سان فرنسيسكو قال باحث أميركي: إن عصير القيقب قد يبطئ نمو الخلايا السرطانية بشكل كبير ويخفض الإصابة بمرض السكري.
والقيقب نبتة تنمو في المناطق الحرجية المرتفعة، ويعتقد أن مصدرها الصين وتستخدم لتحلية منتجات مثل البسكويت والكعك وبعض الأطعمة الأخرى
ووجد الباحث نافيندرا سيرام من جامعة رود أيلاند 13 مركباً مضاداً
في عصير هذه النبتة لم تكن معروفة من قبل.
وقال سيرام إن بعض هذه المكونات يمكن أن تكافح مرض السرطان والبكتيريا وتخفض خطر الإصابة بالسكري.
ويحتوي هذا العصير على حمض الأبسيسيك الذي يحفز على إطلاق الأنسولين عبر خلايا البنكرياس وزيادة حساسية الخلايا الدهنية للأنسولين، ما يجعله سلاحاً فعالاً ضد أعراض التمثيل الغذائي ومرض السكري.
وعرض سيرام نتيجة دراسته عن عصير القيقب أمام الجمعية الأميركية للكيمياء خلال مؤتمرها السنوي الذي عقدته مؤخراً في سان فرنسيسكو بالولايات المتحدة.
وأشارت دراسة أخرى نوقشت في جامعة دو كيبيك في كندا أن هذا العصير قد يبطئ أيضاً النمو السرطاني في غدة البروستات والرئتين، وهو أكثر فعالية في معالجة أمراض القولون والدماغ من توت البلوبريز والبروكلي والبندورة والجزر.
والقيقب نبتة تنمو في المناطق الحرجية المرتفعة، ويعتقد أن مصدرها الصين وتستخدم لتحلية منتجات مثل البسكويت والكعك وبعض الأطعمة الأخرى
ووجد الباحث نافيندرا سيرام من جامعة رود أيلاند 13 مركباً مضاداً
في عصير هذه النبتة لم تكن معروفة من قبل.
وقال سيرام إن بعض هذه المكونات يمكن أن تكافح مرض السرطان والبكتيريا وتخفض خطر الإصابة بالسكري.
ويحتوي هذا العصير على حمض الأبسيسيك الذي يحفز على إطلاق الأنسولين عبر خلايا البنكرياس وزيادة حساسية الخلايا الدهنية للأنسولين، ما يجعله سلاحاً فعالاً ضد أعراض التمثيل الغذائي ومرض السكري.
وعرض سيرام نتيجة دراسته عن عصير القيقب أمام الجمعية الأميركية للكيمياء خلال مؤتمرها السنوي الذي عقدته مؤخراً في سان فرنسيسكو بالولايات المتحدة.
وأشارت دراسة أخرى نوقشت في جامعة دو كيبيك في كندا أن هذا العصير قد يبطئ أيضاً النمو السرطاني في غدة البروستات والرئتين، وهو أكثر فعالية في معالجة أمراض القولون والدماغ من توت البلوبريز والبروكلي والبندورة والجزر.
