كشفت الفورمولا إي والاتحاد الدولي للسيارات (FIA) عن سيارة السباق الجديدة كليًا GEN4 – وهي السيارة الأكثر تقدمًا وقوة واستدامة في تاريخ الفورمولا إي – مما يضع معيارًا جديدًا للابتكار والأداء في سباقات السيارات الكهربائية. وتقدم GEN4 قفزة كبيرة للأمام في الطاقة والتكنولوجيا، مع 600 كيلو وات من الناتج والدفع الرباعي النشط، مما يجعلها أسرع سيارة فورمولا إي وأكثرها تحديًا حتى الآن. وتتميز GEN4 بتجهيزات ديناميكية وقوة سفلية عالية ومنخفضة , بينما يتيح الكبح المتجدد بقوة 700 كيلو وات للسيارة استعادة ما يصل إلى 40% من طاقة السباق.
ومن المقرر أن تظهر السيارة لأول مرة في بطولة العالم للفورمولا إي ABB FIA موسم 2026/27، حيث تقدم GEN4 قفزة كبيرة إلى الأمام في الطاقة والتكنولوجيا، مع 600 كيلو وات من الناتج أي ما يعادل أكثر من 815 حصانًا , والدفع الرباعي النشط، مما يجعلها أسرع سيارة فورمولا إي وأكثرها تحديًا حتى الآن.
وقال جيف دودز، الرئيس التنفيذي لفورمولا إي: “سيارة GEN4 أكثر من مجرد سيارة سباق. إنها تجسد أكثر من عقد من التقدم والابتكار والطموح في عالم سباقات السيارات الكهربائية. وقد طورت بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، وهي تعد أكثر السيارات تطورًا واستدامةً على الإطلاق، معيدةً بذلك تعريف ما هو ممكن من حيث الأداء والمسؤولية البيئية.”
وبفضل قوتها السباقية البالغة 450 كيلوواط، ووضع الهجوم بقوة 600 كيلوواط، وسعة طاقة تبلغ 55 كيلوواط/ساعة، صُممت سيارة الجيل التالي لتقديم استراتيجيات جريئة وقيادة حماسية ومتكاملة.
وقال ألبرتو لونجو، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لبطولة فورمولا إي: صممت سيارة GEN4 لرواد المستقبل. ستمثل قوتها ونظام الدفع الرباعي النشط اختبارًا غير مسبوق لسائقينا. بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات، ابتكرنا سيارة فورمولا إي الأكثر تحديًا لإتقانها – مصممة لمنافسات قوية وسباقات حماسية.
تعد سيارة GEN4 رائدة في مجال الاستدامة، حيث تتميز بمواد قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100%، مع استخدام ما لا يقل عن 20% من المواد المعاد تدويرها في تصنيعها. وقد صممت جميع مكوناتها – من أنظمة البطاريات إلى الإطارات وهيكل السيارة – لتحقيق الاستدامة البيئية وتقليل الأثر البيئي.
قال ماريك نواريكي، المدير الأول لرياضة حلبات السباق في الاتحاد الدولي للسيارات: “نفخر بتقديم سيارة فورمولا إي GEN4 المبتكرة ذات المقعد الواحد، وهي سيارة ترتقي بمعايير التكنولوجيا الكهربائية في رياضة السيارات. وأضاف: سيتيح هذا الإطار الجديد للمصنعين عرض تقنياتهم المبتكرة على الطرق بشكل غير مسبوق، مما يبشر ببداية عصر جديد ومشرق لفورمولا إي.
وفي اجتماع مائدة مستديرة مع وسائل الإعلام قبل الإعلان، أشاد جيف دودز بالتأثير المستمر للمملكة العربية السعودية على البطولة ودورها المتنامي في تشكيل مستقبل الفورمولا إي. وقال: المملكة العربية السعودية، شريك أساسي لنا. لدينا شركاء رعاية واتفاقيات مع صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وشركة سابك للكيماويات، والخطوط الجوية العربية السعودية. لذا، تربطنا علاقة وطيدة بالمملكة. نشارك في سباقات هناك منذ زمن طويل.
وأضاف أن سباق جدة الليلي يظل أحد المحطات الأكثر إثارة في روزنامة الفورمولا إي. وفي حين لم يتم الإعلان عن جدول سباقات الجيل الرابع حتى الآن، فقد أشار دودز إلى لحظة خاصة للجماهير في حدث جدة القادم. وقال “لدينا في الواقع مفاجأة صغيرة حول السباق في جدة القادم هذا العام، لذلك من المؤكد أنك ستشاهد بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حول عطلة نهاية الأسبوع للسباق”. وأكد دودز أيضًا أن دور المملكة العربية السعودية يمتد إلى ما هو أبعد من السباقات.
قال: تستثمر المملكة بكثافة في الجيل القادم من تحول الطاقة والاستدامة، وهذا مجال نتعاون فيه كثيرًا. لذا، نعتبر المملكة شريكًا رئيسيًا للاستدامة في سعينا لاستكشاف تقنيات الجيل القادم في هذا المجال.
ومن المقرر أن تظهر السيارة لأول مرة في بطولة العالم للفورمولا إي ABB FIA موسم 2026/27، حيث تقدم GEN4 قفزة كبيرة إلى الأمام في الطاقة والتكنولوجيا، مع 600 كيلو وات من الناتج أي ما يعادل أكثر من 815 حصانًا , والدفع الرباعي النشط، مما يجعلها أسرع سيارة فورمولا إي وأكثرها تحديًا حتى الآن.
وقال جيف دودز، الرئيس التنفيذي لفورمولا إي: “سيارة GEN4 أكثر من مجرد سيارة سباق. إنها تجسد أكثر من عقد من التقدم والابتكار والطموح في عالم سباقات السيارات الكهربائية. وقد طورت بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، وهي تعد أكثر السيارات تطورًا واستدامةً على الإطلاق، معيدةً بذلك تعريف ما هو ممكن من حيث الأداء والمسؤولية البيئية.”
وبفضل قوتها السباقية البالغة 450 كيلوواط، ووضع الهجوم بقوة 600 كيلوواط، وسعة طاقة تبلغ 55 كيلوواط/ساعة، صُممت سيارة الجيل التالي لتقديم استراتيجيات جريئة وقيادة حماسية ومتكاملة.
وقال ألبرتو لونجو، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لبطولة فورمولا إي: صممت سيارة GEN4 لرواد المستقبل. ستمثل قوتها ونظام الدفع الرباعي النشط اختبارًا غير مسبوق لسائقينا. بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات، ابتكرنا سيارة فورمولا إي الأكثر تحديًا لإتقانها – مصممة لمنافسات قوية وسباقات حماسية.
تعد سيارة GEN4 رائدة في مجال الاستدامة، حيث تتميز بمواد قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100%، مع استخدام ما لا يقل عن 20% من المواد المعاد تدويرها في تصنيعها. وقد صممت جميع مكوناتها – من أنظمة البطاريات إلى الإطارات وهيكل السيارة – لتحقيق الاستدامة البيئية وتقليل الأثر البيئي.
قال ماريك نواريكي، المدير الأول لرياضة حلبات السباق في الاتحاد الدولي للسيارات: “نفخر بتقديم سيارة فورمولا إي GEN4 المبتكرة ذات المقعد الواحد، وهي سيارة ترتقي بمعايير التكنولوجيا الكهربائية في رياضة السيارات. وأضاف: سيتيح هذا الإطار الجديد للمصنعين عرض تقنياتهم المبتكرة على الطرق بشكل غير مسبوق، مما يبشر ببداية عصر جديد ومشرق لفورمولا إي.
وفي اجتماع مائدة مستديرة مع وسائل الإعلام قبل الإعلان، أشاد جيف دودز بالتأثير المستمر للمملكة العربية السعودية على البطولة ودورها المتنامي في تشكيل مستقبل الفورمولا إي. وقال: المملكة العربية السعودية، شريك أساسي لنا. لدينا شركاء رعاية واتفاقيات مع صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وشركة سابك للكيماويات، والخطوط الجوية العربية السعودية. لذا، تربطنا علاقة وطيدة بالمملكة. نشارك في سباقات هناك منذ زمن طويل.
وأضاف أن سباق جدة الليلي يظل أحد المحطات الأكثر إثارة في روزنامة الفورمولا إي. وفي حين لم يتم الإعلان عن جدول سباقات الجيل الرابع حتى الآن، فقد أشار دودز إلى لحظة خاصة للجماهير في حدث جدة القادم. وقال “لدينا في الواقع مفاجأة صغيرة حول السباق في جدة القادم هذا العام، لذلك من المؤكد أنك ستشاهد بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حول عطلة نهاية الأسبوع للسباق”. وأكد دودز أيضًا أن دور المملكة العربية السعودية يمتد إلى ما هو أبعد من السباقات.
قال: تستثمر المملكة بكثافة في الجيل القادم من تحول الطاقة والاستدامة، وهذا مجال نتعاون فيه كثيرًا. لذا، نعتبر المملكة شريكًا رئيسيًا للاستدامة في سعينا لاستكشاف تقنيات الجيل القادم في هذا المجال.
