+
أعلنت السلطات الصحية الرسمية في محافظة نينوى شمالي العراق، اليوم الخميس، عن حصيلة جديدة لضحايا حادثة حريق قاعة الأعراس في مدينة الحمدانية شرقي الموصل، مؤكدة استمرار نقل عدد جديد من المصابين إلى خارج البلاد للعلاج.
والأسبوع الماضي، شهدت مدينة الحمدانية، حريقاً اندلع في قاعة أعراس خلال إقامة حفل زفاف، تسبب في محاصرة الموجودين فيها، ومقتل وإصابة المئات منهم، وأعلنت بغداد حالة الحداد العام في البلاد، وفتح تحقيق في المأساة التي تندرج ضمن سلسلة حوادث دامية تتكرر في العراق بين وقت وآخر نتيجة ضعف إجراءات السلامة.
واليوم الخميس، أظهرت إحصائية جديدة صدرت عن دائرة صحة محافظة نينوى ومركزها مدينة الموصل (500 كيلومتر) شمالي العراق، ارتفاعاً جديداً في حصيلة الوفيات الناجمة عن حادثة حريق قاعة "الهيثم" للأعراس في مدينة الحمدانية، لتصل إلى 150 ضحية معظمهم من النساء والأطفال.
وتفيد الحصيلة الجديدة بمقتل 150 شخصاً، إلى جانب الاستعداد لنقل دفعة أخرى من المصابين للعلاج خارج البلاد. ولم تحدد الحصيلة الجديدة عدد المصابين الكلي، لكن مسؤولاً طبياً في مستشفى الموصل العام، قال لـ"العربي الجديد"، إنهم موزعون على عدة مستشفيات داخل العراق وخارجه، وهناك عدد منهم بحالة حرجة، ما يعني أنّ حالات الوفاة النهائية تتصاعد مرة أخرى"، مؤكداً خروج قسم منهم لمنازلهم، لكن الحالات الباقية مصنفة جميعاً أنها خطرة
أعلنت السلطات الصحية الرسمية في محافظة نينوى شمالي العراق، اليوم الخميس، عن حصيلة جديدة لضحايا حادثة حريق قاعة الأعراس في مدينة الحمدانية شرقي الموصل، مؤكدة استمرار نقل عدد جديد من المصابين إلى خارج البلاد للعلاج.
والأسبوع الماضي، شهدت مدينة الحمدانية، حريقاً اندلع في قاعة أعراس خلال إقامة حفل زفاف، تسبب في محاصرة الموجودين فيها، ومقتل وإصابة المئات منهم، وأعلنت بغداد حالة الحداد العام في البلاد، وفتح تحقيق في المأساة التي تندرج ضمن سلسلة حوادث دامية تتكرر في العراق بين وقت وآخر نتيجة ضعف إجراءات السلامة.
واليوم الخميس، أظهرت إحصائية جديدة صدرت عن دائرة صحة محافظة نينوى ومركزها مدينة الموصل (500 كيلومتر) شمالي العراق، ارتفاعاً جديداً في حصيلة الوفيات الناجمة عن حادثة حريق قاعة "الهيثم" للأعراس في مدينة الحمدانية، لتصل إلى 150 ضحية معظمهم من النساء والأطفال.
وتفيد الحصيلة الجديدة بمقتل 150 شخصاً، إلى جانب الاستعداد لنقل دفعة أخرى من المصابين للعلاج خارج البلاد. ولم تحدد الحصيلة الجديدة عدد المصابين الكلي، لكن مسؤولاً طبياً في مستشفى الموصل العام، قال لـ"العربي الجديد"، إنهم موزعون على عدة مستشفيات داخل العراق وخارجه، وهناك عدد منهم بحالة حرجة، ما يعني أنّ حالات الوفاة النهائية تتصاعد مرة أخرى"، مؤكداً خروج قسم منهم لمنازلهم، لكن الحالات الباقية مصنفة جميعاً أنها خطرة