نحن السريان في سورية لسنا مغتربين ولا مهاجرين ولا مهجورين او طارئين، نحن في وطننا الأم الأزلي الذي لا يعرف وطناً سواه
حبنا له، وإخلاصنا له، هو في قلوبنا وضمائرنا، نحرض عليه ونضعه في البؤبؤ من العين. لا ينازعنا فيه أحد، ولا يذهب هوانا إلى غيره، نعمل لرفع سمعته وإعزاز مكانته وتمتين وحدة مجتمعه، ونسعى لأن يكون دائماً وطن المحبة والألفة والمساواة التامة في الحقوق والواجبات دون تمييز أو تفرقة،
هو يتسع للجميع ويحتضن الجميع ويفسح المجال لمساهمة الجميع في تقوية سوريا وتمتين اللمحة بين ابناءها وتمكينها من تأدية واجباتها الوطنية والقومية والحضارية في العالم.
من اقوال قداسة سيدنا البطريرك زكا الأول عيواص
حبنا له، وإخلاصنا له، هو في قلوبنا وضمائرنا، نحرض عليه ونضعه في البؤبؤ من العين. لا ينازعنا فيه أحد، ولا يذهب هوانا إلى غيره، نعمل لرفع سمعته وإعزاز مكانته وتمتين وحدة مجتمعه، ونسعى لأن يكون دائماً وطن المحبة والألفة والمساواة التامة في الحقوق والواجبات دون تمييز أو تفرقة،
هو يتسع للجميع ويحتضن الجميع ويفسح المجال لمساهمة الجميع في تقوية سوريا وتمتين اللمحة بين ابناءها وتمكينها من تأدية واجباتها الوطنية والقومية والحضارية في العالم.
من اقوال قداسة سيدنا البطريرك زكا الأول عيواص