ووري الطفلان الثرى اليوم في مقبرة الكنيسة السويدية بوسط مدينة سودرتاليا.
وكان الأب اعترف بقتله الطفلين، فيما وجد تقرير للطب النفسي الشرعي أنه لا يعاني من اضطراب نفسي خطير.
وكانت الجريمة شكلت صدمة واسعة بعد العثور على جثتي الطفلين في منزلهما، ثم احتجاز الأم والأب بتهمة قتل الطفلين وتبرئة الأم من الجريمة بعدها.
ونقل مقربون من العائلة أن أصول الأم والطفلين تعود إلى إحدى دول أميركا اللاتينية، فيما ينحدر الأب من أصول مصرية.
