هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله
سلام الرب معك
أشكرك على هذه الدرر
أنها رائعة بروعة اختيارك المبدع
الحمكمة هي أن لا تغرد
في غير المكان والزمان المناسبين
سلمت يمناك أخي الحبيب
برك الرب معك
الحِكَم ينطق بها الحكماء
شكرا استاذنا الغالي ، هذا المثل يؤكد مقولة : لكل أذانٍ أوان
أو كما قال الأخ ابن السريان مشكورا : الحكمة هي أن لا تغرد في المكان والزمان غير المناسبين
وهذا درس مهم للانسان الذي يتكلم حيث ينبغي السكوت . تحياتي لك وللأخ ابن السريان
الله مبدالك إلى الحمير صار عندن حنيّه ..
بليه الزيب تيبقى زيب طول عمرو ...
والله أيجيرنا من اللزيب....
حيف وغبينه على هالعَصيفير كيه تتقتَّل
لا سوج ولا سبب .. مخَّانا قال كنجت عاصفة
سلجيّه ( الربيع العربي ) ومنعتن يطيروا ويغردوا ...
شكراً لذاكَ الحمار الذي قدّم يد المساعدة ...
ولا باركَ الله بذاكَ الذئب المخادع ...
أشكرك أخي أبو لبيب على هذا الأختيار
والعزرة تحرسك
أخاكَ بالرب
فريد
بيني وبينك اخي التغريد اين ما كان ... جميل ورخيم والأذن توّاقة لسماعه .... ولكن تبقى النشوة في المكان والوقت فاذا كانا ملائمين للتغريد .... لرأيتَ الناس قوافل وقوافل مقبلة على الصوت .