على الرغم من جودة آيفون 12، فإنه يعاني من العديد من أوجه القصور والعيوب التي قد تنتقص من ميزاته وتتسبب بخفض شعبيته لدى الكثير من المستخدمين.
وقد أورد موقع تومز غايد الإلكتروني، مجموعة من العيوب في آيفون 12 والتي يأمل المستخدمون بإصلاحها في إصدار آيفون القادم:
تسريع معدل تحديث العرض
تتميز جميع طرازات آيفون 12 بشاشات لافتة للنظر في مجموعة من الأحجام، لكن معدل تحديث العرض فيها لا يتجاوز 60 هرتز.
ومقارنة بهاتف سامسونغ غالاكسي S20 الذي يبلغ معدل تحديث العرض فيه 120 هرتز، وهاتف بيكسل 5 الذي يبلغ معدل تحديث العرض فيه 90 هرتز، بات من الضروري لآبل أن تطور معدل تحديث العرض في شاشات أجهزتها القادمة لتبقى ضمن نطاق المنافسة.
يساعد معدل التحديث السريع في الهاتف الذكي، على التمرير الأكثر سلاسة، وممارسة الألعاب بشكل أسرع.
وتشير المؤشرات إلى أن شركة آبل ستضيف تقنية LTPO الخاصة بها إلى طرازات آيفون 13 القادمة والتي تتيح تسريع معدل العرض بشكل تلقائي.
تحسين عمر البطارية
يمكن لأجهزة مودم 5G أن تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة، لذلك من الضروري أن تحتوي أجهزة آيفون القادمة على بطاريات بعمر أطول.
وعلى الرغم من أن آيفون 12 برو ماكس، حقق أداءً جيدًا في اختبار عمر البطارية إلا أن البطارية لم تعمل أكثر من 10 ساعات متواصلة.
ومن المتوقع أن تعمل آبل على حل هذا العيب في أجهزتها القادمة، باستخدام بطاريات أكبر حجماً، و استخدام شاشات LTPO التي تتميز باستهلاك أقل للطاقة، إضافة إلى استخدام معالجات A15 بيونيك التي تتميز بأنها أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة.
تحسين الكاميرات
رغم أن آيفون 12 برو ماكس، صنف كأفضل هاتف مزود بكاميرا بفضل إعداد العدسة الثلاثية، إلا أن الكثير من منافسي آيفون، مثل هاتف غالاكسي S21 وغالاكسي S21 بلس، مزودان بمستشعر رئيسي بدقة 108 ميغابكسل وعدستي تقريب، مما يجعلهما يتفوقان على أجهزة آيفون من حيث ميزات التقريب والتكبير.
ومن المتوقع أن تكون تحسينات الكاميرا، ضمن قائمة مهام آبل في الإصدارات القادمة، حيث يمكن أن يحتوي آيفون 13 برو ماكس على عدسات أكبر تتيح التقاط صور أكثر إضاءة. وتدعي آبل أنها بصدد استخدام عدسة بزاوية فائقة الاتساع مكونة من 6 عناصر لكاميرات برو الخاصة بها، مما يؤدي إلى الحصول على جودة أفضل للصورة.
إضافة المزيد من السعة التخزينية
تمنح الهواتف الذكية المتطورة، الكثير من مساحة التخزين المدمجة، خاصةً عندما تكون هناك طريقة لزيادة السعة باستخدام بطاقة microSD. وعلى الرغم من ذلك، لم تتوفر هذه الميزة في جهاز آيفون 12 ميني، الذي لا تتجاوز سعته التخزينية 64 غيغا بايت.
ولا تزال خطط التخزين الخاصة بشركة آبل غير واضحة في هذه المرحلة، لذلك من المحتمل أن تظل سعة التخزين في آيفون 13 و آيفون 13 ميني، في حدود 64 غيغا بايت.
وقد أورد موقع تومز غايد الإلكتروني، مجموعة من العيوب في آيفون 12 والتي يأمل المستخدمون بإصلاحها في إصدار آيفون القادم:
تسريع معدل تحديث العرض
تتميز جميع طرازات آيفون 12 بشاشات لافتة للنظر في مجموعة من الأحجام، لكن معدل تحديث العرض فيها لا يتجاوز 60 هرتز.
ومقارنة بهاتف سامسونغ غالاكسي S20 الذي يبلغ معدل تحديث العرض فيه 120 هرتز، وهاتف بيكسل 5 الذي يبلغ معدل تحديث العرض فيه 90 هرتز، بات من الضروري لآبل أن تطور معدل تحديث العرض في شاشات أجهزتها القادمة لتبقى ضمن نطاق المنافسة.
يساعد معدل التحديث السريع في الهاتف الذكي، على التمرير الأكثر سلاسة، وممارسة الألعاب بشكل أسرع.
وتشير المؤشرات إلى أن شركة آبل ستضيف تقنية LTPO الخاصة بها إلى طرازات آيفون 13 القادمة والتي تتيح تسريع معدل العرض بشكل تلقائي.
تحسين عمر البطارية
يمكن لأجهزة مودم 5G أن تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة، لذلك من الضروري أن تحتوي أجهزة آيفون القادمة على بطاريات بعمر أطول.
وعلى الرغم من أن آيفون 12 برو ماكس، حقق أداءً جيدًا في اختبار عمر البطارية إلا أن البطارية لم تعمل أكثر من 10 ساعات متواصلة.
ومن المتوقع أن تعمل آبل على حل هذا العيب في أجهزتها القادمة، باستخدام بطاريات أكبر حجماً، و استخدام شاشات LTPO التي تتميز باستهلاك أقل للطاقة، إضافة إلى استخدام معالجات A15 بيونيك التي تتميز بأنها أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة.
تحسين الكاميرات
رغم أن آيفون 12 برو ماكس، صنف كأفضل هاتف مزود بكاميرا بفضل إعداد العدسة الثلاثية، إلا أن الكثير من منافسي آيفون، مثل هاتف غالاكسي S21 وغالاكسي S21 بلس، مزودان بمستشعر رئيسي بدقة 108 ميغابكسل وعدستي تقريب، مما يجعلهما يتفوقان على أجهزة آيفون من حيث ميزات التقريب والتكبير.
ومن المتوقع أن تكون تحسينات الكاميرا، ضمن قائمة مهام آبل في الإصدارات القادمة، حيث يمكن أن يحتوي آيفون 13 برو ماكس على عدسات أكبر تتيح التقاط صور أكثر إضاءة. وتدعي آبل أنها بصدد استخدام عدسة بزاوية فائقة الاتساع مكونة من 6 عناصر لكاميرات برو الخاصة بها، مما يؤدي إلى الحصول على جودة أفضل للصورة.
إضافة المزيد من السعة التخزينية
تمنح الهواتف الذكية المتطورة، الكثير من مساحة التخزين المدمجة، خاصةً عندما تكون هناك طريقة لزيادة السعة باستخدام بطاقة microSD. وعلى الرغم من ذلك، لم تتوفر هذه الميزة في جهاز آيفون 12 ميني، الذي لا تتجاوز سعته التخزينية 64 غيغا بايت.
ولا تزال خطط التخزين الخاصة بشركة آبل غير واضحة في هذه المرحلة، لذلك من المحتمل أن تظل سعة التخزين في آيفون 13 و آيفون 13 ميني، في حدود 64 غيغا بايت.
