استيقظت مراهقة بريطانية وقد فقدت صوتها بسبب مرض غامض جعلها قادرة فقط على الهمس لمدة عام.
كانت غريس بيرك وايت (22 عاماً)، من ليفربول، تبلغ من العمر 16 عامًا عندما أصيبت بموجة من التعب الشديد، وفقدت صوتها بالكامل تقريبًا ولم تكن قادرة على استخدام يديها بشكل صحيح، وبقيت حبيسة الفراش لعدة أشهر.
وقالت غريس في حديث لصحيفة ليفربول إيكو عندما مرضت لأول مرة كان عمري 16 عامًا، لم أستطع التحرك أوفعل أي شيء، بقيت عالقة في السرير. وبعد ذلك لم أتمكن من استخدام يدي، ولم أستطع الإمساك بأي شيء أو لمس أي شيء، لقد كان الأمر مؤلماً للغاية.
وأجرى الأطباء اختبارات عديدة على غريس، وحاولوا معرفة سبب انخفاض صوتها ليتحول إلى همس يسمع بصعوبة، ومر وقت طويل حتى تم تشخيص إصابتها في النهاية بمتلازمة التعب المزمن.
أسباب المرض غير مفهومة جيدًا، ولحسن الحظ، تقول جريس إن صوتها عاد من تلقاء نفسه، وعلى الرغم من حدوث المزيد من الاضطرابات في حالتها ، لم يختف صوتها مرة أخرى.
وعلى الرغم من هذه العقبات الكبيرة، تمكنت جريس من الحصول على درجة علمية في الفنون الجميلة من جامعة تشيستر، وأنشأت نشاطًا تجاريًا خاصًا بها عبر الإنترنت، من خلال بيع الأحذية والسترات المخصصة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
كانت غريس بيرك وايت (22 عاماً)، من ليفربول، تبلغ من العمر 16 عامًا عندما أصيبت بموجة من التعب الشديد، وفقدت صوتها بالكامل تقريبًا ولم تكن قادرة على استخدام يديها بشكل صحيح، وبقيت حبيسة الفراش لعدة أشهر.
وقالت غريس في حديث لصحيفة ليفربول إيكو عندما مرضت لأول مرة كان عمري 16 عامًا، لم أستطع التحرك أوفعل أي شيء، بقيت عالقة في السرير. وبعد ذلك لم أتمكن من استخدام يدي، ولم أستطع الإمساك بأي شيء أو لمس أي شيء، لقد كان الأمر مؤلماً للغاية.
وأجرى الأطباء اختبارات عديدة على غريس، وحاولوا معرفة سبب انخفاض صوتها ليتحول إلى همس يسمع بصعوبة، ومر وقت طويل حتى تم تشخيص إصابتها في النهاية بمتلازمة التعب المزمن.
أسباب المرض غير مفهومة جيدًا، ولحسن الحظ، تقول جريس إن صوتها عاد من تلقاء نفسه، وعلى الرغم من حدوث المزيد من الاضطرابات في حالتها ، لم يختف صوتها مرة أخرى.
وعلى الرغم من هذه العقبات الكبيرة، تمكنت جريس من الحصول على درجة علمية في الفنون الجميلة من جامعة تشيستر، وأنشأت نشاطًا تجاريًا خاصًا بها عبر الإنترنت، من خلال بيع الأحذية والسترات المخصصة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
