تحذير من نبتة سامة خارقة: تزداد قوة كلما حاولت التخلص منها!
مرسل: الاثنين أغسطس 04, 2025 1:44 pm
حذّرت جهات علمية أوروبية من نبتة تُعرف باسم نبتة silverskatta الغازية المعروفة باسم الباذنجان الفضي البري، والتي قد تتحول إلى نوع غازي يهدد البيئة والمحاصيل الزراعية في أوروبا.
قال الخبير البيولوجي في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي، لودفيغ بالمهدين، للتلفزيون السويدي SVT الجذور أصبحت أعمق، والساق أكثر شوكاً، والنبتة بدأت بإنتاج نسبة أعلى من السمّ.
تنحدر النبتة من أمريكا الشمالية والجنوبية، وتعود إلى نفس عائلة البطاطا والطماطم. وقد تسببت في أضرار كبيرة للمحاصيل في دول مثل اليونان والمغرب ولبنان. ويحذر الخبراء من أن تجاهل هذه النبتة قد يجعلها تترسخ في الأرض، مما يصعب مكافحتها لاحقاً.
تحذير أوروبي ومخاطر بيئية وزراعية
كان الاتحاد الأوروبي قد أصدر في فبراير تحذيراً رسمياً من النبتة، مشيراً إلى أن ثمارها سامة للماشية، وأنها تساهم في نقل الآفات والأمراض النباتية، كما تتسبب في حرمان النباتات الأخرى من الضوء والماء والعناصر الغذائية.
دراسات حديثة أظهرت أن كلما تم قصّ النبتة أو محاربتها، زادت من قدرتها على البقاء؛ حيث تتطور جذورها بشكل أعمق، وتصبح أوراقها أكثر سُمّية للحشرات، وتتكيف آلية إنتاج البذور فيها لتعزيز فرص النجاة.
وعلّق بالمهدين قائلاً كل الكائنات الحية موجودة لأنها تحاول البقاء.
يُعتقد أن تغيّر المناخ والنشاط البشري هما العاملان الرئيسيان وراء انتشار السيلفرسكاتا، من خلال قصّها أو انتقال الشتلات دون قصد. وعلى الرغم من أن وجودها في السويد لا يزال نادراً – إذ رُصدت مرة واحدة فقط في غوتنبرغ قبل نحو 100 عام – إلا أن الخبراء يدعون إلى الحذر.
ونصح بالمهدين بـأنه من الأفضل الإبلاغ عنها وعدم المحاولة في اقتلاع النبتة.
يذكر أن النبتة تتميز بزهرة بنفسجية على شكل نجمة وساق مغطاة بشعيرات فضية، تصبح أكثر قوة عند محاولة التخلص منها.
قال الخبير البيولوجي في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي، لودفيغ بالمهدين، للتلفزيون السويدي SVT الجذور أصبحت أعمق، والساق أكثر شوكاً، والنبتة بدأت بإنتاج نسبة أعلى من السمّ.
تنحدر النبتة من أمريكا الشمالية والجنوبية، وتعود إلى نفس عائلة البطاطا والطماطم. وقد تسببت في أضرار كبيرة للمحاصيل في دول مثل اليونان والمغرب ولبنان. ويحذر الخبراء من أن تجاهل هذه النبتة قد يجعلها تترسخ في الأرض، مما يصعب مكافحتها لاحقاً.
تحذير أوروبي ومخاطر بيئية وزراعية
كان الاتحاد الأوروبي قد أصدر في فبراير تحذيراً رسمياً من النبتة، مشيراً إلى أن ثمارها سامة للماشية، وأنها تساهم في نقل الآفات والأمراض النباتية، كما تتسبب في حرمان النباتات الأخرى من الضوء والماء والعناصر الغذائية.
دراسات حديثة أظهرت أن كلما تم قصّ النبتة أو محاربتها، زادت من قدرتها على البقاء؛ حيث تتطور جذورها بشكل أعمق، وتصبح أوراقها أكثر سُمّية للحشرات، وتتكيف آلية إنتاج البذور فيها لتعزيز فرص النجاة.
وعلّق بالمهدين قائلاً كل الكائنات الحية موجودة لأنها تحاول البقاء.
يُعتقد أن تغيّر المناخ والنشاط البشري هما العاملان الرئيسيان وراء انتشار السيلفرسكاتا، من خلال قصّها أو انتقال الشتلات دون قصد. وعلى الرغم من أن وجودها في السويد لا يزال نادراً – إذ رُصدت مرة واحدة فقط في غوتنبرغ قبل نحو 100 عام – إلا أن الخبراء يدعون إلى الحذر.
ونصح بالمهدين بـأنه من الأفضل الإبلاغ عنها وعدم المحاولة في اقتلاع النبتة.
يذكر أن النبتة تتميز بزهرة بنفسجية على شكل نجمة وساق مغطاة بشعيرات فضية، تصبح أكثر قوة عند محاولة التخلص منها.