صفحة 1 من 1

تحف روحية 19 تشرين الأول العدد/224/.. حسيب يعقوب ؟!

مرسل: الأحد أكتوبر 19, 2014 10:59 am
بواسطة حسيب يعقوب
يا دانيال عبد الله الحي ، هل إلهك الذي تعبده دائماً قدر على أن يُنجيك من الأسود ؟ (دانيال20:6)
:ang3: :ang3: :ang3: :mary: :ang3: :ang3: :ang3:
[/b]
- كم من المرات نجد هذه العبارة في كلمة الله ، ومع ذلك ما أكثر نسياننا لها !
نعلم أنه مكتوب عن إلهنا أنه {{ الله الحي }} ولكن في حياتنا اليومية يندر أن ننسى شيئاً مثل نسياننا لهذه الحقيقة ؛
أن الله هو الآن كما كان منذ آلاف السنين ، له نفس القوة المُطلقة ، ونفس المحبة المخلِّصة نحو الذين يحبونه ويخدمونه ، وأنه يعمل من أجلهم كما عمل من أجل غيرهم منذ آلاف السنين . ذلك لأنه الله الحي - الله غير المتغير .
إذاً كم يجب أن تكون ثقتنا فيه عظيمة ، وفي شدائدنا لا ننسى أن إلهنا لا يزال وسوف يكون إلى الأبد {{ الله الحي }}
إن الذخيرة الروحية العظيمة لكل مؤمن يجب أن تكون الشعور المستمر بحضور الرب يسوع معه .
ولا توجد قوة ترفع المؤمن إلى مستوى عال مثل اليقين بأن الرب يسوع حاضر معه كل حين حضوراً فعلياً .
فهو معي كل الطريق -------- نعم ويعطيني سلام
يُنقذني من كل ضيق --------- مُخلِّصاً إلى التمام
***
[/b]

Re: تحف روحية 19 تشرين الأول العدد/224/.. حسيب يعقوب ؟!

مرسل: الأحد أكتوبر 19, 2014 8:05 pm
بواسطة سعاد نيسان
فهو معي كل الطريق -------- نعم ويعطيني سلام
يُنقذني من كل ضيق --------- مُخلِّصاً إلى التمام
آمين يارب
الرب ينور طريقك
على هذه التحف الروحية
:tawdee: أخ حسيب

Re: تحف روحية 19 تشرين الأول العدد/224/.. حسيب يعقوب ؟!

مرسل: الاثنين أكتوبر 20, 2014 2:58 am
بواسطة بنت السريان
هو رفيقي في الحياة هو نجاني من الممات
هو ربي هو مخلصي علمني معنى الحياة
هويسوعي لي قارب النجاة

شكرا أخ حسيب المبارك

بنت السريان
[/size][/color]