كشفت إذاعة إيكوت أنه تم اختراق منشأة تابعة لمصلحة المرور السويدية يجري فيها اختبار تكنولوجيا جديدة، وذلك ضمن عملية بناء سلسلة طرق وأنفاق Förbifart Stockholm، ووفقاً لتقرير اطلعت عليه الإذاعة فإنه أشير إلى روسيا أو إيران أو الصين أو مجرمي الإنترنت كمنفذين محتملين.
ولا تزال عملية بناء سلسلة طرق Förbifart Stockholm جارية، وهي على امتداد عشرين كيلومتراً، وتمر معظمها تحت الأرض، ويتوقع الانتهاء منها عام 2030. وتشمل تقنية للتحكم في المراوح والحواجز وتوجيه حركة المرور باستخدام الكاميرات واللوحات الرقمية.
ويتم تجربة هذه التكنولوجيا في منشأة اختبار منفصلة لضمان موثوقيتها. وبحسب التقرير فإنه تم اختراق منشأة الاختبار في نوفمبر 2023، ولم يعرف بعد غرض القرصنة أو ما إذا كانت القراصنة حاولوا الوصول إلى معلومات حساسة.
وأشار تقرير داخلي ضمن تحقيق في القضية، اطلعت عليه إذاعة إيكوت، إلى مجرمي الإنترنت أو دول مثل إيران أو روسيا أو الصين كمنفذين محتملين.
من جهتها رفضت مصلحة المرور إجراء المقابلات مشيرة إلى السرية السائدة في هذه القضية. ومع ذلك، فإنهم ذكروا في رسالة بالبريد الإلكتروني أن القراصنة لم يتمكنوا من الوصول إلى معلومات حساسة وأن بناء الطريق لم يتأثر.
ولا تزال عملية بناء سلسلة طرق Förbifart Stockholm جارية، وهي على امتداد عشرين كيلومتراً، وتمر معظمها تحت الأرض، ويتوقع الانتهاء منها عام 2030. وتشمل تقنية للتحكم في المراوح والحواجز وتوجيه حركة المرور باستخدام الكاميرات واللوحات الرقمية.
ويتم تجربة هذه التكنولوجيا في منشأة اختبار منفصلة لضمان موثوقيتها. وبحسب التقرير فإنه تم اختراق منشأة الاختبار في نوفمبر 2023، ولم يعرف بعد غرض القرصنة أو ما إذا كانت القراصنة حاولوا الوصول إلى معلومات حساسة.
وأشار تقرير داخلي ضمن تحقيق في القضية، اطلعت عليه إذاعة إيكوت، إلى مجرمي الإنترنت أو دول مثل إيران أو روسيا أو الصين كمنفذين محتملين.
من جهتها رفضت مصلحة المرور إجراء المقابلات مشيرة إلى السرية السائدة في هذه القضية. ومع ذلك، فإنهم ذكروا في رسالة بالبريد الإلكتروني أن القراصنة لم يتمكنوا من الوصول إلى معلومات حساسة وأن بناء الطريق لم يتأثر.
