أصدرت السلطات القضائية السويدية، أمر اعتقال غيابي بحق الدكتور حماد السعيد، 33 عامًا، باعتباره المشتبه به في فضيحة اختبارات كورونا و (PCR) المزيفة في العاصمة السويدية ستوكهولم.
واشتبهت الشرطة في أن شركة الرعاية الصحية Doktorgruppen، التي يديرها السعيد، أصدرت نتائج اختبارات خاطئة لنحو 100 ألف سويدي وفق صحيفة إكسبرسن.
وبالإضافة إلى هذا الطبيب، أصدرت السلطات القضائية، قرار اعتقال غيابي بحق شخصين آخرين، فيما اعتقلت الشرطة، يوم السبت، ثلاثة أشخاص آخرين مشتبه بهم.
واعتُبر الدكتور حماد السعيد، مسؤولاً عن اختبارات كورونا، التي صدرت دون أن يتم تحليل نتائجها على الإطلاق، وفقًا لشكوك الشرطة.
ويُشتبه في أن عملية الاحتيال، قد بلغت مبيعاتها عدة ملايين من الكرونات، حيث يقدر عدد ضحايا هذه الفضيحة بحوالي 100000 شخص دفع كل واحد منهم، حوالي 1500 كرون، لإجراء اختبارات PCR مع شهادة صحية تمكنهم من السفر إلى الخارج.
ويعتبر الطبيب السعيد، مطلوباً لدى الشرطة كمشتبه به، في الانتشار الجسيم للعدوى والتسبب في خطر جسيم على حياة الآخرين والاحتيال.
وبالإضافة لـ Doktorgruppenيدير السعيد مراكز طبية أخرى في ضواحي شيستا وماشتا وتيرسو في العاصمة ستوكهولم.
وقد كانت أنهت محافظة ستوكهولم، اتفاقية مع شركة حماد السعيد في مارس الماضي، بعد أن كشفت الفحوصات العشوائية في المراكز الصحية التابعة لشركته عامي 2018 و2019 عن أوجه قصور في حسابات الفواتير.
واشتبهت الشرطة في أن شركة الرعاية الصحية Doktorgruppen، التي يديرها السعيد، أصدرت نتائج اختبارات خاطئة لنحو 100 ألف سويدي وفق صحيفة إكسبرسن.
وبالإضافة إلى هذا الطبيب، أصدرت السلطات القضائية، قرار اعتقال غيابي بحق شخصين آخرين، فيما اعتقلت الشرطة، يوم السبت، ثلاثة أشخاص آخرين مشتبه بهم.
واعتُبر الدكتور حماد السعيد، مسؤولاً عن اختبارات كورونا، التي صدرت دون أن يتم تحليل نتائجها على الإطلاق، وفقًا لشكوك الشرطة.
ويُشتبه في أن عملية الاحتيال، قد بلغت مبيعاتها عدة ملايين من الكرونات، حيث يقدر عدد ضحايا هذه الفضيحة بحوالي 100000 شخص دفع كل واحد منهم، حوالي 1500 كرون، لإجراء اختبارات PCR مع شهادة صحية تمكنهم من السفر إلى الخارج.
ويعتبر الطبيب السعيد، مطلوباً لدى الشرطة كمشتبه به، في الانتشار الجسيم للعدوى والتسبب في خطر جسيم على حياة الآخرين والاحتيال.
وبالإضافة لـ Doktorgruppenيدير السعيد مراكز طبية أخرى في ضواحي شيستا وماشتا وتيرسو في العاصمة ستوكهولم.
وقد كانت أنهت محافظة ستوكهولم، اتفاقية مع شركة حماد السعيد في مارس الماضي، بعد أن كشفت الفحوصات العشوائية في المراكز الصحية التابعة لشركته عامي 2018 و2019 عن أوجه قصور في حسابات الفواتير.
