إنجيل مرقس
الأصحاح الثالث عشر
وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب
انظروا اسهروا وصلوا ، لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت
كأنما إنسان مسافر ترك بيته، وأعطى عبيده السلطان، ولكل واحد عمله، وأوصى البواب أن يسهر
اسهروا إذا، لأنكم لا تعلمون متى يأتي رب البيت، أمساء، أم نصف الليل، أم صياح الديك، أم صباحا
لئلا يأتي بغتة فيجدكم نياما
وما أقوله لكم أقوله للجميع: اسهروا.
الشرح
بعد الدعاء من الرب يسوع المسيح له المجد الذي هو معلمنا ومرشدنا ومعزينا نقول:
† اسهروا إذا لأنكم لا تعلمون في أية ساعة يأتي ربكم
† فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان
† فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان
† فاحترزوا لأنفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار وسكر وهموم الحياة ، فيصادفكم ذلك اليوم بغتة
† هذا وإنكم عارفون الوقت ، أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم ، فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا
† فلا ننم إذا كالباقين ، بل لنسهر ونصح.
فمن هو العبد الأمين الحكيم الذي أقامه سيده على خدمه ليعطيهم الطعام في حينه
† وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
† لذلك كونوا أنتم أيضاً مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان.
وللمسيح المجد من الأزل وإلى أبد الآبدين آمين
[/size]الأصحاح الثالث عشر
وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب
انظروا اسهروا وصلوا ، لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت
كأنما إنسان مسافر ترك بيته، وأعطى عبيده السلطان، ولكل واحد عمله، وأوصى البواب أن يسهر
اسهروا إذا، لأنكم لا تعلمون متى يأتي رب البيت، أمساء، أم نصف الليل، أم صياح الديك، أم صباحا
لئلا يأتي بغتة فيجدكم نياما
وما أقوله لكم أقوله للجميع: اسهروا.
الشرح
بعد الدعاء من الرب يسوع المسيح له المجد الذي هو معلمنا ومرشدنا ومعزينا نقول:
† اسهروا إذا لأنكم لا تعلمون في أية ساعة يأتي ربكم
† فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان
† فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان
† فاحترزوا لأنفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار وسكر وهموم الحياة ، فيصادفكم ذلك اليوم بغتة
† هذا وإنكم عارفون الوقت ، أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم ، فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا
† فلا ننم إذا كالباقين ، بل لنسهر ونصح.
فمن هو العبد الأمين الحكيم الذي أقامه سيده على خدمه ليعطيهم الطعام في حينه
† وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
† لذلك كونوا أنتم أيضاً مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان.
وللمسيح المجد من الأزل وإلى أبد الآبدين آمين