لطالما تساءلت النساء عن الأسباب التي تجعل الحامل تكتسب الوزن بعد الحمل. إذا كنتِ تتساءلين عن الشيء نفسه ، فلدينا الإجابة لك...
وفقًا لدراسة جديدة ، يمكن أن تكون الزيادة المطردة في الوزن بعد الحمل نتيجة لخيارات نمط الحياة ، والتي تشمل تناول بقايا طعام طفلك وقضاء المزيد من الوقت في أنشطة خاملة مثل القراءة أو مشاهدة التلفاز لساعات طويلة مع الأطفال.
في دراسة أجريت على ما يقرب من 30 ألف امرأة أنجبن ما بين مرة إلى أربع مرات ، وجد الباحثون أن معظم النساء لم يعدن إلى وزن أجسامهن قبل الحمل بعد الولادة.
ومع ذلك ، كان وزنهم عند عمر 1-2 سنة بعد الولادة مطابقًا تقريبًا لما كان من المتوقع أن يزنوا لو بقوا بلا أطفال. ولم يتضح مسار زيادة الوزن للأمهات مقارنة بالنساء اللائي لم يكن لديهن أطفال إلا في سن الحبو.
زيادة الوزن النموذجية المرتبطة بالعمر للنساء هي 1.94 رطل في السنة. وجد الباحثون أن النساء اللواتي لديهن أطفال صغار يكسبن رطلًا إضافيًا كاملاً تقريبًا سنويًا.
وفقا للدراسة فأن السبب وراء ارتفاع معدلات زيادة الوزن لدى العديد من الأمهات يرجع إلى نمط الحياة. تميل الأمهات إلى وضع احتياجات أطفالهن في المقام الأول حتى لا يمارسن الرياضة أو يعتنين بأنفسهن.
قد تكون أيضًا أشياء صغيرة مثل اكمال الطعام المتبقي في طبق أطفالهم أو قضاء المزيد من الوقت في الجلوس مع أطفالهم في القراءة أو مشاهدة التلفاز.
مع ذلك الكثير من النساء يحسنن نظامهن الغذائي ويمارسن الرياضة لفترة قصيرة للعودة إلى وزنهن السابق للحمل، وغالبًا ما تثبط عزيمتهن النتائج. هذه النتائج لا ينبغي أن تجعل الأمهات يشعرن بالذنب.
لذلك من الأفضل بكثير اتباع نهج شامل يركز على أسلوب حياة صحي طويل الأمد قبل وأثناء وبعد الحمل.
يشجع الباحثون مقدمي الرعاية الصحية على تقديم المشورة للنساء بشأن تغيرات الوزن المتوقعة مع تقدم العمر، وتوعيتهن بالطرق الدقيقة التي يمكن أن تؤدي بها الأبوة إلى تفاقم اتجاه زيادة الوزن المرتبط بالشيخوخة على مدى سنوات عديدة.
إن فهم متطلبات الأمومة وزيادة الوزن المرتبط بالعمر مهم لتعزيز التوقعات الإيجابية لصورة الجسم بعد الحمل. طالما أن المرأة تتمتع بصحة جيدة ، فهذا هو المهم.
وفقًا لدراسة جديدة ، يمكن أن تكون الزيادة المطردة في الوزن بعد الحمل نتيجة لخيارات نمط الحياة ، والتي تشمل تناول بقايا طعام طفلك وقضاء المزيد من الوقت في أنشطة خاملة مثل القراءة أو مشاهدة التلفاز لساعات طويلة مع الأطفال.
في دراسة أجريت على ما يقرب من 30 ألف امرأة أنجبن ما بين مرة إلى أربع مرات ، وجد الباحثون أن معظم النساء لم يعدن إلى وزن أجسامهن قبل الحمل بعد الولادة.
ومع ذلك ، كان وزنهم عند عمر 1-2 سنة بعد الولادة مطابقًا تقريبًا لما كان من المتوقع أن يزنوا لو بقوا بلا أطفال. ولم يتضح مسار زيادة الوزن للأمهات مقارنة بالنساء اللائي لم يكن لديهن أطفال إلا في سن الحبو.
زيادة الوزن النموذجية المرتبطة بالعمر للنساء هي 1.94 رطل في السنة. وجد الباحثون أن النساء اللواتي لديهن أطفال صغار يكسبن رطلًا إضافيًا كاملاً تقريبًا سنويًا.
وفقا للدراسة فأن السبب وراء ارتفاع معدلات زيادة الوزن لدى العديد من الأمهات يرجع إلى نمط الحياة. تميل الأمهات إلى وضع احتياجات أطفالهن في المقام الأول حتى لا يمارسن الرياضة أو يعتنين بأنفسهن.
قد تكون أيضًا أشياء صغيرة مثل اكمال الطعام المتبقي في طبق أطفالهم أو قضاء المزيد من الوقت في الجلوس مع أطفالهم في القراءة أو مشاهدة التلفاز.
مع ذلك الكثير من النساء يحسنن نظامهن الغذائي ويمارسن الرياضة لفترة قصيرة للعودة إلى وزنهن السابق للحمل، وغالبًا ما تثبط عزيمتهن النتائج. هذه النتائج لا ينبغي أن تجعل الأمهات يشعرن بالذنب.
لذلك من الأفضل بكثير اتباع نهج شامل يركز على أسلوب حياة صحي طويل الأمد قبل وأثناء وبعد الحمل.
يشجع الباحثون مقدمي الرعاية الصحية على تقديم المشورة للنساء بشأن تغيرات الوزن المتوقعة مع تقدم العمر، وتوعيتهن بالطرق الدقيقة التي يمكن أن تؤدي بها الأبوة إلى تفاقم اتجاه زيادة الوزن المرتبط بالشيخوخة على مدى سنوات عديدة.
إن فهم متطلبات الأمومة وزيادة الوزن المرتبط بالعمر مهم لتعزيز التوقعات الإيجابية لصورة الجسم بعد الحمل. طالما أن المرأة تتمتع بصحة جيدة ، فهذا هو المهم.
