ذهب احد الاساتذة المسيحيين فى بعثة الى اليابان ليقوم بالتدريس فى احدى الجامعات هناك. وقبل ان يستلم عمله، اجتمع به المسئولين فى الجامعة عندما علموا انه مسيحى واشترطوا عليه الا يتكلم عن المسيحية اى كلمة فى محاضراته بل يتكلم في العلم فقط، فوعدهم بذلك....
في آخر العام، لاحظ احدهم ان اغلبية طلبة السنة الدراسية التي كان يحاضرها هذا الاستاذ قد صاروا مسيحيين، ويعلقون صلبان على صدورهم ويكلمون باقى الطلبة عن المسيح.
فاستدعوا هذا الاستاذ وقالوا له: الم تعدنا بانك لن تتكلم عن المسيحية؟
فقال لهم: اسألوهم فأنا لم اتكلم عن المسيحية في اى محاضرة القيتها. وعندما استدعوا الطلبة وسألوهم عن سبب ايمانهم بالمسيحية، كان الرد ان السبب هو ذلك الاستاذ المسيحي.
فصحيح انه لم يتكلم عن المسيح ابداً، لكننا رأينا المسيح فيه.
لأننا رائحة المسيح الذكية لله، في الذين يخلصون وفي الذين يهلكون ( 2كو 2 : 15).
في آخر العام، لاحظ احدهم ان اغلبية طلبة السنة الدراسية التي كان يحاضرها هذا الاستاذ قد صاروا مسيحيين، ويعلقون صلبان على صدورهم ويكلمون باقى الطلبة عن المسيح.
فاستدعوا هذا الاستاذ وقالوا له: الم تعدنا بانك لن تتكلم عن المسيحية؟
فقال لهم: اسألوهم فأنا لم اتكلم عن المسيحية في اى محاضرة القيتها. وعندما استدعوا الطلبة وسألوهم عن سبب ايمانهم بالمسيحية، كان الرد ان السبب هو ذلك الاستاذ المسيحي.
فصحيح انه لم يتكلم عن المسيح ابداً، لكننا رأينا المسيح فيه.
لأننا رائحة المسيح الذكية لله، في الذين يخلصون وفي الذين يهلكون ( 2كو 2 : 15).