الكومبس احتفظت السويد بمكانتها كثاني أكبر دولة مبتكرة في العالم كما جاء في مؤشر الابتكار العالمي وذلك للمرة الثالثة على التوالي. وجاءت السويد بعد سويسرا التي احتلت المرتبة الاولى في قائمة مؤشر الابتكار الصادرة العام الجاري 2013 وذلك للعام الثالث على التوالي، بينما حلت المملكة المتحدة في المركز الثالث تلتها هولندا والولايات المتحدة.
واحتلت المراكز الخمس الاخرى من قائمة العشرة الكبار، فنلندا، هونج كونج، سنغافورة، الدنمارك، أيرلندا.
ويشمل التقرير الصادر عن المعهد الاوروبي لادارة الاعمال /إنسياد/ وهو أكبر مدرسة دولية لادارة الاعمال, والمنظمة العالمية للملكية الفكرية المنبثقة عن الامم المتحدة, 142 دولة واقتصاد على أساس القدرات الابتكارية والنتائج التي تحققها.
وجاء في التقرير ان اداء سويسرا والسويد يعكس حقيقة أن كلا البلدين رائدتان في جميع مكونات (ركائز) المعهد الاوروبي لادارة الاعمال, وتحتلان باستمرار الصدارة في قائمة أكبر 25 .واختتم التقرير بالقول برغم الازمة الاقتصادية، فأن الابتكار لا يزال حيا ومتعافيا.
ويقاس الابتكار بحساب عناصر الاقتصاد الوطني التي تجسد الانشطة المبتكرة من خلال سبعة مكونات أو ركائز هي: المؤسسات , ورأس المال البشري والبحوث, والبنية التحتية, بالاضافة إلى التطور في السوق , وتطور بيئة الاعمال, ثم مخرجات المعرفة والتكنولوجيا وأخيرا النواتج الابداعية.
وكانت السويد قد احتلت المركز الثاني كأكثر البلدان ابتكارا في العالم، والأولى في الاتحاد الأوروبي, وذلك وفقا لمؤشر الابتكار العالمي لعام 2012.
واحتلت المراكز الخمس الاخرى من قائمة العشرة الكبار، فنلندا، هونج كونج، سنغافورة، الدنمارك، أيرلندا.
ويشمل التقرير الصادر عن المعهد الاوروبي لادارة الاعمال /إنسياد/ وهو أكبر مدرسة دولية لادارة الاعمال, والمنظمة العالمية للملكية الفكرية المنبثقة عن الامم المتحدة, 142 دولة واقتصاد على أساس القدرات الابتكارية والنتائج التي تحققها.
وجاء في التقرير ان اداء سويسرا والسويد يعكس حقيقة أن كلا البلدين رائدتان في جميع مكونات (ركائز) المعهد الاوروبي لادارة الاعمال, وتحتلان باستمرار الصدارة في قائمة أكبر 25 .واختتم التقرير بالقول برغم الازمة الاقتصادية، فأن الابتكار لا يزال حيا ومتعافيا.
ويقاس الابتكار بحساب عناصر الاقتصاد الوطني التي تجسد الانشطة المبتكرة من خلال سبعة مكونات أو ركائز هي: المؤسسات , ورأس المال البشري والبحوث, والبنية التحتية, بالاضافة إلى التطور في السوق , وتطور بيئة الاعمال, ثم مخرجات المعرفة والتكنولوجيا وأخيرا النواتج الابداعية.
وكانت السويد قد احتلت المركز الثاني كأكثر البلدان ابتكارا في العالم، والأولى في الاتحاد الأوروبي, وذلك وفقا لمؤشر الابتكار العالمي لعام 2012.
