كلّما الأعمارُ طالتْ شعر/ فؤاد زاديكه كُلّما الأعمارُ طالتْ ساءتِ الأحوالُ أكثَرْ فالمعاناةُ ازديادٌ إنّها بالهمِّ تَ
مرسل: الجمعة سبتمبر 30, 2016 7:50 am
كلّما الأعمارُ طالتْ
شعر/ فؤاد زاديكه
كُلّما الأعمارُ طالتْ
ساءتِ الأحوالُ أكثَرْ
فالمعاناةُ ازديادٌ
إنّها بالهمِّ تَزْخَرْ
كلّما الأحوالُ ساءتْ
اِبْتدا الإنسانُ يخْسَرْ
مُشكلاتُ الدّهرِ فيها
مُزْعِجٌ و الكلُّ ينفرْ
حتّى أنّ البعضَ مِنّا
رُبّما بالدّهرِ يكفُرْ
ليس للإنسانِ إلّا
أنْ يعي الدّنيا و يصبِرْ
واثِقًا مِنْ أنّ حُكمَ الد-
- دهرِ مكتوبٌ مُسَطَّرْ
إنّما لا بُدَّ منهُ
و الذي يجري مُقَدَّرْ
كلّما الأقدارُ دارتْ
أصبحَ الدّولابُ أكبَرْ
هلْ لنا و الحالُ هذي
مُمْكِنٌ ألّا نُفَكِّرْ؟
شعر/ فؤاد زاديكه
كُلّما الأعمارُ طالتْ
ساءتِ الأحوالُ أكثَرْ
فالمعاناةُ ازديادٌ
إنّها بالهمِّ تَزْخَرْ
كلّما الأحوالُ ساءتْ
اِبْتدا الإنسانُ يخْسَرْ
مُشكلاتُ الدّهرِ فيها
مُزْعِجٌ و الكلُّ ينفرْ
حتّى أنّ البعضَ مِنّا
رُبّما بالدّهرِ يكفُرْ
ليس للإنسانِ إلّا
أنْ يعي الدّنيا و يصبِرْ
واثِقًا مِنْ أنّ حُكمَ الد-
- دهرِ مكتوبٌ مُسَطَّرْ
إنّما لا بُدَّ منهُ
و الذي يجري مُقَدَّرْ
كلّما الأقدارُ دارتْ
أصبحَ الدّولابُ أكبَرْ
هلْ لنا و الحالُ هذي
مُمْكِنٌ ألّا نُفَكِّرْ؟