اكتشف رجل بريطاني وجود ورم سرطاني بحجم كرة السنوكر في عنقه بعدما خسر نحو 20 كيلوغرام من وزنه.
وكان وزن بيلي مويرهيد (57 عاماً) قد وصل إلى نحو 145 كيلوغرام عندما أدرك أن أسلوب حياته بحاجة إلى التغيير، ويقول إنه سئم من وصف الناس له بأنه سمين وخشي من تأثير وزنه على صحته.
وبعد أن انضم إلى مجموعة لخسارة الوزن، فقد بيلي الكثير من وزنه في وقت قياسي، لكن مفاجأة كانت بانتظاره، عندما شعر بوجود كتلة في عنقه، لكنه لم يفكر فيها كثيراً لأنها لم تكن مؤلمة.
إلا أن زوج بيلي حثته على زيارة الطبيب لفحص الورم وسرعان ما تم تحويله إلى متخصصين في المستشفى، وثم تم تشخيصه بنوع من سرطان اللوزتين في المرحلة الرابعة يسمى سرطان الخلايا الحرشفية في ديسمبر (كانون الأول) 2019، وقال الأطباء إن المرض انتشر أيضًا في العقد الليمفاوية.
وأمضى بيلي الأشهر التالية في الخضوع لعلاج مكثف في مركز للسرطان، بما في ذلك سبعة أسابيع من العلاج الإشعاعي وثلاث دورات من العلاج الكيميائي. و في يوليو(تموز) 2020، أظهرت الفحوصات شفاءه التام، وهو الآن يحتفل بمرور 12 شهرًا على خلوه من السرطان، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وكان وزن بيلي مويرهيد (57 عاماً) قد وصل إلى نحو 145 كيلوغرام عندما أدرك أن أسلوب حياته بحاجة إلى التغيير، ويقول إنه سئم من وصف الناس له بأنه سمين وخشي من تأثير وزنه على صحته.
وبعد أن انضم إلى مجموعة لخسارة الوزن، فقد بيلي الكثير من وزنه في وقت قياسي، لكن مفاجأة كانت بانتظاره، عندما شعر بوجود كتلة في عنقه، لكنه لم يفكر فيها كثيراً لأنها لم تكن مؤلمة.
إلا أن زوج بيلي حثته على زيارة الطبيب لفحص الورم وسرعان ما تم تحويله إلى متخصصين في المستشفى، وثم تم تشخيصه بنوع من سرطان اللوزتين في المرحلة الرابعة يسمى سرطان الخلايا الحرشفية في ديسمبر (كانون الأول) 2019، وقال الأطباء إن المرض انتشر أيضًا في العقد الليمفاوية.
وأمضى بيلي الأشهر التالية في الخضوع لعلاج مكثف في مركز للسرطان، بما في ذلك سبعة أسابيع من العلاج الإشعاعي وثلاث دورات من العلاج الكيميائي. و في يوليو(تموز) 2020، أظهرت الفحوصات شفاءه التام، وهو الآن يحتفل بمرور 12 شهرًا على خلوه من السرطان، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
