في عملية التجربة والبحث الغذائية، تكثر الوجبات والنصائح والأفكار الصحية. قسمٌ منها يستندُ إلى أبحاث علمية مثبتة والقسم الآخر مجرد توقعات وتحليلات من قبل الخبراء. هذه الأمور تنعكس بالحميات الغذائية الصحية والعشوائية وفي الوصفات الأخرى. وقد يكون الهاجس الأول منها خسارة الوزن والشعور بالشبع لأطول فترة ممكنة ورفع نسبة الأيض.
إنّ اختيار المأكولات الصحية لا يعني تناول أطعمة دونَ نكهة أو مذاق، بل التلذذ بها، وفي الوقت عينه الاستفادة من ميزاتها في الحفاظ على مستويات معتدلة من السكر في الدم والكولسترول والغليريسريد والأملاح المعدنية في الجسم.
انطلاقًا من ذلك، قدمت اختصاصية التغذية نغم طنّوس مجموعة من الأفكار الغذائية التي تشعرك بالشبع وتزيد من معدل حرق الوحدات الحرارية.
أولاً: البروتينات المفيدة:
يُذكر منها الدجاج والبيض والحبوب كالفاصولياء إضافة إلى الألبان والأجبان والحليب والياغورت. تقوم هذه البروتينات من مصادر حيوانية ونباتية في استهلاك المزيد من الطاقة في عملية تفكيك وهضم هذه الأطعمة. وبالتالي، رفع معدل الأيض والشعور بالشبع.
ثانياً: الأطعمة الغنية بالألياف
كالحشائش الورقية الخضراء والبروكلي والفليفلة والفطر وحبوب الشوفان والتوت والتفاح. إذ تساعد أيضًا في حرق المزيد من السعرات الحرارية عدا عن فوائدها في علاج المشاكل الهضمية.
ثالثاً: الزيوت المفيدة
على غرار الأفوكادو والجوز والفستق واللوز والمسكرات النيئة. إلى جانب الأوميغا3 الذي يتواجد في الأسماك الدهنية. إذ بينّت الدراسات أن تناول كميات معتدلة منها تساعد في إزالة الدهون والزيوت من جسم الإنسان، أي تتخلص الدهون الصحية من غير الصحية.
رابعاً: البهارات والخلطات العشبية:
هناك خلطات كالشاي الأخضر والحامض التي ترفع من نسبة الحرق إضافة إلى الزنجبيل والبهارات. فكلما كانت البهارات حدّة وحارة كلما رفع من معدل حرارة الجسم. وبالتالي، زيادة معدل حرق الوحدات الحرارية بعد ثلاث ساعات من تناول وجبة غنية بالبهارات.
ماذا يحدث عند دمج أصناف غذائية معًا؟
برأي طنّوس أنّ عملية المزج بين أصناف صحية متنوعة كالبروتينات والألياف والزيوت المفيدة والبهارات ترفع تلقائيًا أكثر من معدل الحرق في الجسم. ومن أبرز الأمثلة: الياغورت والتوت، الدجاج والفطر، واللحمة مع الفلفل الأحمر الحار، و البيض والفاصوليا السوداء والفلفل، و سمك السلمون والبطاطا الحلوة، ودقيق الشوفان والجوز.
باختصار، إنّ تناول أطعمة صحية وغذائية لا يحافظ على جسم الفرد فقط وصحته بل يرفع من معدل الأيض والشعور بالشبع لمدة أطول.
إنّ اختيار المأكولات الصحية لا يعني تناول أطعمة دونَ نكهة أو مذاق، بل التلذذ بها، وفي الوقت عينه الاستفادة من ميزاتها في الحفاظ على مستويات معتدلة من السكر في الدم والكولسترول والغليريسريد والأملاح المعدنية في الجسم.
انطلاقًا من ذلك، قدمت اختصاصية التغذية نغم طنّوس مجموعة من الأفكار الغذائية التي تشعرك بالشبع وتزيد من معدل حرق الوحدات الحرارية.
أولاً: البروتينات المفيدة:
يُذكر منها الدجاج والبيض والحبوب كالفاصولياء إضافة إلى الألبان والأجبان والحليب والياغورت. تقوم هذه البروتينات من مصادر حيوانية ونباتية في استهلاك المزيد من الطاقة في عملية تفكيك وهضم هذه الأطعمة. وبالتالي، رفع معدل الأيض والشعور بالشبع.
ثانياً: الأطعمة الغنية بالألياف
كالحشائش الورقية الخضراء والبروكلي والفليفلة والفطر وحبوب الشوفان والتوت والتفاح. إذ تساعد أيضًا في حرق المزيد من السعرات الحرارية عدا عن فوائدها في علاج المشاكل الهضمية.
ثالثاً: الزيوت المفيدة
على غرار الأفوكادو والجوز والفستق واللوز والمسكرات النيئة. إلى جانب الأوميغا3 الذي يتواجد في الأسماك الدهنية. إذ بينّت الدراسات أن تناول كميات معتدلة منها تساعد في إزالة الدهون والزيوت من جسم الإنسان، أي تتخلص الدهون الصحية من غير الصحية.
رابعاً: البهارات والخلطات العشبية:
هناك خلطات كالشاي الأخضر والحامض التي ترفع من نسبة الحرق إضافة إلى الزنجبيل والبهارات. فكلما كانت البهارات حدّة وحارة كلما رفع من معدل حرارة الجسم. وبالتالي، زيادة معدل حرق الوحدات الحرارية بعد ثلاث ساعات من تناول وجبة غنية بالبهارات.
ماذا يحدث عند دمج أصناف غذائية معًا؟
برأي طنّوس أنّ عملية المزج بين أصناف صحية متنوعة كالبروتينات والألياف والزيوت المفيدة والبهارات ترفع تلقائيًا أكثر من معدل الحرق في الجسم. ومن أبرز الأمثلة: الياغورت والتوت، الدجاج والفطر، واللحمة مع الفلفل الأحمر الحار، و البيض والفاصوليا السوداء والفلفل، و سمك السلمون والبطاطا الحلوة، ودقيق الشوفان والجوز.
باختصار، إنّ تناول أطعمة صحية وغذائية لا يحافظ على جسم الفرد فقط وصحته بل يرفع من معدل الأيض والشعور بالشبع لمدة أطول.
