صفحة 1 من 1

إنها ساعة وهي الآن حاضرة!

مرسل: الخميس أكتوبر 28, 2010 5:07 pm
بواسطة إسحق القس افرام

السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك وأما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل.

نحتاج أن نتعلم كيف نعيش في الحاضر دون أن نؤجل كل شيء للمستقبل.

أنا أؤمن أن وقت امتلاك الأرض هو الآن لذلك علينا أن نتحلى بالجدية ونتخذ موقفاً أكثر عنفاً تجاه الأمور التي مات المسيح لكي يهبنا إياها. نعم نستطيع أن نفكر في هذه الأمور ونحلم بها ونتكلم عنها ولكن أيضاً نستطيع أن نمتلكها الآن ونتمتع بكل ما أعده يسوع لكل شخص فينا.

إن بركات الرب ببساطة شديدة لا تهبط من السماء وإنما يجب أن نطالب بها وبكل ما هو من حقنا حتى نمتلكه. فما أسهل أن نسقط فريسة الاعتقاد الخاطئ بأننا يجب أن نسير في ضعف على الأرض بينما نتطلع للبركات التي أعدها لنا الرب في السماء فيما بعد.




Re: إنها ساعة وهي الآن حاضرة!

مرسل: الخميس أكتوبر 28, 2010 5:51 pm
بواسطة ابن السريان
سلام الرب معك
أخي الحبيب اسحق
شكراً لك على هذه النفحات الروحية
أضم صوتي لصوتك
من يعتقد بأن نعيش الحياة بضعف لنرث المجد
فهو غارق بالوهم والخطأ
بل الرب يريد منا أن نكون أقوياء لنستحق ميراثه
بقوة الإيمان والصلاة والصوم والصبر نكتسب قوة
تأهلنا لنيل نعم الرب والتمتع بميراثه الأبدي
ولنكون مستحقين عطاياه التي يهبها لمن يسعى لها
بركة الرب معك ودمت بألف خير
[/color]

Re: إنها ساعة وهي الآن حاضرة!

مرسل: الخميس سبتمبر 15, 2016 8:45 pm
بواسطة إسحق القس افرام
تودي ساكي اردخلو كاشيرو برو سريويو
اراك كالنسر محلقاً في موقعنا الحبيب ديريك ديلان
تودي لتواجدك في موضوعي
كل الشكر لك
شْلْوْمُو وحُوْبُو
صورة