تجتمع وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مع منظمي سوق الأوراق المالية والمواد الأولية والزراعية، ومسؤولين من الاحتياطي الفدرالي لمناقشة التقلبات الأخيرة في الأسواق وما حصل مع أسهم غايم ستوب.
وقالت يلين اليوم عبر قناة إي بي سي: أعقد اجتماعاً في الصباح مع كبار منظمي سوق الأوراق المالية ومجلس الاحتياطي الفيدرالي لمناقشة ما حدث، نحتاج حقاً للتأكد أن أسواقنا المالية تعمل على نحو صحيح وأن المستثمرين محميون.
وكان اللقاء مع القناة أول مقابلة لها منذ توليها المنصب قبل أسبوع.
وأضافت يلين "نحتاج إلى فهم ما حدث قبل أن نتحرك، لكننا نراقب هذه الأحداث بانتباه شديد".
ولا تتمتع الخزانة، التي تعادل وزارة الاقتصاد والمالية، بسلطات تنظيمية ولكن يمكنها التأثير على المنظمين.
وفي الأسبوع الماضي، طغت على بورصة "وول ستريت" الأسبوع الماضي حمى مضاربة أشعلها تمرد مستثمرين صغار على صناديق التحوط، ما أدى إلى ارتفاع أسهم بعض الشركات، بما فيها سلسلة ألعاب الفيديو غايم ستوب، إلى مستويات غير متوقعة على الإطلاق.
وشهدت البورصة تقلب سعر سلع أخرى مثل الفضة.
ولكن تدخل جانيت يلين في الأمر تطلب إذناً خاصاً، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام الأمريكية.
فهي قبل أن يختارها جو بايدن لتولي منصبها تلقت ما يصل إلى 700 ألف دولار من شركة سيتاديل الاستثمارية التي تعد من أبرز الفاعلين في قضية غايم ستوب، عن كلمات ألقيت في مؤتمرات حول الاقتصاد بعد استقالتها من رئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي في 2018.
ويطالب الجمهوريون والديمقراطيون، في تحالف نادر، بمراجعة اللوائح التنظيمية التجارية.
ودعا السناتوران التقدميان بيرني ساندرز وإليزابيث وارين في نهاية الأسبوع الماضي إلى اتخاذ إجراءات ضد تجاوزات يتهمان صناديق التحوط بارتكابها.
وقالت وارن لشبكة سي إن إن الأحد الماضي: نحن في حاجة إلى تحقيق من هيئة الأوراق المالية والبورصات، إنهم مجموعة من اللاعبين الذين يتلاعبون بالسوق.
وقال بيرني ساندرز لقناة إي بي سي: من الضروري إلقاء نظرة فاحصة على نوع النشاط غير القانوني والسلوك الفاضح لصناديق التحوط واللاعبين الآخرين في وول ستريت.
وقالت يلين اليوم عبر قناة إي بي سي: أعقد اجتماعاً في الصباح مع كبار منظمي سوق الأوراق المالية ومجلس الاحتياطي الفيدرالي لمناقشة ما حدث، نحتاج حقاً للتأكد أن أسواقنا المالية تعمل على نحو صحيح وأن المستثمرين محميون.
وكان اللقاء مع القناة أول مقابلة لها منذ توليها المنصب قبل أسبوع.
وأضافت يلين "نحتاج إلى فهم ما حدث قبل أن نتحرك، لكننا نراقب هذه الأحداث بانتباه شديد".
ولا تتمتع الخزانة، التي تعادل وزارة الاقتصاد والمالية، بسلطات تنظيمية ولكن يمكنها التأثير على المنظمين.
وفي الأسبوع الماضي، طغت على بورصة "وول ستريت" الأسبوع الماضي حمى مضاربة أشعلها تمرد مستثمرين صغار على صناديق التحوط، ما أدى إلى ارتفاع أسهم بعض الشركات، بما فيها سلسلة ألعاب الفيديو غايم ستوب، إلى مستويات غير متوقعة على الإطلاق.
وشهدت البورصة تقلب سعر سلع أخرى مثل الفضة.
ولكن تدخل جانيت يلين في الأمر تطلب إذناً خاصاً، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام الأمريكية.
فهي قبل أن يختارها جو بايدن لتولي منصبها تلقت ما يصل إلى 700 ألف دولار من شركة سيتاديل الاستثمارية التي تعد من أبرز الفاعلين في قضية غايم ستوب، عن كلمات ألقيت في مؤتمرات حول الاقتصاد بعد استقالتها من رئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي في 2018.
ويطالب الجمهوريون والديمقراطيون، في تحالف نادر، بمراجعة اللوائح التنظيمية التجارية.
ودعا السناتوران التقدميان بيرني ساندرز وإليزابيث وارين في نهاية الأسبوع الماضي إلى اتخاذ إجراءات ضد تجاوزات يتهمان صناديق التحوط بارتكابها.
وقالت وارن لشبكة سي إن إن الأحد الماضي: نحن في حاجة إلى تحقيق من هيئة الأوراق المالية والبورصات، إنهم مجموعة من اللاعبين الذين يتلاعبون بالسوق.
وقال بيرني ساندرز لقناة إي بي سي: من الضروري إلقاء نظرة فاحصة على نوع النشاط غير القانوني والسلوك الفاضح لصناديق التحوط واللاعبين الآخرين في وول ستريت.
