صوت روسيا: منعت فرنسا بيع سيارات مرسيدس الجديدة بسبب نظام التكييف المزودة به. إذ يعتقد الفرنسيون أن النظام ينتج غازات دفيئة أكثر من المنصوص عليها في قواعد الاتحاد الأوروبي.

وقد أعلن مقر الشركة الألماني أنه سيتم عرض نماذج أخرى لمن حجز السيارات المحظورة في وقت سابق. وأشارت شركة مرسيدس إلى أن أي دولة أخرى لم تحظر بيع هذه السيارات، باستثناء فرنسا.
كما ذكرت وكالة فرانس برس أن قواعد الاتحاد الأوروبي تطالب منذ 1 كانون الثاني/يناير من عام 2013 بتركيب أنظمة تكييف للهواء أكثر ملاءمة للبيئة مزودة بعلامة R1234yf . إلا أن مرسيدس مازالت تستخدم أنظمة التكييف القديمة، مشيرةً إلى أن استخدام أنظمة التكييف الجديدة تهدد حياة الركاب لأن الغاز القابل للاشتعال الذي تزود به هذه الأجهزة قد يتسبب بحدوث انفجار في حال تعرض السيارة لحادث.
وتنفي الشركات المصنعة للأنظمة الجديدة تصريحات مرسيدس، لكن الشركة الألمانية حصلت عل تصريح خاص ومازالت تنتج السيارات مستخدمة الأنظمة القديمة. وتأمل مرسيدس خضوع نظام التكييف في السنوات القليلة القادمة للتطوير اللازم ليكون آمناً تماماً.
وقد هددت سلطات الاتحاد الأوروبي في شهر أيار/مايو من العام الجاري شركة مرسيدس بفرض عقوبات على منتجي السيارات الألمانية لاستخدام أنظمة تكييف الهواء القديمة.

وقد أعلن مقر الشركة الألماني أنه سيتم عرض نماذج أخرى لمن حجز السيارات المحظورة في وقت سابق. وأشارت شركة مرسيدس إلى أن أي دولة أخرى لم تحظر بيع هذه السيارات، باستثناء فرنسا.
كما ذكرت وكالة فرانس برس أن قواعد الاتحاد الأوروبي تطالب منذ 1 كانون الثاني/يناير من عام 2013 بتركيب أنظمة تكييف للهواء أكثر ملاءمة للبيئة مزودة بعلامة R1234yf . إلا أن مرسيدس مازالت تستخدم أنظمة التكييف القديمة، مشيرةً إلى أن استخدام أنظمة التكييف الجديدة تهدد حياة الركاب لأن الغاز القابل للاشتعال الذي تزود به هذه الأجهزة قد يتسبب بحدوث انفجار في حال تعرض السيارة لحادث.
وتنفي الشركات المصنعة للأنظمة الجديدة تصريحات مرسيدس، لكن الشركة الألمانية حصلت عل تصريح خاص ومازالت تنتج السيارات مستخدمة الأنظمة القديمة. وتأمل مرسيدس خضوع نظام التكييف في السنوات القليلة القادمة للتطوير اللازم ليكون آمناً تماماً.
وقد هددت سلطات الاتحاد الأوروبي في شهر أيار/مايو من العام الجاري شركة مرسيدس بفرض عقوبات على منتجي السيارات الألمانية لاستخدام أنظمة تكييف الهواء القديمة.