حظرت إدارة البريد والاتصالات السويدية استخدام معدات شركتي الاتصالات الصينيتين Huawei و ZTE في شبكات 5G السويدية. وفق ما نقلت TT اليوم.
وستطلق إدارة الاتصالات المزادات الأولى لترددات 5G في 10 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل ومن المقدر أن تستمر المزادات لمدة 10 أيام عمل. وصاغت الإدارة عدداً من الشروط بهدف حماية أمن السويد بعد تقييمات أجرتها قوات الدفاع وجهاز الأمن (سابو). وتقضي الشروط باستبعاد الموردين الصينيين Huawei و ZTE من سوق 5G السويدي.
ويعني ذلك أيضاً أن البنية التحتية الحالية التي سيتم استخدامها، يجب أن تتخلص تدريجياً من منتجات Huawei وZTE بحلول مطلع 2025.
واستند حظر مشاركة الشركات الصينية على تشريع جديد لحماية أمن السويد دخل حيز التنفيذ مطلع العام الحالي.
ووافقت إدارة الاتصالات على أربعة متقدمين للمشاركة في المزاد الأول لترددات 5G هم: Tre، وTele 2 مع Telenor، وTelia، وTeracom.
وقال المدير العام للإدارة دان شوبلوم في بيان صحفي يسعدني جداً أن يكون لدينا أربعة مزايدين معتمدين. هذا يضمن منافسة جيدة وتوسعاً سريعاً، وتطوير خدمة جيدة.
فميا قالت رئيسة وحدة تحليل الطيف في الإدارة، آنا بيكيوس، لراديو السويد إنه كان من الضروري فرض هذه الشروط حتى لا نخاطر بأمن السويد، معتبرة أنه لا يمكن بناء البنية التحتية بطريقة آمنة مع هذين الموردين.
وستطلق إدارة الاتصالات المزادات الأولى لترددات 5G في 10 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل ومن المقدر أن تستمر المزادات لمدة 10 أيام عمل. وصاغت الإدارة عدداً من الشروط بهدف حماية أمن السويد بعد تقييمات أجرتها قوات الدفاع وجهاز الأمن (سابو). وتقضي الشروط باستبعاد الموردين الصينيين Huawei و ZTE من سوق 5G السويدي.
ويعني ذلك أيضاً أن البنية التحتية الحالية التي سيتم استخدامها، يجب أن تتخلص تدريجياً من منتجات Huawei وZTE بحلول مطلع 2025.
واستند حظر مشاركة الشركات الصينية على تشريع جديد لحماية أمن السويد دخل حيز التنفيذ مطلع العام الحالي.
ووافقت إدارة الاتصالات على أربعة متقدمين للمشاركة في المزاد الأول لترددات 5G هم: Tre، وTele 2 مع Telenor، وTelia، وTeracom.
وقال المدير العام للإدارة دان شوبلوم في بيان صحفي يسعدني جداً أن يكون لدينا أربعة مزايدين معتمدين. هذا يضمن منافسة جيدة وتوسعاً سريعاً، وتطوير خدمة جيدة.
فميا قالت رئيسة وحدة تحليل الطيف في الإدارة، آنا بيكيوس، لراديو السويد إنه كان من الضروري فرض هذه الشروط حتى لا نخاطر بأمن السويد، معتبرة أنه لا يمكن بناء البنية التحتية بطريقة آمنة مع هذين الموردين.
