعرف المسيح جيدا وأيضاً لها جيوش كروسية والبرازيل وكوبا ولاتين امريكا برمتها...!؟؟ أهؤلاء ذاهبون للنار لأنهم يدافعون على وجودهم وبقاءهم...!!؟؟؟ أجل المسيح لم يقل لاتدفع على نفسك بل أعطى رقي روحي بالتعليم والنتيجة إلى متى نبقى شعوب كسلانة مقهورة نعتمد على الآخر...؟؟؟ بعلة الدين والشريعة والضمير والمسيح قال كذا وكذا هذا نوع من التشرذم وعدم قدرتنا على الوحدة مع بعضنا البعض ونطالب المسيح يدافع عنا، انت ايضا أيها المسيحي تعتبر مسيح صغير خطط ونظم وجيش شباب وتسلح ودافع عن نفسك بقوة وايمان وعنفوان فهذا يعني المسيح يدافع عنك بواسطتك. واذا تقول قال الكتاب لاتقتل هنا يتكلم عن المعاملات الفردية لايحق لك تقتل اخاك كما تريد والنهي عن القتل بعد حادثة قايين وهابيل ولماذا تذهب لخدمة العلم وتدخل أرض المعركة وتقتل ....!؟؟؟ اذن في المعاملات الجماعية وقانون دولة ممكن ان تقتل مثلها الأحكام والعقوبات في بعض الدول تحكم بالإعدام او بكرسي كهربائي وممكن انت تكون قاضي أو منفذ اذا لامانع أن يكون لك دولة وجيش للدفاع على النفس، حتى تحمي نفسك ويكون وسيلة للحماية والتطور والتقدم وتفرغ العقل لبناء الانسان كما نرى الدول المتقدمة كيف حصنة نفسها وتطورت ليس حبا بالعنف بل للوقاية بسبب وجود شر وأشرار في العالم يحتاج احيانا لهذه اللغة كقول إشعياء النبي: يقيم رب الجنود أشرار على اشرار) اذا نحن لدينا مفهوم الشهادة لو تجند 100000 مسيحي على سبيل المثال من الموصل فقط لكان أقوى وأشرس جيش وهذا ليس ضد المسيح والمسيحية بل لتحقيق الذات والدفاع على النفس وتأسيس دولة مستقلة وهذا يحتاج إلى تضحية وبهذا سوف تجبر الدول الكبرى تدافع عنك كما فعل أكراد شمال العراق. ان بناء الدول يحتاج إلى تضحيات ووقت وصبر ووووو الخ!! الكلام كثير وواسع في هذا المضمار ولكن أهم شيء نتحرر من بعض الأمور ولانربط كل شيئ بالدين والشريعة والضمير نحتاج إلى تنظيم مسلح ومرجعية وقرار والا سنواجه حوادث مشابها في مدن أخرى. وإلى متى نبقى مكتوفي الأيدي كسالى يأتي الآخر يدافع عني بعلة المسيح والدين ولكن كل إنسان يدافع على نفسه وقضيته ونحن فقط يارب .... يارب.... وبعدين....!!! الرب يقول قم وشدد نفسك وانا اكون معك. لو موسى لم يجاهد ويتعب ويأخذ المسؤلية هل كان الرب سيأتي ويحمل ذاك الشعب وينقله من مصر اكيد هم أيضاً جاهدوا وكذلك الرسل بنفس طريقة الجهاد بشروط العالم. على كل حال شيء جيد الاعتماد على الرب ولكن نعمل نحن أيضاً معه يدا بيد لأن الرب كثير من الأحيان يخاطب البشر بواسطة البشر ليس من الضروري أن يأتي هو شخصي. واما نحن ننام ونأكل ونشرب نلعب ونمرح وغير مستعدين لشيء كما يحصل في الشرق ونقول نحن اتباعك يارب لماذا لاتظهر لماذا لاتدافع عنا ألا يكفي أعطاك الحرية والعقل الناطق تاجر فيه واعمل وهذا يعني الرب يسوع يعمل ولكن بواسطتك. يجب أن نفهم المسيحية جيداً روحياً واجتماعياً ومن كل الجوانب أجل المسيحية تركز على الجانب الروحي ولكن يوجد قضايا أخرى في المسيحية والسؤال الرب خلق الجسد والروح الأيعرف أن الجسد أيضاً له متطلبات ضرورية الجواب اكيد.
أحبائي لنفهم الكتاب على حقيقته كما هو حتى نصل إلى نتيجة مفيدة.
اي عالم لكي يتدخل !؟
هذا هو حقيقة الإسلام. أما المسلم المعتدل سببه هو للحفاظ على منصبه وعرشه وعرضه وشرفه وكله سياسة بسياسة. والسؤال كيف يكون دين معتدل وهو غير حضاري ويطالب بأية واضحة قاتلوا من يقاتلون والبادي اظلم ..!؟؟؟؟ ومن أين جاء مفهوم الجزية واعتناق الإسلام وحظ الرأس أليس هذا مفهوم يهودي وتأثر الإسلام بهم بعد أن اعتنق يهود خيبر الإسلام فنقلوا عقائدهم لإسلام الجزيرة العربية ومنهم حاليا ال سعود..!!!؟؟؟؟ أجل إخراج المسيحين من الموصل هو مخطط يهودي بالاشتراك مع هذه الفئات المتعصبة لأن مملكة اشور أو الموصل كانت أرض السبي أيام نبوخذ نصر الذي سبى اليهود ولذلك اليهود يريدون أخذ الموصل وغيرها من المناطق المرتبطة بتاريخهم القديم والحديث بالاتفاق مع أكراد الشمال لوجود يهود أكراد أي يتكلمون الكردية. فهؤلاء خدموا القضية الكردية في شمال العراق، ومن ثم لو هدف داعيش ديني لمنعوا المسيحيون من النزوح إلى الشمال وآرغامهم باعتناق الإسلام ولكن القضية لها بعد سياسي متعلق بالقضية اليهودية والكردية أيضا. وتقول الإحصاءات 100000 مسيحي نزح لو 10 بالمئة تسلح فكان العدد بلغ 10000 لأصبح لدينا جيش قوي بدافع على وجودنا وبقاءنا.
يكفي نربط كل شيء بالمسيح هذا خطأ ارتكبه أبناؤنا ولانزال بنفس الخطأ. ألا يوجد ياترى دول مسيحية متدينة وتعرف المسيح جيدا وأيضاً لها جيوش كروسية والبرازيل وكوبا ولاتين امريكا برمتها...!؟؟ أهؤلاء ذاهبون للنار لأنهم يدافعون على وجودهم وبقاءهم...!!؟؟؟ أجل المسيح لم يقل لاتدفع على نفسك بل أعطى رقي روحي بالتعليم والنتيجة إلى متى نبقى شعوب كسلانة مقهورة نعتمد على الآخر...؟؟؟ بعلة الدين والشريعة والضمير والمسيح قال كذا وكذا هذا نوع من التشرذم وعدم قدرتنا على الوحدة مع بعضنا البعض ونطالب المسيح يدافع عنا، انت ايضا أيها المسيحي تعتبر مسيح صغير خطط ونظم وجيش شباب وتسلح ودافع عن نفسك بقوة وايمان وعنفوان فهذا يعني المسيح يدافع عنك بواسطتك. واذا تقول قال الكتاب لاتقتل هنا يتكلم عن المعاملات الفردية لايحق لك تقتل اخاك كما تريد والنهي عن القتل بعد حادثة قايين وهابيل ولماذا تذهب لخدمة العلم وتدخل أرض المعركة وتقتل ....!؟؟؟ اذن في المعاملات الجماعية وقانون دولة ممكن ان تقتل مثلها الأحكام والعقوبات في بعض الدول تحكم بالإعدام او بكرسي كهربائي وممكن انت تكون قاضي أو منفذ اذا لامانع أن يكون لك دولة وجيش للدفاع على النفس، حتى تحمي نفسك ويكون وسيلة للحماية والتطور والتقدم وتفرغ العقل لبناء الانسان كما نرى الدول المتقدمة كيف حصنة نفسها وتطورت ليس حبا بالعنف بل للوقاية بسبب وجود شر وأشرار في العالم يحتاج احيانا لهذه اللغة كقول إشعياء النبي: يقيم رب الجنود أشرار على اشرار) اذا نحن لدينا مفهوم الشهادة لو تجند 100000 مسيحي على سبيل المثال من الموصل فقط لكان أقوى وأشرس جيش وهذا ليس ضد المسيح والمسيحية بل لتحقيق الذات والدفاع على النفس وتأسيس دولة مستقلة وهذا يحتاج إلى تضحية وبهذا سوف تجبر الدول الكبرى تدافع عنك كما فعل أكراد شمال العراق. ان بناء الدول يحتاج إلى تضحيات ووقت وصبر ووووو الخ!! الكلام كثير وواسع في هذا المضمار ولكن أهم شيء نتحرر من بعض الأمور ولانربط كل شيئ بالدين والشريعة والضمير نحتاج إلى تنظيم مسلح ومرجعية وقرار والا سنواجه حوادث مشابها في مدن أخرى. وإلى متى نبقى مكتوفي الأيدي كسالى يأتي الآخر يدافع عني بعلة المسيح والدين ولكن كل إنسان يدافع على نفسه وقضيته ونحن فقط يارب .... يارب.... وبعدين....!!! الرب يقول قم وشدد نفسك وانا اكون معك. لو موسى لم يجاهد ويتعب ويأخذ المسؤلية هل كان الرب سيأتي ويحمل ذاك الشعب وينقله من مصر اكيد هم أيضاً جاهدوا وكذلك الرسل بنفس طريقة الجهاد بشروط العالم. على كل حال شيء جيد الاعتماد على الرب ولكن نعمل نحن أيضاً معه يدا بيد لأن الرب كثير من الأحيان يخاطب البشر بواسطة البشر ليس من الضروري أن يأتي هو شخصي. واما نحن ننام ونأكل ونشرب نلعب ونمرح وغير مستعدين لشيء كما يحصل في الشرق ونقول نحن اتباعك يارب لماذا لاتظهر لماذا لاتدافع عنا ألا يكفي أعطاك الحرية والعقل الناطق تاجر فيه واعمل وهذا يعني الرب يسوع يعمل ولكن بواسطتك. يجب أن نفهم المسيحية جيداً روحياً واجتماعياً ومن كل الجوانب أجل المسيحية تركز على الجانب الروحي ولكن يوجد قضايا أخرى في المسيحية والسؤال الرب خلق الجسد والروح الأيعرف أن الجسد أيضاً له متطلبات ضرورية الجواب اكيد.
أحبائي لنفهم الكتاب على حقيقته كما هو حتى نصل إلى نتيجة مفيدة.