كل طفل يختلف عن غيره، ووجود طفل حساس للغاية في العائلة ليس بالامر السهل. إذا كان طفلك حساس، فيجب ان تتعلم كيف تتعامل معه بطريقة سهلة.
الخطوة 1: ضبط السلوك
من السهل ان تقول لابنك كن رجلاً أو تحاول أن تجعل ابنتك تتصرف بشكل مختلف. ومع ذلك، فإن بعض الأطفال (والكبار ) أكثر حساسية من غيرهم. بدلاً من محاولة تغيير أو انتقاد سلوك طفلك، اضبط غضبك، وحب طفلك دون قيود أو شروط ، وتقبل حساسيته.
الخطوة 2: تعرف على الامور التي تستفزه
لا يشعر طفلك بالخجل او التوتر في الاماكن المزدحمة؟ هل بتفاعل بشكل أفضل ضمن المجموعات الصغيرة؟ إذا تعرفت على الامور التي تزعج طفلك حاول تجنبها أو معالجتها بحيث لا تسبب له الضيق وابدأ بالعمل مع طفلك لمساعدته على الشعور بالامان والطمئنانية أكثر.
الخطوة 3: خذ الأمور ببطء
إذا كان طفلك يشعر بالاسى في الحالات الجديدة أو المختلفة عن بيئته، فلا تحاول جلب الكثير من التغييرات فجاءة. بدلاً من ذلك، خذ الأمور ببطء. شجعه على تجربة أشياء جديدة دون توبيخ أو تصحيح لسلوكه. عزز ثقته بنفسه. واطلب منه ان يقوم بمهامات صغيرة على سبيل التجربة مثلاً دفع الفاتورة في المطعم، جلب سلة المشتريات في المتجر.
الخطوة 4: التركيز على نقاط قوته
الحساسية شيء فظيع جدا. ولكن في الواقع، يمكن أن تكون مفيده في الكثير من الحالات. خصوصاً اذا كان طفلك حساساً اتجاه مشاعر الناس أو الحيوانات، ويمكن أن تكون هذه هي القوة الدافعة وراء اختياراته لمهنة المستقبل. بعض الاطفال الحساسون يملكون حساً خيالياً وفنياً مرهفاً، وقدره على التعاطف مع الاخرين. التركيز على نقاط القوة لدى طفلك ومساعدته على تطوير مهارات قوية وعادات جيدة يمكن ان يساعده على تعزيز ثقته بنفسه.
الخطوة 5: اطلب المساعدة
في بعض الظروف، يمكن ان ترتبط حساسية الطفل باضطرابات حسية. تعرف على علامات وأعراض الاضطراب الحسي (sensory processing disorder) وتحدث مع طبيب الاطفال عنه. الأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب عموماً بحاجة الى الروتين في حياتهم. هذا ويمكنك كبح الأعراض عن طريق النظام الغذائي الحسي. اطلب مساعدة الطبيب، المختص بالعلاج الوظيفي وغيرهم من المتخصصين للتعرف على احتياجات طفلك.
أطفالنا اكبادنا تمشي على الأرض.
الخطوة 1: ضبط السلوك
من السهل ان تقول لابنك كن رجلاً أو تحاول أن تجعل ابنتك تتصرف بشكل مختلف. ومع ذلك، فإن بعض الأطفال (والكبار ) أكثر حساسية من غيرهم. بدلاً من محاولة تغيير أو انتقاد سلوك طفلك، اضبط غضبك، وحب طفلك دون قيود أو شروط ، وتقبل حساسيته.
الخطوة 2: تعرف على الامور التي تستفزه
لا يشعر طفلك بالخجل او التوتر في الاماكن المزدحمة؟ هل بتفاعل بشكل أفضل ضمن المجموعات الصغيرة؟ إذا تعرفت على الامور التي تزعج طفلك حاول تجنبها أو معالجتها بحيث لا تسبب له الضيق وابدأ بالعمل مع طفلك لمساعدته على الشعور بالامان والطمئنانية أكثر.
الخطوة 3: خذ الأمور ببطء
إذا كان طفلك يشعر بالاسى في الحالات الجديدة أو المختلفة عن بيئته، فلا تحاول جلب الكثير من التغييرات فجاءة. بدلاً من ذلك، خذ الأمور ببطء. شجعه على تجربة أشياء جديدة دون توبيخ أو تصحيح لسلوكه. عزز ثقته بنفسه. واطلب منه ان يقوم بمهامات صغيرة على سبيل التجربة مثلاً دفع الفاتورة في المطعم، جلب سلة المشتريات في المتجر.
الخطوة 4: التركيز على نقاط قوته
الحساسية شيء فظيع جدا. ولكن في الواقع، يمكن أن تكون مفيده في الكثير من الحالات. خصوصاً اذا كان طفلك حساساً اتجاه مشاعر الناس أو الحيوانات، ويمكن أن تكون هذه هي القوة الدافعة وراء اختياراته لمهنة المستقبل. بعض الاطفال الحساسون يملكون حساً خيالياً وفنياً مرهفاً، وقدره على التعاطف مع الاخرين. التركيز على نقاط القوة لدى طفلك ومساعدته على تطوير مهارات قوية وعادات جيدة يمكن ان يساعده على تعزيز ثقته بنفسه.
الخطوة 5: اطلب المساعدة
في بعض الظروف، يمكن ان ترتبط حساسية الطفل باضطرابات حسية. تعرف على علامات وأعراض الاضطراب الحسي (sensory processing disorder) وتحدث مع طبيب الاطفال عنه. الأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب عموماً بحاجة الى الروتين في حياتهم. هذا ويمكنك كبح الأعراض عن طريق النظام الغذائي الحسي. اطلب مساعدة الطبيب، المختص بالعلاج الوظيفي وغيرهم من المتخصصين للتعرف على احتياجات طفلك.
أطفالنا اكبادنا تمشي على الأرض.
ملفونو