دعا مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أنديش تيغنيل الأشخاص الذين لم يطعموا أنفسهم ضد كورونا حتى الآن، الى التريث في الاحتفال، وذلك بعد رفع السويد معظم القيود التي كانت فرضتها بعد انتشار الجائحة في البلاد ابتداء من أمس الأربعاء.
وقال تيغنيل في مؤتمر صحفي عقده بمقر هيئة الصحة العامة اليوم في منطقة سولنا بستوكهولم، معلقاً على صور الطوابير الطويلة أمام الحانات الليلية والمطاعم بعد سريان رفع الحظر: يجب علينا تحمل مسؤولية تذكير الأشخاص الذين لم يأخذوا اللقاح بأهمية أخذه.
وأوضح تيغنيل أن هيئة الصحة ترى حاجة لجرعة ثالثة من اللقاح تستهدف مجموعات معينة، خاصة كبار السن، والأشخاص المعرضين للخطر.
وكان تيغنيل قال في تصريحات صحفية أمس إن جميع الأسلحة باقية في مواجهة احتمالات ازدياد انتشار عدوى كورونا في السويد بعد إزالة القيود.
وأضاف إذا رأينا إشارات تدل على أن الأمور تسير في الاتجاه الخاطئ، فيجب علينا بالطبع مناقشة ما يمكننا فعله بعد ذلك. ليس الأمر أننا وضعنا كل الأسلحة، فهي باقية ويمكن استعادتها.
واعتبر تيغنيل أن كل الإشارات التي لدينا تشير إلى أننا نسير في الاتجاه الصحيح. لذلك لن تكون من المسؤولية أيضًا عدم الاستمرار في التخطيط لمواجهة احتمالات زيادة انتشار العدوى.
ولا تزال بعض التعليمات قائمة، فعلى المدارس أن تكون قادرة على تكييف العليم فيها مع حالة العدوى. كما أن تعليمات تجنب الازدحام والحفاظ على نظافة اليدين ما زالت سارية
.
وقال تيغنيل في مؤتمر صحفي عقده بمقر هيئة الصحة العامة اليوم في منطقة سولنا بستوكهولم، معلقاً على صور الطوابير الطويلة أمام الحانات الليلية والمطاعم بعد سريان رفع الحظر: يجب علينا تحمل مسؤولية تذكير الأشخاص الذين لم يأخذوا اللقاح بأهمية أخذه.
وأوضح تيغنيل أن هيئة الصحة ترى حاجة لجرعة ثالثة من اللقاح تستهدف مجموعات معينة، خاصة كبار السن، والأشخاص المعرضين للخطر.
وكان تيغنيل قال في تصريحات صحفية أمس إن جميع الأسلحة باقية في مواجهة احتمالات ازدياد انتشار عدوى كورونا في السويد بعد إزالة القيود.
وأضاف إذا رأينا إشارات تدل على أن الأمور تسير في الاتجاه الخاطئ، فيجب علينا بالطبع مناقشة ما يمكننا فعله بعد ذلك. ليس الأمر أننا وضعنا كل الأسلحة، فهي باقية ويمكن استعادتها.
واعتبر تيغنيل أن كل الإشارات التي لدينا تشير إلى أننا نسير في الاتجاه الصحيح. لذلك لن تكون من المسؤولية أيضًا عدم الاستمرار في التخطيط لمواجهة احتمالات زيادة انتشار العدوى.
ولا تزال بعض التعليمات قائمة، فعلى المدارس أن تكون قادرة على تكييف العليم فيها مع حالة العدوى. كما أن تعليمات تجنب الازدحام والحفاظ على نظافة اليدين ما زالت سارية
.
