حدد البابا لاون (ليو) الرابع عشر مسار فترة ولايته خلال قداس تنصيبه يوم الأحد في الفاتيكان، داعياً إلى التوقف عن استغلال الطبيعة وتهميش الفقراء، وسط حضور مئات الشخصيات البارزة منها رؤساء وأفراد من العائلات الملكية وبطاركة.
ومن بين الحضور نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بالإضافة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريش ميرز، ومن السويد حضرت ولية العهد فيكتوريا، كما نقلت وكالة الأنباء TT.
وفي عظته حث البابا الكنيسة على أن تكون قوة تحويلية في عالم يتسم بالانقسام والكراهية، قائلاً في عصرنا هذا، لا نزال نرى الكثير من الخلافات، والكثير من الجروح الناجمة عن الكراهية والعنف والتحيز والخوف من الاختلافات ونظام اقتصادي يستغل موارد الأرض ويهمش الفقراء.
وحذر البابا لاون من الانغلاق على أنفسنا في مجموعاتنا الصغيرة، موضحاً نحن مدعوون إلى تقديم محبة الله للجميع، لتحقيق الوحدة التي لا تلغي الاختلافات بل تقدر التاريخ الشخصي لكل شخص، والثقافة الاجتماعية والدينية لكل شعب
وانتخب لاون الرابع عشر بابا في 8 مايو، بعد وفاة البابا السابق فرانسيس في نهاية شهر أبريل. ويعتبر لاون الرابع عشر أول بابا أمريكي في التاريخ، لكنه قضى جزءاً كبيراً من حياته في البيرو.
ومن بين الحضور نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بالإضافة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريش ميرز، ومن السويد حضرت ولية العهد فيكتوريا، كما نقلت وكالة الأنباء TT.
وفي عظته حث البابا الكنيسة على أن تكون قوة تحويلية في عالم يتسم بالانقسام والكراهية، قائلاً في عصرنا هذا، لا نزال نرى الكثير من الخلافات، والكثير من الجروح الناجمة عن الكراهية والعنف والتحيز والخوف من الاختلافات ونظام اقتصادي يستغل موارد الأرض ويهمش الفقراء.
وحذر البابا لاون من الانغلاق على أنفسنا في مجموعاتنا الصغيرة، موضحاً نحن مدعوون إلى تقديم محبة الله للجميع، لتحقيق الوحدة التي لا تلغي الاختلافات بل تقدر التاريخ الشخصي لكل شخص، والثقافة الاجتماعية والدينية لكل شعب
وانتخب لاون الرابع عشر بابا في 8 مايو، بعد وفاة البابا السابق فرانسيس في نهاية شهر أبريل. ويعتبر لاون الرابع عشر أول بابا أمريكي في التاريخ، لكنه قضى جزءاً كبيراً من حياته في البيرو.