سفن جديدة تنضم إلى أسطول الصمود مع الناشطة السويدية غريتا تونبيري!
مرسل: الأحد سبتمبر 28, 2025 3:25 pm
				
				 أبحرت عشر سفن جديدة من صقلية السبت متجهة نحو غزة، في إطار قافلة بحرية يقودها ناشطون من بينهم الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبيري، بهدف كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.
وذكرت منظمة تحالف أسطول الحرية في بيان نقلته وكالة الأنباء TT أن السفن تحمل على متنها نحو 60 شخصاً، بينهم سياسيون، إضافة إلى شحنات من المواد الطبية والأغذية المجففة واللوازم المدرسية، مشيرة إلى أن هذه الاحتياجات جرى تحديدها بناءً على طلب فلسطيني من داخل غزة.
وتقضي الخطة بأن تنضم هذه السفن إلى قافلة أخرى تحمل اسم أسطول الصمود، حيث تتواجد تونبيري إلى جانب مئات النشطاء والصحفيين والبرلمانيين من دول مختلفة، وتبحر حالياً قبالة سواحل كريت. وبدورها، تحمل هذه القافلة مساعدات غذائية وإنسانية موجهة إلى سكان غزة.
إسرائيل ترفض وتتهم بارتباطات مع حماس
من جانبها، صعّدت إسرائيل خلال الأيام الأخيرة من لهجتها ضد القافلة، متهمة إياها بوجود صلات مع حركة حماس. وتفرض إسرائيل منذ سنوات حصاراً برياً وبحرياً وجوياً مشدداً على قطاع غزة، ازداد قسوة مع الحرب المستمرة، حيث منعت بشكل كامل دخول المساعدات الإنسانية في فترات عدة.
ووفق تقارير الأمم المتحدة، تعيش مدينة غزة ومحيطها حالة مجاعة كاملة نتيجة شح الغذاء والدواء. وكانت محاولتان سابقتان للناشطين خلال الصيف الماضي للوصول بحراً إلى غزة قد أُحبطتا بعد اعتراض البحرية الإسرائيلية للسفن المشاركة.
تحالف من أناس عاديين
الأسطول الذي يحمل اسم Global Sumud Flotilla يصف نفسه على موقعه الإلكتروني بأنه تحالف من أناس عاديين منظمين، إنسانيين، أطباء، موظفين، محامين وبحّارة، يؤمنون بكرامة الإنسان وبقوة النضال السلمي.
وكانت الناشطة السويدية غريتا تونبيري أعلنت في وقت سابق دعمها الأسطول الذي يسعى لتحدي الحصار البحري المفروض على القطاع منذ العام 2007 والذي تسبب في السنوات الأخيرة إضافة إلى الحرب بمجاعة في القطاع حسب توصيف الأمم المتحدة.
			وذكرت منظمة تحالف أسطول الحرية في بيان نقلته وكالة الأنباء TT أن السفن تحمل على متنها نحو 60 شخصاً، بينهم سياسيون، إضافة إلى شحنات من المواد الطبية والأغذية المجففة واللوازم المدرسية، مشيرة إلى أن هذه الاحتياجات جرى تحديدها بناءً على طلب فلسطيني من داخل غزة.
وتقضي الخطة بأن تنضم هذه السفن إلى قافلة أخرى تحمل اسم أسطول الصمود، حيث تتواجد تونبيري إلى جانب مئات النشطاء والصحفيين والبرلمانيين من دول مختلفة، وتبحر حالياً قبالة سواحل كريت. وبدورها، تحمل هذه القافلة مساعدات غذائية وإنسانية موجهة إلى سكان غزة.
إسرائيل ترفض وتتهم بارتباطات مع حماس
من جانبها، صعّدت إسرائيل خلال الأيام الأخيرة من لهجتها ضد القافلة، متهمة إياها بوجود صلات مع حركة حماس. وتفرض إسرائيل منذ سنوات حصاراً برياً وبحرياً وجوياً مشدداً على قطاع غزة، ازداد قسوة مع الحرب المستمرة، حيث منعت بشكل كامل دخول المساعدات الإنسانية في فترات عدة.
ووفق تقارير الأمم المتحدة، تعيش مدينة غزة ومحيطها حالة مجاعة كاملة نتيجة شح الغذاء والدواء. وكانت محاولتان سابقتان للناشطين خلال الصيف الماضي للوصول بحراً إلى غزة قد أُحبطتا بعد اعتراض البحرية الإسرائيلية للسفن المشاركة.
تحالف من أناس عاديين
الأسطول الذي يحمل اسم Global Sumud Flotilla يصف نفسه على موقعه الإلكتروني بأنه تحالف من أناس عاديين منظمين، إنسانيين، أطباء، موظفين، محامين وبحّارة، يؤمنون بكرامة الإنسان وبقوة النضال السلمي.
وكانت الناشطة السويدية غريتا تونبيري أعلنت في وقت سابق دعمها الأسطول الذي يسعى لتحدي الحصار البحري المفروض على القطاع منذ العام 2007 والذي تسبب في السنوات الأخيرة إضافة إلى الحرب بمجاعة في القطاع حسب توصيف الأمم المتحدة.