عندما نتحدث عن اخر ما وصلت اليه تكنولوجيا الموبايلات فأن اليابان تأتي في مقدمة الاقطار لانها دولة رائدة في هذا المجال.
نسمع اليوم بموبايلات تعمل على تخفيف الصداع اذا ماشعر به صاحب الموبايل .. اصبحت الموبايلات تنتج اليوم بحجم الشوكلاته. والاغرب ان موبايلات جديدة اصبحت تشعر صاحبها اذا ما كانت رائحة فمه كريهة وكذلك فأن هناك موبايلات صممت بحيث يستطيع حاملها ان يستخدمها بدلاً من بطاقة القطار فيدفع بموبايله من نافذة البطاقات ليحتسب له ثمن البطاقة ثم يعاد له موبايله من نفس الفتحة وبامكانه الصعود الى القطار من بعد.
في اليابان اضيفت خدمة جديدة للموبايل انه يقيس لحامله مدى وجود الاشعاع الذي يخشى منه اليابانيون كثيراً ورغم ان الحكومة معنية بذلك من خلال قياسها المستمر ولاماكن عديدة الا ان اليابانيين يتعاونون على نصب اجهزة في مناطقهم للتأكد من نسبة التسرب الاشعاعي .. واليوم اصبح الموبايل الشخصي يقوم بهذه المهمة.
وهناك هاتف تحت التصميم سيقوم بالترجمة الفورية اذ سيقوم بالترجمة فوراً من لغة المتكلم صاحب الموبايل الى لغة الشخص الاخر على الطرف الاخر (المستمع) رغم ان المتكلم لايعرف كلمة واحدة من اللغة المترجم اليها . ماذا ننتظر اكثر. وماذا تخبئ لنا الايام من مفاجات التكنولوجيا الحديثة، واي عقول تقف وراء هذه المنجزات؟؟
[/size][/color]نسمع اليوم بموبايلات تعمل على تخفيف الصداع اذا ماشعر به صاحب الموبايل .. اصبحت الموبايلات تنتج اليوم بحجم الشوكلاته. والاغرب ان موبايلات جديدة اصبحت تشعر صاحبها اذا ما كانت رائحة فمه كريهة وكذلك فأن هناك موبايلات صممت بحيث يستطيع حاملها ان يستخدمها بدلاً من بطاقة القطار فيدفع بموبايله من نافذة البطاقات ليحتسب له ثمن البطاقة ثم يعاد له موبايله من نفس الفتحة وبامكانه الصعود الى القطار من بعد.
في اليابان اضيفت خدمة جديدة للموبايل انه يقيس لحامله مدى وجود الاشعاع الذي يخشى منه اليابانيون كثيراً ورغم ان الحكومة معنية بذلك من خلال قياسها المستمر ولاماكن عديدة الا ان اليابانيين يتعاونون على نصب اجهزة في مناطقهم للتأكد من نسبة التسرب الاشعاعي .. واليوم اصبح الموبايل الشخصي يقوم بهذه المهمة.
وهناك هاتف تحت التصميم سيقوم بالترجمة الفورية اذ سيقوم بالترجمة فوراً من لغة المتكلم صاحب الموبايل الى لغة الشخص الاخر على الطرف الاخر (المستمع) رغم ان المتكلم لايعرف كلمة واحدة من اللغة المترجم اليها . ماذا ننتظر اكثر. وماذا تخبئ لنا الايام من مفاجات التكنولوجيا الحديثة، واي عقول تقف وراء هذه المنجزات؟؟