الكومبس تزايدت حدة الفروقات الإقتصادية والمعاشية في العالم. حيث إرتفع عدد الفقراء بمقدار 700 مليون فقير عما كانوا عليه في العام 1990، فيما يُجبر شخص من كل ثمانية في العالم الى النوع جوعاً بسبب الفقر.
ونقلت الإذاعة السويدية (إيكوت) عن م لورينسون العاملة مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الدول الإسكندنافية ومكتبه في السويد، إن هناك عامين فقط لتكمل الأمم المتحدة خطتها الرامية الى الحد من الفقر وخفض معدل وفيات الأطفال، مضيفة إن الكثير قد تحقق وكنا في الطريق الصحيح، لكن لا يتوقع المرء ان يصل الى تحقيق جميع الأهداف.
وبينت م لورينسون انه وفيما يتعلق بالتعليم، كان هناك تقدم كبير ولكن حدث تباطأ في ذلك، وذلك بسبب صعوبة الوصول الى بعض المناطق، لكونها مناطق نزاع او قرى نائية او لإصابة الأطفال بالعجز.
ووفقاً لتقرير الامم المتحدة، فإن أكثر من 100 مليون طفل تحت سن الخامسة يعيشون تحت خط الفقر، فيما طفل واحد بين كل ستة أطفال في نفس العمر لا يشبعون، وأغلب هؤلاء الأطفال يعيشون في جنوب شرق أسيا والصحراء الكبرى جنوب أفريقيا.
في الجانب المعاكس، أظهر التقرير ان عدد أطفال العالم الذين تزيد أوزانهم عن المعدل الطبيعي في إرتفاع. حيث هناك قرابة 43 مليون طفل تحت سن الخامسة مصابون بزيادة الوزن ويعادل هذا العدد 7 بالمائة من أطفال العالم تحت سن الخامسة.
وبحسب التقرير، فإن عدد الأطفال الذين يزنون أكثر من الضعف في البلدان الأفريقية جنوب الصحراء الكبرى خلال السنوات الـ 10 الماضية، إرتفع من 3 بالمائة الى 7 بالمائة. وفي نفس البلدان يمكن للمرء ملاحظة وجود إرتفاع قوي في مدخولات بعض المجاميع، فيما تزداد الصعوبات المعاشية لمجاميع اخرى.
ولفت التقرير الى ان الهوة بين الذين يملكون والذين لا يملكون في إتساع. ليس في إطار القارات فقط بل أيضا ضمن البلدان، حيث يعيش الفقراء في المناطق الريفية او الأحياء الفقيرة حول المدن الكبيرة ويحصلون على مقدار أقل من التطورات الحاصلة، على سبيل المثال يعيش ما يزيد عن 83 بالمائة من الفقراء في مناطق لا يستطيعون فيها الحصول على المياه النظيفة.
ونقلت الإذاعة السويدية (إيكوت) عن م لورينسون العاملة مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الدول الإسكندنافية ومكتبه في السويد، إن هناك عامين فقط لتكمل الأمم المتحدة خطتها الرامية الى الحد من الفقر وخفض معدل وفيات الأطفال، مضيفة إن الكثير قد تحقق وكنا في الطريق الصحيح، لكن لا يتوقع المرء ان يصل الى تحقيق جميع الأهداف.
وبينت م لورينسون انه وفيما يتعلق بالتعليم، كان هناك تقدم كبير ولكن حدث تباطأ في ذلك، وذلك بسبب صعوبة الوصول الى بعض المناطق، لكونها مناطق نزاع او قرى نائية او لإصابة الأطفال بالعجز.
ووفقاً لتقرير الامم المتحدة، فإن أكثر من 100 مليون طفل تحت سن الخامسة يعيشون تحت خط الفقر، فيما طفل واحد بين كل ستة أطفال في نفس العمر لا يشبعون، وأغلب هؤلاء الأطفال يعيشون في جنوب شرق أسيا والصحراء الكبرى جنوب أفريقيا.
في الجانب المعاكس، أظهر التقرير ان عدد أطفال العالم الذين تزيد أوزانهم عن المعدل الطبيعي في إرتفاع. حيث هناك قرابة 43 مليون طفل تحت سن الخامسة مصابون بزيادة الوزن ويعادل هذا العدد 7 بالمائة من أطفال العالم تحت سن الخامسة.
وبحسب التقرير، فإن عدد الأطفال الذين يزنون أكثر من الضعف في البلدان الأفريقية جنوب الصحراء الكبرى خلال السنوات الـ 10 الماضية، إرتفع من 3 بالمائة الى 7 بالمائة. وفي نفس البلدان يمكن للمرء ملاحظة وجود إرتفاع قوي في مدخولات بعض المجاميع، فيما تزداد الصعوبات المعاشية لمجاميع اخرى.
ولفت التقرير الى ان الهوة بين الذين يملكون والذين لا يملكون في إتساع. ليس في إطار القارات فقط بل أيضا ضمن البلدان، حيث يعيش الفقراء في المناطق الريفية او الأحياء الفقيرة حول المدن الكبيرة ويحصلون على مقدار أقل من التطورات الحاصلة، على سبيل المثال يعيش ما يزيد عن 83 بالمائة من الفقراء في مناطق لا يستطيعون فيها الحصول على المياه النظيفة.
