الطماطــــم تقي من الشيخوخة وتقلل احتمالات الاجهاض ولها تأثير قوي على هضم الأغذية النشوية والخضراوات واللحوم، ولكنها تصبح عسيرة الهضم حين تطهى على النار.
ويشير الخبراء إلى أن تناول ثمرة واحدة متوسطة الحجم من الطماطم أو عصيرها الطازج، يعطي الجسم كميات من البوتاسيوم وفيتامينات أ وس وب المركب، كما أنها تعطي للجسم اثنين وعشرين سعراً حرارياً، واستخدام صلصة الطماطم في الطعام يكسبه طعماً شهياً ونكهته جذابة.
تتفوق الطماطم البرتقالية اللون عن نظيرتها الحمراء لاحتوائها على مواد يمتصها الجسم بشكل أفضل، وهذا ما أكدته دراسة أمريكية لباحثين من جامعة ولاية أوهايو.
وتحتوي الطماطم على مادة الليكوبين هي من المواد المضادة للتأكسد، وتتبع عائلة الكاروتينويدات التي تمنح اللون لثمار الفاكهة والخضروات، كما تمتاز الكاروتينويدات بفوائدها الصحية في مجال خفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، الأمراض السرطانية.
وللحصول على مزيد من فوائد الطماطم يجب تناولها بقشرها، حيث كشف بحث للمركز القومي للتغذية أن ثمرة الطماطم تعتبر من أكثر الخضراوات فائدة للإنسان، وذلك بسبب احتوائها علي الفوسفور والحديد بالإضافة إلى أملاح الكالسيوم والبوتاسيوم.
وتوصل باحثون أستراليون بمستشفى نيوكاسل إلى أن تناول كوب واحد من عصير الطماطم يومياً يساعد في تحسين الصحة القلبية، وخاصة عند الأشخاص المصابين بمرض السكر.
ووجدوا أن مجموعة البحث التي استهلكت كوباً واحداً من عصير الطماطم يومياً لمدة ثلاثة أسابيع شهدت تحسناً ملحوظاً في الصحة القلبية، كما قلل عصير الطماطم قلل تجمع الصفائح المسؤولة عن تكون الخثرات الدموية التي تؤدي بدورها إلى الجلطات القلبية والسكتات.
ولا ينصح الأطباء بشرب عصير الطماطم للمصابين بالحموضة لأنها تصنف بأنها من الأغذية الحمضية، ولكن يجب أن نعود أطفالنا على تناول عصيرها لأنها أحد مصادر الفيتامينات الغنية.
ويشير الخبراء إلى أن تناول ثمرة واحدة متوسطة الحجم من الطماطم أو عصيرها الطازج، يعطي الجسم كميات من البوتاسيوم وفيتامينات أ وس وب المركب، كما أنها تعطي للجسم اثنين وعشرين سعراً حرارياً، واستخدام صلصة الطماطم في الطعام يكسبه طعماً شهياً ونكهته جذابة.
تتفوق الطماطم البرتقالية اللون عن نظيرتها الحمراء لاحتوائها على مواد يمتصها الجسم بشكل أفضل، وهذا ما أكدته دراسة أمريكية لباحثين من جامعة ولاية أوهايو.
وتحتوي الطماطم على مادة الليكوبين هي من المواد المضادة للتأكسد، وتتبع عائلة الكاروتينويدات التي تمنح اللون لثمار الفاكهة والخضروات، كما تمتاز الكاروتينويدات بفوائدها الصحية في مجال خفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، الأمراض السرطانية.
وللحصول على مزيد من فوائد الطماطم يجب تناولها بقشرها، حيث كشف بحث للمركز القومي للتغذية أن ثمرة الطماطم تعتبر من أكثر الخضراوات فائدة للإنسان، وذلك بسبب احتوائها علي الفوسفور والحديد بالإضافة إلى أملاح الكالسيوم والبوتاسيوم.
وتوصل باحثون أستراليون بمستشفى نيوكاسل إلى أن تناول كوب واحد من عصير الطماطم يومياً يساعد في تحسين الصحة القلبية، وخاصة عند الأشخاص المصابين بمرض السكر.
ووجدوا أن مجموعة البحث التي استهلكت كوباً واحداً من عصير الطماطم يومياً لمدة ثلاثة أسابيع شهدت تحسناً ملحوظاً في الصحة القلبية، كما قلل عصير الطماطم قلل تجمع الصفائح المسؤولة عن تكون الخثرات الدموية التي تؤدي بدورها إلى الجلطات القلبية والسكتات.
ولا ينصح الأطباء بشرب عصير الطماطم للمصابين بالحموضة لأنها تصنف بأنها من الأغذية الحمضية، ولكن يجب أن نعود أطفالنا على تناول عصيرها لأنها أحد مصادر الفيتامينات الغنية.
