كشفت امرأة أسترالية في حديث لها مع صحيفة ديلي ميل البريطانية، كيف حولت فكرة مطعم بيتزا إلى مشروع بقيمة 8 ملايين دولار، وكيف تضاعفت إيراداتها منذ أن بدأ الوباء.
كانت مصممة الغرافيك تارا سولبرغ، تفكر في امتلاك مطعم بيتزا على الساحل الجنوبي لولاية نيو ساوث ويلز. ولكن بسبب فكرة قضاء ساعات طويلة في تقطيع الخضار، قامت هي وزوجها داني، الذي كان زميل عمل في ذلك الوقت، بالتحول إلى تجارة الأدوات المنزلية والأثاث، وأنشؤوا شركة فيو أند فار في عام 2009.
استأجر الزوجان متجراً قديماً في هاسكيسون، واقترضا 80 ألف دولار من والديهما لإجراء بعض التجديدات بمساعدة والدها الذي يعمل بالبناء.
ولعدم مقدرتهما على الحصول على قرض مصرفي، لإكمال المبلغ الذي يحتاجانه، قاما بجمع 70 ألف دولار عن طريق بيع ممتلكاتهما الخاصة.
وبعد الكثير من العمل الجاد، يدير الزوجان الآن أربعة متاجر للأدوات والإكسسوارات المنزلية جنوب سيدني، جنباً إلى جنب مع تجارتهم التي توفر أثاثاً ريفياً لتجار التجزئة في جميع أنحاء أستراليا.
وتقدّر قيمة أعمالهما الآن بنحو 8 ملايين دولار أمريكي، يعمل فيها قرابة 40 موظفاً يتوزعون على المتاجر والمستودعات والإدارة.
وقالت سبولبرغ، البالغة من العمر 38 عاماً، إن تدفق مواليد جدد وعائلات شابة إلى الساحل الجنوبي من سيدني، قد عزز الطلب على أثاثها الفريد.
وأضافت: تتواجد جميع متاجرنا في مناطق إقليمية، وبسبب عدم مقدرة الأستراليين على السفر الدولي نتيجة الوباء، كان الكثيرون يرتادون هذه المناطق، وشهدنا تدفقاً كبيراً من الأشخاص أثناء الوباء من مدينة سيدني، وذلك لأنهم انتقلوا إلى منازل العطلات الخاصة بهم، مما أدى إلى نمو هذه المناطق، وبالتالي نمو تجارتنا.
كانت مصممة الغرافيك تارا سولبرغ، تفكر في امتلاك مطعم بيتزا على الساحل الجنوبي لولاية نيو ساوث ويلز. ولكن بسبب فكرة قضاء ساعات طويلة في تقطيع الخضار، قامت هي وزوجها داني، الذي كان زميل عمل في ذلك الوقت، بالتحول إلى تجارة الأدوات المنزلية والأثاث، وأنشؤوا شركة فيو أند فار في عام 2009.
استأجر الزوجان متجراً قديماً في هاسكيسون، واقترضا 80 ألف دولار من والديهما لإجراء بعض التجديدات بمساعدة والدها الذي يعمل بالبناء.
ولعدم مقدرتهما على الحصول على قرض مصرفي، لإكمال المبلغ الذي يحتاجانه، قاما بجمع 70 ألف دولار عن طريق بيع ممتلكاتهما الخاصة.
وبعد الكثير من العمل الجاد، يدير الزوجان الآن أربعة متاجر للأدوات والإكسسوارات المنزلية جنوب سيدني، جنباً إلى جنب مع تجارتهم التي توفر أثاثاً ريفياً لتجار التجزئة في جميع أنحاء أستراليا.
وتقدّر قيمة أعمالهما الآن بنحو 8 ملايين دولار أمريكي، يعمل فيها قرابة 40 موظفاً يتوزعون على المتاجر والمستودعات والإدارة.
وقالت سبولبرغ، البالغة من العمر 38 عاماً، إن تدفق مواليد جدد وعائلات شابة إلى الساحل الجنوبي من سيدني، قد عزز الطلب على أثاثها الفريد.
وأضافت: تتواجد جميع متاجرنا في مناطق إقليمية، وبسبب عدم مقدرة الأستراليين على السفر الدولي نتيجة الوباء، كان الكثيرون يرتادون هذه المناطق، وشهدنا تدفقاً كبيراً من الأشخاص أثناء الوباء من مدينة سيدني، وذلك لأنهم انتقلوا إلى منازل العطلات الخاصة بهم، مما أدى إلى نمو هذه المناطق، وبالتالي نمو تجارتنا.
