النفط يرتفع بسبب عدم اليقين بالشرق الأوسط!
مرسل: السبت أكتوبر 19, 2024 4:59 am
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة، مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الصراع في الشرق الأوسط، بعد أن هبطت بما يصل إلى 5 دولارات هذا الأسبوع إلى أدنى مستوياتها منذ أوائل أكتوبر (تشرين الأول) بفعل مخاوف حيال الطلب.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا، أو 0.3 %، إلى 74.49 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 27 سنتا، أو 0.4 %، إلى 70.85 دولار للبرميل.
وهبطت أسعار النفط أكثر من 4% إلى أدنى مستوياتها في نحو أسبوعين بسبب ضعف توقعات الطلب وبعد تقرير في صحيفة ذكر أن إسرائيل لن تضرب المواقع النووية والنفطية الإيرانية، مما هدأ القلق من تعطل الإمدادات.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف مستمرة من تصعيد الصراع بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران، وأبدت الولايات المتحدة اعتراضها على نطاق الضربات الجوية الإسرائيلية في بيروت خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وعلى صعيد الطلب، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ووكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع توقعاتهما لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024، وكانت الصين مسؤولة عن الجزء الأكبر من تخفيضات التوقعات.
النفط يرتفع مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن تطورات الصراع في #الشرق_الأوسط، ليعوض بعضًا من خسائر الأمس التي تخطت 4% ليسجل أدنى مستوياته في أسبوعين في ظل توقعات تراجع الطلب فوربس
وتترقب السوق بيانات مخزونات الخام والوقود في الولايات المتحدة المقرر صدورها.
وتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع مخزونات الخام بنحو 1.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا، أو 0.3 %، إلى 74.49 دولار للبرميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 27 سنتا، أو 0.4 %، إلى 70.85 دولار للبرميل.
وهبطت أسعار النفط أكثر من 4% إلى أدنى مستوياتها في نحو أسبوعين بسبب ضعف توقعات الطلب وبعد تقرير في صحيفة ذكر أن إسرائيل لن تضرب المواقع النووية والنفطية الإيرانية، مما هدأ القلق من تعطل الإمدادات.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف مستمرة من تصعيد الصراع بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران، وأبدت الولايات المتحدة اعتراضها على نطاق الضربات الجوية الإسرائيلية في بيروت خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وعلى صعيد الطلب، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ووكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع توقعاتهما لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024، وكانت الصين مسؤولة عن الجزء الأكبر من تخفيضات التوقعات.
النفط يرتفع مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن تطورات الصراع في #الشرق_الأوسط، ليعوض بعضًا من خسائر الأمس التي تخطت 4% ليسجل أدنى مستوياته في أسبوعين في ظل توقعات تراجع الطلب فوربس
وتترقب السوق بيانات مخزونات الخام والوقود في الولايات المتحدة المقرر صدورها.
وتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع مخزونات الخام بنحو 1.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي.